تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد


  †† ارثوذكس †† > كل منتدايات الموقع > الكتاب المقدس > تفاسير الكتاب المقدس العهد القديم

تفاسير الكتاب المقدس العهد القديم كل ما يخص العهد القديم من تفاسير منقولة من الكتب تجدها داخل القسم


مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

السادس من التعليقات ] تابع بعض الملاحظات على سفر التكوين – سفر البدايات بيراشيت = בּֽרֵאשִׁית = Bereshith = في البدء المرحلة الأولى تابع الملحوظة معنى بعض الألفاظ الغامضة

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية aymonded
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
aymonded غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58
قوة التقييم : aymonded will become famous soon enough
Baptist تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 06-11-2011 - 02:00 PM ]


[ الجزء السادس من التعليقات ]
تابع بعض الملاحظات على سفر التكوين – سفر البدايات

بيراشيت = בּֽרֵאשִׁית = Bereshith = في البدء
المرحلة الأولى [ الكتاب الأول : بداية الكون والإنسان ]
تابع الملحوظة [2] معنى بعض الألفاظ الغامضة

ملحوظة 11، 12، 13 - عن ذكراً وأنثى خلقهم + حسنٌ جداً + كم استغرق الله في خلق العالم
للعودة للجزء التاسع : بعض الملاحظات على سفر التكوين – سفر البدايات
أضغط
هُنــــــــــا



[11] ذكراً وأُنثى خلقهم : [ فخلق الله الإنسان على صورته ، على صورة الله خلقه . ذكراً وأُنثى خلقهم ] (تك1: 27) ، وهنا حسب الشرح الآبائي الأصيل ، أن هذا النص يعني أن الرجل والمرأة كلاهما على صورة الله ، فصورة الله تظهر في الرجل والمرأة معاً ، وأن الصفات الشخصية لكل منهما تعكس معاً الصورة المتكاملة لطبيعة الله . ولنلاحظ أنه في هذا النص أن الله انتقل من الكلام الفردي إلى الكلام بالجمع ، فقد قال [ خلق الإنسان على صورته ] ، ثم قال في النهاية [ ذكراً وأنثى خلقهم ] ، فالإنسان لم يُخلق رجلاً منفرداً ، بل خُلق في وحدة بين أثنين متميزين وهما معاً صورة الله الغير منظور ، ونلاحظ أن الله هنا خلقهما لكي يتعلم الإنسان الوحدة وأن لا يحيا منعزلاً عن الآخر ، فهما وان كانا أثنين ولكنهما من البدء خُلقا ليكملا بعضهما البعض بوحدتهما معاً لتحقيق تلك الصورة التي خُلقا عليها [ لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسداً واحداً ] (تكوين2: 24) ، ومن جهة المعنى الروحي الحقيقي وراء الكلام قد شرحه القديس كليمندس الروماني في رسالته الثانية (150م) قائلاً :
[ اعتقد أنكم لا تجهلون هذه الحقيقة أن الكنيسة الحية هي جسد المسيح . فالكتاب يقول "ذكراً وأُنثى خلقهم الله" . فالذكر يُمثل المسيح والأُنثى هي الكنيسة . وعلاوة على ذلك فالكتب (أسفار العهد القديم) والرسل (كتبة العهد الجديد) يؤكدون أن الكنيسة التي تختص بالزمان الحاضر ، هي كائنة منذ البدء . فالكنيسة روحيه مثل يسوعنا تماماً ؛ ولكنه استُعلن في آخر الأيام ليُخلصنا ؛ والكنيسة أيضاً ، لكونها روحية ، فقد أُظهرت في جسد المسيح ]
[12] ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسنٌ جداً : ولنستوعب سر عمل الله وقوته ولا نلتصق بالتعاليم الغريبة التي تتكلم عن أن هناك بعض الأعمال التي عملها الله ولم يباركها ولم يقل عنها أنها حسنة ، وذلك على أساس أنها ستصير مشكلة للإنسان كما نرى ونسمع في بعض التفسيرات والشروحات التي لا تلتزم بالكتاب المقدس والبعيدة كل البعد عن روح الحق المُعلن في كلمة الله ، فكل أعمال الله بلا استثناء وبكل تفاصيلها الدقيقة هي حسنة جداً وصالحة بل في كمال الصلاح والمجد والبهاء لأن يستحيل أن يصنع الله ما هو غير حسنٌ بل وحسنٌ جداً جداً جداً ...

فحسنٌ جداً هي صرخة الإيمان الحي التي هي مطبوعة في قلب كل من يعرف الله على مستوى اللقاء والرؤيا بالإيمان الحي : [ باركي يا نفسي الرب ، رب إلهي قد عظمت جداً مجداً وجلالاً لبست ... ما أعظم أعمالك يا رب ، كلها بحكمة صنعت . ملآنة الأرض من غناك ... يكون مجد الرب إلى الدهر يفرح الرب بأعماله ] (مزمور104: 1 ، 24 ، 31) ، وممكن الرجوع لهذا المزمور البديع والذي يوصف أعمال الله في الخلق كم هي حسنة جداً ، وأيضاً هناك مزامير كثيرة تتكلم عن أعمال الله العظيمة في الطبيعة ...



[13] كان مساء وكان صباح يوماً واحداً : والسؤال الذي يطرح نفسه وقد يشغل الكثيرين ، وهو كم استغرق الله – على وجه التحديد – في خلق العالم !!! هل سبعة أيام فعلاً بحساب 24 ساعة كما نعرفها اليوم أم هي عدد سنين طويلة وذكرها على أساس ترتيب الخلق على وجه عام ؟!!!

عموماً نجد أن المفسرون اختلفوا على مدة اليوم الواحد ، وأطلقوا نظريتين في هذا الموضوع ، فالتفسير الأول يقول : أن كل يوم كان يوماً واحداً يتكون من 24 ساعة كما هو معروف لدينا اليوم ؛ والتفسير الثاني يقول : أن كل يوم كان بمثابة حقبة زمنية غير مُحددة قد تكون ملايين من السنين ، وذلك التفسيرين أتوا بسبب أن الكتاب المقدس لم يُحدد ما هو التفسير المضبوط على وجه الدقة ...

عموماً الرأي الأرجح في الشرح والتفسير ، أنه لم يكن يوماً كما هو معروفاً لدينا اليوم ، فيرى القديس أغسطينوس أن الله خلق كل شيء كاملاً وتاماً في لحظة واحدة ، وأن الأيام الستة لم تكن ستة فترات زمنية متساوية ومتعاقبة ، بل هي ستة مراحل من الخلق يُمكن بفضلها التعرُّف على رتبة الخلائق ونظامها . ولكن عموماً يرى كثيرين أن أيام الخلق يجب أن تُعتبر فترات زمنية أطول كثيراً من وحدة اليوم أي 24 ساعة كما نعرفها اليوم وذلك لعدة أسباب :
السبب الأول : مدة الظلام الذي كان يعم الأرض قبل خلق النور لم تُحدد له حدود زمنية ، فلم يحدد الفترة التي بقيت الظلمة على الأرض قبل خلق النور ، مما يجعل مدة اليوم الأول غير محدودة !!!
السبب الثاني : الأيام الثلاثة ألأولى التي كانت قبل خلق الشمس والقمر كانت بالضرورة غير شبيهة بأيامنا التي يتحدد طولها وقصرها بدوران الأرض حول محورها وأمام الشمس ، فكيف يتحدد اليوم بمدة 24 ساعة قبل خلق الشمس أي النور !!!
السبب الثالث : ربما تكون الأيام الثلاثة الأخيرة مثل أيامنا بفضل خلقة الشمس والقمر الذين خلقهما الله لحكم النهار والليل .
عموماً لابد أن نأخذ روح النص وليس حرفه لأننا لو دخلنا من جهة الحرف لن ننتهي من وضع نظريات وكلام كثير يخرجنا عن روح الكتاب المقدس والغرض الحقيقي للسفر كما أوضحناه من خلال التكلم عن سفر التكوين والرسالة الروحية المقدمة لنا فيه ، فعموماً قد دعا الله كل يوم من أيام الخليقة المختلفة بيوم يتكون من صباح ومساء ، وهذه الأيام لا تدل إلا على الترتيب الزمني للمخلوقات عموماً ، وهذا هو الهدف الأساسي لموضوع الخلق ، مع إظهار ترتيب الله للخليقة وكيف أن هذا كله صار حسناً ومرتباً ومنظماً بقوة الله وبركته التي أعطاها للخليقة لتعمل فيها وتحفظها سراً بقوة الله ...

_____يتبـــــع____



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
agabi fahim
ارثوذكسي صانع
رقم العضوية : 43895
تاريخ التسجيل : Dec 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 490
عدد النقاط : 21

agabi fahim غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 06-12-2011 - 11:59 PM ]


Thank you aymonded

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 06-13-2011 - 01:01 AM ]


ربنا يخليكي يا محبوبة الله الحلوة
ولنُصلي بعضنا من أجل بعض على الدوام
النعمة تملأ قلبك سلام ومسرة آمين فآمين

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
elphilasouf
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 15515
تاريخ التسجيل : Feb 2008
مكان الإقامة : ismailia , egypt
عدد المشاركات : 12,328
عدد النقاط : 81

elphilasouf غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 12-10-2011 - 01:42 AM ]


طيب ممكن سؤال

أتفضل
اوك

هل الله خلق الشر
ولا الشر ده سلوك ؟ ولا ايه افهمها دي


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 12-10-2011 - 01:18 PM ]


الله لم يخلق شر ولا حتى شبه شر لأن هذه استحالة مطلقة فالله يستحيل أن يُعطي ما هو غريب عن طبعه إطلاقاً ولا يخلق ما يبغضه ولا يقبله، فالشر دخل إلى العالم بالخطية بحسد إبليس، لأنه هو الشر الذي قبله الإنسان فانتشر في العالم وأفسد خليقة الله لأن رأسها أي الإنسان قد قَبِلَ الشر في نفسه، فالشر حالة سلبية تظهر كم أن الناس ابتعدت عن الله والله ليس سيداً ومالكاً على حياتها، وكما قال القديس أثناسيوس الرسولي في التجسد الكلمة على أن البشر بعد ما سقطوا بدءوا في اختراع الشر وتمادوا فيه، وكمنا قال القديس باسيليوس الكبير أن أصل الشر وجذره في حرية قبول الإنسان للشرير وطاعته، فبسبب العصيان على الله ورفض الوصية وقبول الشرير انجرف الإنسان نحو مزالق الخير الغير موجود وانحرف عن مسار النور فسار في الظلمة التي تتبدد بظهور النور وإشراقه أي الله الحي .... النعمة معك

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 6 )
elphilasouf
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 15515
تاريخ التسجيل : Feb 2008
مكان الإقامة : ismailia , egypt
عدد المشاركات : 12,328
عدد النقاط : 81

elphilasouf غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 12-11-2011 - 01:17 PM ]


يعني الإنسان هو من أوجد الشر ؟


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 7 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 12-11-2011 - 01:28 PM ]


الشيطان عدو كل خير حسداً في الإنسان الذي توافق معه وسمع صوته أدخل الموت إلى العالم وبسببه ابتدأ البشر في اختراع الشر حسب الفكر الشرير الذي سيطر عليهم بسبب توافقهم معه، فنستطيع أن نقول: الإنسان هو السبب في سيطرة الشر على كيانه إذ توافق مع الشر وتورط فيه لسماعه لآخر غير الله، لذلك الإنسان مسئول عن خطاياه التي سيطرت عليه وملكت بالموت على إنسانتيه ففسد ولم يصلح للحياة بعد ....

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 8 )
elphilasouf
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 15515
تاريخ التسجيل : Feb 2008
مكان الإقامة : ismailia , egypt
عدد المشاركات : 12,328
عدد النقاط : 81

elphilasouf غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 12-12-2011 - 12:42 PM ]


معلش هو يمكن يكون سؤالي شويه جدلي أو فلسفي بس أحتاج لتوضيح
هل الشر مخلوق ؟
أو من خلق الشر ؟
ولا الشر ده سلوك ناتج عن فعل الإنسان ؟
--------------------------------------
و أزاي يكون الشيطان اللي أدخل الموت إلي الإنسان فأبتدي يخطئ ؟
وايه الفرق أصلا بين الخطيه والموت ؟
ولا المقصود من كلامك إن بغوايه الشيطان ( وهذا هو دخول الموت ) أبتدي الإنسان يخطئ ( بعدم طاعته للوصيه ) ؟
------------------------------------
شكرا لطول إناتك


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 9 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

رد: تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 12-12-2011 - 01:41 PM ]


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elphilasouf مشاهدة المشاركة
معلش هو يمكن يكون سؤالي شويه جدلي أو فلسفي بس أحتاج لتوضيح
هل الشر مخلوق ؟
أو من خلق الشر ؟
ولا الشر ده سلوك ناتج عن فعل الإنسان ؟
--------------------------------------
و أزاي يكون الشيطان اللي أدخل الموت إلي الإنسان فأبتدي يخطئ ؟
وايه الفرق أصلا بين الخطيه والموت ؟
ولا المقصود من كلامك إن بغوايه الشيطان ( وهذا هو دخول الموت ) أبتدي الإنسان يخطئ ( بعدم طاعته للوصيه ) ؟
------------------------------------
شكرا لطول إناتك
الشر غير مخلوق كما أن الظلمة لم تخلق بل هي نتيجة غياب النور، فالشر غياب النور
وثمرته أفعال الإنسان الفاسدة حتى لو كانت صالحة، اي أنتج فساد، ثمار فاسدة لا تصلح
_____________________
بغواية الشيطان دخل الموت للإنسان لأنه أطاعه، فتسلط عليه ودخل للإنسان الموت بعدما كان يحيا بالله وتعرى من النعمة فعلم أنه عريان وابتدأ يخجل من جسده وهذا هو الفساد الذي اعتراه واصبح الجسد يخرج فساد وخطية وشر وكل ما هو فاسد، فبكونه مخلوق من تراب وقد كسى الله كيانه الخاص بالنعمة فكان في انسجام تام مع الحياة والنور الذي هو الله، وبكون الشيطان ظلمة محكوم عليه بالموت الأبدي في الظلام لأنه قد انطفأ نوره المخلوق به، فدخل من خلاله الظلام للإنسان ومات حينما سمع صوته، لأن إبليس ميت في ذاته يحيا بفساد الظلام الذي من خلاله دخل للإنسان فعاد للتراب، إذ أن عنصر التراب الفاني ابتدأ يعمل في الإنسان حينما فقد كساء النعمة التي تعرى منه بسبب عدم طاعة وصية الله التي تحفظ حياته في حريه اختياره لله، ولكنه سمع آخر غير الله الحياة والنور، فدخل في الموت ....

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 10 )
emmmy
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 49304
تاريخ التسجيل : Feb 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 7,158
عدد النقاط : 31

emmmy غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : ملحوظة 11و12و13] (6)

كُتب : [ 12-12-2011 - 02:37 PM ]


منبع الشر هو الشيطان مش الانسان
طيب الشيطان عرفة منين بردوا ؟؟
الشيطان كان ملاك نورانى - مش المفروض ان اللة وحدة من يعرف الخير والشر - اذا كان ربنا ادى المعرفة دى للملائكة -- لية مدهاش للانسان هو كمان ؟؟


رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
[الكتاب, 11و12و13], الأول, الأولى, التكوين, المرحلة, على, سفر, تابع, تعليقات, ملحوظة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : بداية الكون والإنسان] (3) aymonded تفاسير الكتاب المقدس العهد القديم 6 12-17-2011 11:51 AM
تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول: ملحوظة 14 راحة الله] (7) aymonded تفاسير الكتاب المقدس العهد القديم 10 09-02-2011 03:53 AM
فهرس دراسة في الذبائح والتقدمات في الكتاب المقدس - الذبيحة טֶבַח θυσίας σφάζω aymonded دراسات وأبحاث في الكتاب المقدس 32 07-16-2011 12:46 AM
تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول : خلق الإنسان ] (4) aymonded تفاسير الكتاب المقدس العهد القديم 14 06-21-2011 09:34 AM
تابع تعليقات على سفر التكوين المرحلة الأولى [الكتاب الأول :تابع الملحوظة رقم 10] (5) aymonded تفاسير الكتاب المقدس العهد القديم 2 06-07-2011 03:43 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 08:25 AM.