[zaza2006]

مساء الفل على احلى اعضاء

زى ما اتفقنا ان النهاردة ميعاد نزول قصتنا اللى هنكتب
عليها التعليق اخر ميعاد لقبول التعليقات يوم الثلاثاء
التعليق هيتبعت ليا فى رسالة خاصة
والاعضاء المشتركين معانا هما

magdy totti

twaty

miro_rook

bassem8800370

kiro0oalex

كرستين صفوت

menovich

dina_285



iyiy

YoUsSeF_JeSuS



ماروجيرافيك

emmmy


hany1982





ادى القصة








لاحظت مرثا على ابنها أندرو علامات الضيق. أخذته في حضنها وقبّلته، وبدأت تسأله عن سبب ضيقه. أجابها أندرو:
v"أُمّاه، إني متعجب فإن صديقي مارك قد سقط في المدرسة أثناء اللعب وانكسرت يده. والعجيب أنه حتى وهو متألم وجهه كان مملوء بشاشة. مارك إنسان لطيف ومحب، وسخي، ويعطي الفقراء، دائمًا متهلل ومع هذا يتعرض لضيقات كثيرة، لماذا يسمح له الرب بذلك؟"
بابتسامة لطيفة روت مرثا لابنها القصة التالية:
vمنذ سنوات كان بالمدينة شاب متزوج وكان هو وزوجته ملحدين، لا يؤمنان بوجود اللََّه. كانا لا يطيقان اسم يسوع المسيح، ويحسبون السماء خرافة، والصليب أضحوكة. لم يشعرا قط بالسعادة، مع أنهما تزوجا بعد فترة طويلة من الحب. كانا يظنّان أنهما سيكونان أسعد أسرة في العالم. لكن لم تمر شهور حتى حلّت الخلافات بينهما، وفقدا سلامهما، وصارت الحياة بالنسبة لهما جحيمًا لا يُطاق.
وفي أحد الأيام فوجئنا بخبر مؤلم جدًا، فقد أطلق الرجل الرصاص على زوجته ثم ضرب نفسه وارتمى قتيلاً بجوارها.
vتسلّمت إحدى المربيات طفلهما الصغير اليتيم، وكانت تهتم به جدًا، لكن كان الطفل يمر بأزمات نفسية مرّة بسبب حياة والديه المرّة، خاصة حين أطلق والده الرصاص.
vكانت المربّية مسيحية، وفي أول أحد ذهبت به إلى الكنيسة ثم سلمته لخادمة في مدارس التربية الكنسية، وسألتها أن تهتم به، وكان كل أهل المدينة يعلمون ظروف هذا الطفل المسكين.
vبدأت المدرسة الدرس بأن أمسكت بصورة السيد المسيح ثم قالت للأطفال: "من يعرف من هو هذا؟"
للحال رفع الطفل يده وقال بدهشة عجيبة: "أنا أعرفه! لقد رأيته! إني أبحث عنه!"
دُهشت المدرسة وهي تتطلع إلى الطفل وهي تقول: "مت رأيته؟".
vأجاب الطفل: "لقد رأيته! إنه هو بعينه! حين أطلق أبي الرصاص على والدتي وعلى نفسه، ظهر لي وحملني على ذراعيه، ومسح دموعي، وهدّأ من نفسي! كيف أنساه؟ حين كنت وحدي في مرارة ظهر لي وسندني!".
إذ روت مرثا هذه القصة سألت أندرو: "هل عرفت لماذا يسمح اللََّه لنا بالضيق؟"
أجاب أندرو: "لقد عرفت، فإنه يريد أن نراه يحملنا على ذراعيه؛ نعرفه فنحبه ونشتهي أن نراه


لارسال التعليق
اضغط هنا

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: القصص النصية

[hany1982]

ميرى يا احلى نهى على تعبك فى التحضير للمسابقة وبإذن ربنا هبعتلك الحل

[miro_rook]

بجد قصه اكتر من رائعه
انا هبعتلك الحل يوم الاحد معلش يا نهي
عشان مشغول شويا
في الامتحانات

[YoUsSeF_JeSuS]

شكرااااااااااااااااا جزيلاً يا نهى
القصة فعلاً تستحق أنها تكون موضوع لمسابقة
شكراًَ لأختيارك
والرد قريباً

[twaty]

ميرسى يا نهى على القصة حلوة اووووووووى
وان كتبت التعليق فى رسالة خاصة
وربنا يعوضك خير

[zaza2006]

ميرسسسسسسسسسسى جدا لتعبكم

ومعاكم لحد يوم الثلاثاء

بالتوفيق للجميع

[dina_285]

حلوه اوي القصه دي يانهي
انا ارسلت الرد خلالالالالالالالاص
ربنااا يبااااركك ياقمرايه

[emmmy]

اوك يا نهى مرسى يا قمر
وجارى الارسال

[magdy totti]

ميرسى يانهى ويارب اعرف ابعت

[bassem8800370]

شكرا يانهى على القصه
وانا ابعت التعليق