تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



مناقشات دينية وروحية يتيح لك فتح الحوار والمناقشه فى كل ما يخص حياتك الروحيه


مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


الصليب والمصلوب

الصليب والمصلوب ‏1- لمحة تاريخية :‏ ‏ كلمة الصليب في اليونانيّة ستاوروس ‏‎(stauros)‎‏ وهو آلة إعدام وتعذيب قاسية ‏جدًا وتطبّق علي مقترفي الآثام الخطيرة، وقد إستخدمها الفينيقيّون، كما يذكر

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية nona queen
nona queen
ارثوذكسي برونزى
nona queen غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 42730
تاريخ التسجيل : Dec 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,068
عدد النقاط : 29
قوة التقييم : nona queen is on a distinguished road
الصليب والمصلوب

كُتب : [ 04-15-2009 - 02:54 AM ]



الصليب والمصلوب

‏1- لمحة تاريخية :‏


كلمة الصليب في اليونانيّة ستاوروس ‏‎(stauros)‎‏ وهو آلة إعدام وتعذيب قاسية ‏جدًا وتطبّق علي مقترفي الآثام الخطيرة، وقد إستخدمها الفينيقيّون، كما يذكر ‏المؤرّخ اليونانيّ هيرودوت، ويري كثيرون أنَّ الفُرس هم أوَّل من إخترعها ‏وطبّقها في القرنَين السادس والخامس قبل الميلاد، واستُخدمت في مصر في ‏القرن الخامس قبل الميلاد، واستخدمها بعد ذلك الإسكندر الأكبر وأهل قرطاجنة ‏بشمال أفريقيا وأخذها عنهم الرومان واستخدموها بكثرة. ولأنَّ هذه العقوبة كانت ‏قاسية جدًا ورهيبة فلم تُطبَّق قطّ علي الأحرار سواء الإغريق أو الرومان وإنما ‏طُبِّقَت علي العبيد والثوّار غير الرومانيّين، ونظرًا لأنَّها أقسي العقوبات وأكثرها ‏ردعًا وإرهابًا فقد طُبِّقَتْ بكثرة علي الثوّار المطالبين باستقلال بلادهم عن الدولة ‏الرومانيّة، ويذكر المؤرّخ اليهودي يوسيفوس المعاصر لتلاميذ المسيح (36-‏‏100م) أنَّها طُبِّقَتْ مرّات كثيرة جدًا علي ثوّار اليهوديّة
‏ وكان هناك ثلاثة أنواع من الصلبان، نوع علي شكل حرف ‏T‏ ‏‎(Crux ‎Commissa)‎‏ وآخر علي شكل حرف ‏X‏ والمسمّي بصليب القديس إندراوس ‏‎(Crux decussata)‎‏ والثالث يتكوّن من عارضتَين متقاطعتَين + ‏‎(Thecrux ‎immissa)‎‏ وهذا النوع هو الذي صُلِبَ عليه السيّد المسيح وهذا ما يؤكّده لنا موقع ‏العنوان الذي سُمِّر علي الصليب أعلي رأس السيّد المسيح (يو19/19)، وهذا ما‏ يؤكّده التقليد أيضًا بصورةٍ قاطعةٍ‏

‏2 - الجلد وطريق الصليب :‏


‏ بعد الحكم بإدانة متهم والحكم عليه بالإعدام صلبًاً كان لابد أنء يُجْلَد حسب عادة ‏الرومان حتي يسيل الدم من معظم أجزاء جسده، وعملية الجلد هذه كانت تُسْرِع ‏بالموت وتُقلّل من سكراته. وكان عليه بعد ذلك أنْ يحمل خشبة الصليب الأفقيّة ‏التي ستُسَمَّر عليها يداه إلي مكان الصلب وهو عادة خارج المدينة كما كان عليه أنْ ‏يمرّ بأكبر عدد ممكن من شوارع المدينة وحواريها وطرقها الأكثر ازدحامًا ليراه ‏أكبر عدد ممكن من الناس، كما كان يُصْلَب عادةً في مكان مرتفع وعام ليراه ‏العامة من مسافات كافية، حتي يكون عبرة لكل من تسوّل له نفسه مخالفة القانون ‏الروماني أو الثورة علي الإمبراطوريّة المستعمرة، وكان يتقدّم أمامه أحد الضبّاط ‏أو الجنود يحمل لوحة مكتوب عليها التهمة الموجّهَة ضدَّه والتي تُلصَق بعد الصلب ‏علي الصليب ليراها الجميع، وعندما كان يصل إلي ساحة الإعدام يُجَرَّد المصلوب ‏من ملابسه وتُقَسَّم علي الجنود القائمين بعملية الصلب وتُسْتَر عَوْرَتُه فقط بقطعة من ‏القماش ثم يوضع علي الأرض وتُسَمِّر يديه بقسوة وفظاعة بالمسامير الكبيرة ‏والسميكة أو تُربَط بالحبال في العارضة الأفقيّة، التي كان يحملها، ثم تُرْفَع ‏العارضة والمصلوب لتُثَبِّت بالخشبة القائمة والتي كانت مثبتة في الأرض وفي ‏منتصفها كتلة خشبية بارزة صغيرة تُسَمَّي السرج ليستقر عليها ردفَي المصلوب ‏ولتحفظ وزن الجسم حتى لا تُمزِّق المسامير يديه، وتُثَبِّتْ قدمَيه بمسمارٍ ضخم من ‏خلال مشطي القدم معًا أو تُسَمِّر كل قدمٍ منفصلة(1).‏



(1) أكتشف سنه 1968م في جيف آت ها – مفتار بأورشليم بقايا عظام من القرن الأول الميلادي في معظمه (كان تجمع فيه عظام الموتى) تعطينا تفصيلات عن طرق الصلب زمن المسيح، تضم عظمتين لعقب قدم شخص صلب في القرن الأول ما يزالا مثبتين معاً بمسمار حديد وأخد بطول 14سم.the International St. B. Ency. VOL. 1, P, 829.



وبعد أنْ يُعَلَّق المصلوب علي الصليب كان يُعاني آلامًا رهيبةً قاسيةً من آثار ‏المسامير والجروح التي تأخذ في التورم والتلف إلي جانب التعرّض للحشرات ‏المختلفة والطيور الجارحة والحيوانات المتوحّشة وغيرها، وكذلك من التعرّض ‏للطقس الذي يكون أحيانًا شديد الحرارة وأحيانًا أخري شديد البرودة، ويُترَك وحيدًا ‏غير قادر علي أي شئ بالمرة بما في ذلك خدمة الوظائف الجسديّة، ومما يُزيد من ‏آلامه التعرّض للإهانة والسخرية من الذين كانوا يشاهدون عملية الصلب. وكانت ‏الآلام الجسديّة والنفسيّة والعقليّة التي يتضمنّها هذا الموت الرهيب البطيء لا يمكن ‏تخيّلها ولا تُوصف والتي قد يُصاب المصلوب من جرّائها بالجنون أو الصرع أو ‏التشنّج. ويستمر المصلوب في هذا العذاب القاسي الرهيب والذي كان يعانيه ‏ويستمر فيه علي الصليب مدّة من 36 ساعة إلي أربعة أيّام وقد إستمر بعض ‏المصلوبين أسبوعًا. وماتوا مثل المجانين. وكانت عملية الجلد التي تتم قبل ‏الصلب ودرجة كثافتها إلي جانب قوّة بنية الجسم والطريقة التي يُصْلَب بها ‏المصلوب سواء كانت بتسمير يديه ورجليه أو بربطهم بالحبال هي التي تحدّد طول ‏المدة التي يقضيها المصلوب علي الصليب. وبعد موته كان يُتْرَك جسده ليتعفَّن ‏علي الصليب إنْ لم يُطالب أحد بدفنه.‏

‏3 - الصلب والناموس اليهودي :‏

‏ لم تُوجَد عقوبة الصلب في الناموس وإنما طبّقها عليهم الرومان بكثرة، حتي ‏أصبحت معتادة عندهم. وكان الناموس ينصّ علي قتل المجدّفين رجمًا بالحجارة ثم ‏يُعَلَّقون بعد ذلك علي شجرة كعقوبة إضافيّة دلالة علي أنَّهم كانوا مجدِّفين علي الله ‏ومتّهمين من قِبَلَه. وكان لابد أنْ تُدْفَن الجثة في نفس اليوم حتي لا تُدَنِّس الأرض ‏لأنَّ المُعَلَّق كان يُعْتَبَر ملعونًا، " وَإِذَا كَانَ عَلى إِنْسَانٍ خَطِيَّةٌ حَقُّهَا المَوْتُ فَقُتِل وَعَلقْتَهُ عَلى خَشَبَةٍ فَلا تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلى الخَشَبَةِ بَل تَدْفِنُهُ فِي ذَلِكَ اليَوْمِ لأَنَّ المُعَلقَ مَلعُونٌ مِنَ اللهِ. فَلا تُنَجِّسْ أَرْضَكَ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيباً»." (تث21/22-23) .‏

‏4 - في الطريق إلى الجلجثة (الجمجمة) :‏

‏ بعد الحكم علي الرب يسوع المسيح بالصلب وجلده خرج من دار الولاية حاملاً ‏صليبه الذي سيُصْلَب عليه وسار به في شوارع أورشليم وطرقها الأكثر ازدحامًا ‏وسط حرّاسه من أربعة جنود وقائد مائة ومحاطًا بجماهير غفيرة لا حصر لها، ‏ونظرًا لأنَّه كان قد قضى أسبوعًا مثيرًا في أورشليم إنتهي بمعاناته في البستان ‏وهروب تلاميذه عند القبض عليه وظلَّ يُحاكم طوال الليل من الساعة الواحدة ليلاً ‏وحتى التاسعة صباحًا ( بتوقيتنا الحالي ) أمام رؤساء الكهنة والسنهدرين وأمام ‏بيلاطس البنطي وهيرودس وقد عاني أثناء هذه المحاكمات كل صنوف الإهانة ‏والسخرية من سبٍّ ولطمٍ وركلٍ وضربٍ وبصقٍ علي وجهه وجلدٍ، وكان ظهره ‏متورِّمًا ومتهرئًا وممزقًا من شدّة وقسوة سياط الجلادين المركب بها قطع من ‏الرصاص أو العظم انغرست في لحمه بقسوة وعنف إلي جانب آلام إكليل الشوك ‏الذي انغرست أشواكه في رأسه فسببت له آلاماً شديدة وصارت تنزف بغزارة، ‏وكما كان جسده ينزف كان قلبه يُدْمِى بسبب ما لاقاه من نكران وجحود، فنال منه ‏التعب والإجهاد الشديد ولم يقوَ علي حمل الصليب فسقط به علي الأرض عدَّة ‏مرات، كما يؤكِّد التقليد، فسَخَّر الجند الرومان أحد المارة، وهو سمعان القيراوني‏، ليحمل معه الصليب " وَفِيمَا هُمْ خَارِجُونَ وَجَدُوا إِنْسَاناً قَيْرَوَانِيّاً اسْمُهُ سِمْعَانُ فَسَخَّرُوهُ لِيَحْمِلَ صَلِيبَهُ." (مت27/32) ، " أَمْسَكُوا سِمْعَانَ رَجُلاً قَيْرَوَانِيّاً كَانَ آتِياً مِنَ الْحَقْلِ وَوَضَعُوا عَلَيْهِ الصَّلِيبَ لِيَحْمِلَهُ خَلْفَ يَسُوعَ." ‏‏(لو23/26) .‏‏

كان سمعان هذا من مدينة القيروان بشمال أفريقيا والتي كان بها مستعمرة تضمّ ‏عددًا كبيرًا من اليهود وقد جاء ليحضر الفصح في أورشليم ولزيارة الهيكل ولما ‏سخَّره الجنود الرومان ليحمل الصليب خلف السيّد لم يكن يجرؤ أنْ يرفض طلبهم ‏هذا فحمل الصليب مُسَخَّرًا ولكن شئ عجيب قد حدث، لا ندركه، جعل سمعان ‏يري ما لم يره الجند ويجد في شخص السيد المسيح المتجِّه إلي ساحة الإعدام ما ‏
جعله يُؤمن به ويُصبح هو وأولاده وزوجته من أتباعه بل ومن المتقدّمين في ‏الكنيسة، والمعروفين في كنيسة رومية بالذات، فيقول عنه القدّيس مرقس في ‏إنجيله الذي دوّنَه في رومية " سِمْعَانُ الْقَيْرَوَانِيُّ أَبُو أَلَكْسَنْدَرُسَ وَرُوفُسَ " ‏‏(مر15/21)، ويكتب القدّيس بولس في رسالته إلى رومية مسلمًا علي روفس هذا ابن ‏سمعان وعلي أمّه زوجة سمعان التي يعتبرها أمّه، "سَلِّمُوا عَلَى رُوفُسَ الْمُخْتَارِ فِي الرَّبِّ وَعَلَى أُمِّهِ أُمِّي." (رو16/13). فقد استطاع السيّد. المحكوم عليه بالإعدام صلبًا، ‏وهو حامل صليب العار والهوان أنْ يحوِّل سمعان هذا إلي أحد اتباعه المؤمنين به‏‏. فهل يمكن أنْ يكون آخر غير المسيح ؟؟!! كلا. لأنَّه لا يستطيع أنْ يفعل ذلك ‏سوي المسيح وحده.‏
‏ وفي الطريق إلي الجلجثة، " وَتَبِعَهُ جُمْهُورٌ كَثِيرٌ مِنَ الشَّعْبِ وَالنِّسَاءِ اللَّوَاتِي كُنَّ يَلْطِمْنَ أَيْضاً وَيَنُحْنَ عَلَيْهِ." (لو23/27)، وكان ضمن هؤلاء كثيرون من الذين اِتّبعوه ‏عندما دخل أورشليم ظافرًا منتصرًا وكثيرون من أتباعه غير المعروفين لرؤساء ‏الكهنة وبعض اتباعه الذين كانوا يتابعونه من بعيد، كما فعل بطرس وقت المحاكمة ‏‏(لو22/54)، وكثيرات من النسوة اللواتي كن ينحن عليه، وبرغم ما كان يقاسيه من ‏آلام جعلته يسقط تحت حمل الصليب إلا أنَّه أشفق عليهن وعلي المصير القادم علي ‏أورشليم واتجه إليهن، محذرًا من الدينونة الآتية عليها بسبب رفضها للمسيح ‏وتسليمها له ليموت ميته العار والهوان ، وقال " يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ لاَ تَبْكِينَ عَلَيَّ بَلِ ابْكِينَ عَلَى أَنْفُسِكُنَّ وَعَلَى أَوْلاَدِكُنَّ لأَنَّهُ هُوَذَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُونَ فِيهَا: طُوبَى لِلْعَوَاقِرِ وَالْبُطُونِ الَّتِي لَمْ تَلِدْ وَالثُّدِيِّ الَّتِي لَمْ تُرْضِعْ. حِينَئِذٍ يَبْتَدِئُونَ يَقُولُونَ لِلْجِبَالِ: اسْقُطِي عَلَيْنَا وَلِلآكَامِ: غَطِّينَا. لأَنَّهُ إِنْ كَانُوا بِالْعُودِ الرَّطْبِ يَفْعَلُونَ هَذَا فَمَاذَا يَكُونُ بِالْيَابِسِ؟». " (لو23/28-31).‏
‏ وهو هنا يشفق ويتنبّأ ويحذِّر برغم الآلام الرهيبة التي كان يُعانيها والموت ‏الرهيب الذي كان ذاهبًا إليه، فقد أشفق عليهُنَّ من المصير الأتي علي المدينة ومن ‏
فيها وتنبَّأ بالحصار والدمار والمصير المظلم الذي ستواجهه والويلات التي سيعانيها ‏سكانها لدرجة أنَّ النساء اللواتي لم يحبلن ولم ينجبن يكنَّ محظوظات في تلك الأيام ‏التي ستكون فيها قسوة الحصار والويلات التي يُعانيها الشعب بسببه وقسوة الرومان ‏العظيمة حتي أنَّ الناس سيبحثون عن الموت من الجوع والعطش واليأس الذي ‏يوصل بعضهم إلي درجة يأكلون فيها لحوم البشر بعد أن يكونوا قد أكلوا جميع ‏الحيوانات الطاهرة والنجسة. ويُوضِّح ذلك بما لاقاه هو نفسه علي أيدي صالبيه، ‏فإنْ كانوا قد عاملوه بهذه القسوة وهم يعلمون أنَّه برئ فكيف سيتعاملون مع العصاة ‏والمتمردين والثوار في زمن ذلك الحصار والدمار الذي تنبَّأ به، كما يتضمَّن قوله ‏أيضًا أنَّه إذا كان بنو إسرائيل قد فعلوا ذلك بملكهم الإلهي الذي استقبلوه بالمزامير ‏وسعف النخل فكم وكم ستكون دينونة الله عليهم وهم الأشرار العصاة.‏
‏ وقد تمَّ ما تنبَّأ به السيّد المسيح حرفيًا سنه 70م فقد حاصر الرومان المدينة ‏ودمّروها وأحرقوا الهيكل وهلك في أورشليم أكثر من مليون يهودي في أيام قليلة. ‏والسؤال الآن :
هل يمكن أنْ يكون هذا الشخص، الذي حوَّل سمعان المُسَخَّر لحمل ‏صليبه إلي أحد المؤمنين به والذي أشفق علي الباكيات عليه وعلي مصير أورشليم ‏والذي تنبَّأ عن ما سيحدث لهذا الشعب وهذه المدينة في المستقبل القريب، وهو في ‏هذا الموقف الرهيب، إنسانًا آخر غير المسيح ؟؟!!والإجابة : كلا، لا يمكن أنْ ‏يكون هذا سوي المسيح " رب المجد " الذي يقدر علي كل شئ في أي وقت وتحت ‏أي ظرف، خاصة وأنَّه وضع نفسه تحت هذه الظروف بإرادته.‏
منقوووووووووول



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
MICKEY
ملك الكوميديا
رقم العضوية : 314
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,149
عدد النقاط : 19

MICKEY غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصليب والمصلوب

كُتب : [ 04-15-2009 - 09:34 AM ]


اشكرك وكل سنة وانتي طيبة


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
وردة حزينة
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 8670
تاريخ التسجيل : Dec 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 10,782
عدد النقاط : 28

وردة حزينة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصليب والمصلوب

كُتب : [ 04-15-2009 - 04:49 PM ]


ميرسى خالص على الاحداث والمعلومات الجميله ده يانونا

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
elphilasouf
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 15515
تاريخ التسجيل : Feb 2008
مكان الإقامة : ismailia , egypt
عدد المشاركات : 12,328
عدد النقاط : 81

elphilasouf غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصليب والمصلوب

كُتب : [ 04-17-2009 - 09:35 AM ]


مش قادر اتخيل كل انواع الالم ده
لانسان مره واحده

ميرسي يابت يانونا ع الموضوع يجى منك

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
عماد حسنى
شاعر المنتدى
رقم العضوية : 624
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 9,092
عدد النقاط : 34

عماد حسنى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصليب والمصلوب

كُتب : [ 04-17-2009 - 11:49 PM ]


شكرا جدا جدا يا نونا على موضوعك الاكثر من رائع ده
ربنا معاكى ويفرح كل ايامك

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 6 )
nona queen
ارثوذكسي برونزى
رقم العضوية : 42730
تاريخ التسجيل : Dec 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,068
عدد النقاط : 29

nona queen غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصليب والمصلوب

كُتب : [ 04-18-2009 - 12:27 AM ]


ميرسى لمروركم الجميل
نورتوا الموضوع


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 7 )
ZEZOMERO
ارثوذكسي برونزى
رقم العضوية : 12310
تاريخ التسجيل : Jan 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,161
عدد النقاط : 12

ZEZOMERO غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصليب والمصلوب

كُتب : [ 04-18-2009 - 12:35 AM ]


جامد با نونا بجد جميل اوى

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 8 )
nona queen
ارثوذكسي برونزى
رقم العضوية : 42730
تاريخ التسجيل : Dec 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,068
عدد النقاط : 29

nona queen غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصليب والمصلوب

كُتب : [ 04-18-2009 - 01:53 AM ]


ميرسى امير لمرورك الجميل


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 9 )
miro_rook
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 55542
تاريخ التسجيل : Mar 2009
مكان الإقامة : جيزه ارثوذكس
عدد المشاركات : 4,665
عدد النقاط : 13

miro_rook غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصليب والمصلوب

كُتب : [ 04-30-2009 - 06:29 PM ]


مرسي نونا علي الموضوع الجميل ده ربنا يبركك


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 10 )
nona queen
ارثوذكسي برونزى
رقم العضوية : 42730
تاريخ التسجيل : Dec 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,068
عدد النقاط : 29

nona queen غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصليب والمصلوب

كُتب : [ 05-02-2009 - 03:22 AM ]


ميرسى ميرو لمرورك الجميل


رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
20 معنى للصليب اشرف وليم التأملات الروحية والخواطر الفكرية 2 07-01-2012 06:00 PM
موضوع متكامل عن الصليب ketaby_elmokadas التأملات الروحية والخواطر الفكرية 1 09-28-2011 01:31 PM
فهرس دراسة في الذبائح والتقدمات في الكتاب المقدس - الذبيحة טֶבַח θυσίας σφάζω aymonded دراسات وأبحاث في الكتاب المقدس 32 07-16-2011 12:46 AM
الصليب .. وأفراح القيامة m.fyez التأملات الروحية والخواطر الفكرية 2 05-14-2009 08:35 AM
++ الصليب فخر البشرية ++ راني سليم اديب المنتدى العام 4 06-04-2008 03:17 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 12:07 AM.