[مينا موحد القطرين]

قصة الابن الضال هى رمز لكل انسان وقع فى الخطية وبعد عن الطريق الصحيح والجوع والعطش اللى وقع فيهم هو جوع وعطش الروح فى بعدها عن غذائها الروحى وهى كلمة اللة والانجيل والكنيسةوليس جوع وعطش الجسد لو كلامى دة غلط وضحوا لى خطىء

[marianalovejesus]

انا عضوه جديده ونفسي كلنا نصلي من اجا بعض احنا محتاجين الصلوات

[لحن الحياة]

سورى كلامك غير صحيح اخى
ان الابن الضال رجع لابية لانه اكتشف ان جرية وراء نفيات العالم
لا ينفع وانه وجد ان الامان فى بيت ابيه
فهذا المثال اخى قاله الرب لكى يفهم للناس شى
وهو ان الانسان لو فعل شو ما فعل ياتى له اليوم ويرجع الى ديارة
وكمان لكى يحث الناس على التوبة والاعتراف
شكرا لك على السوال

[احفظنى فى رضاك]

لم اجد فى ردود اخوتى كلام غير صحيح بل ان جميع الردود جميله جداااا ومنطقيه ولا اعلم اخى عن اى رد يقول انه غير صحيح .
من المعروف لدينا جميعا ان الابن الضال ليست قصه حدثت ولكنه مثل وان تحدثنا عنه فنجد ان الابن الضال فكر فى الغذا بغض النظر عن الروحى او الجسدى والجميل انه فكر فى ابوه الذى عنده الغذاء يقول الرب يسوع تعالو الى يا جميع المتعبين وتقيلى الاحمال وايضا يقول ادعونى فى وقت الضيقه انقذك فتمجدنى حتى وان كان رجه لابيه من اجل الغذاء الجسدى فابوه لم يرفضه كذلك نحن فى ضيقاتنا الجسديه نطلب الله ونجده .
عندما رجع الابن الى ابيه لم يعطيه الغذاء فقط ولكن اعطاه خاتم الملك اعطاه الكرامه البسه الحله التى تليق بانه ابنه هكذا نحن مع الله .
++++++++
اما بالنسبه لثلاثين وستين ومائه اتعجب لهذا التفسير الغريب بعض الشئ واتفق مع كلام استاذى ايمن فى هذا الموضوع . حيث ان 30 - 60 - 100 هذه تعتبر درجات النجاح من المعروف ان اقل نسه للنجاح هى 50 % ولكن مع الله يقول الحاصل على 100% ناجح وهكذا 60% وحتى الحاصل على 30% ايضا ناجح ونلاحظ ذلك موضحا اكثر فى قصة الفعله الذين جمعهم رب المجد للعمل فى الحقل فى الساعه الاولى واتفق معهم على دينار والتالثه واعتفق معهم على دينار واخيرا الحاديه عشر ففى الحساب اعطاهم جميعا دينار ولما اعترض اصحاب الساعه الاولى قال لهم ياصاحب ماظلمتك اما اتفقت معك على دينار ونحن نصلى فى صلات الغروب احسبنا مع فعلة (اصحاب) الساعه الحاديه عشر .
اذكرونى فى صلواتكم .
اخوكم الخاطئ
كوكو

[aymonded]

سلام لنفوسكم يا أروع إخوة أحباء
باعتذر بشدة على تأخري في الرد لأن عند مراجعتي للموضوع رأيت انه ينبغي أن أرد، بالطبع مثل الابن الضال لا ينبغي أن نخرج عن مضمونه وندخل في نقاش بعيد كل البعد عن عمل الله والقصد منه، فلا ينبغي ان نتأمل فيه بعيداً عن الموضع الذي قيل فيه وهو العودة لحضن الأب، لأن الابن شعر بفقره ومذلته في أرض غريبه ليس له سلطان فيها حتى انه يجوع ولا يجد ما يسند جوعه عوض المائدة الملوكية التي لأبيه لأنه كان يستحيل أن يجوع في بيت ابيه، حتى الأجراء والعاملون لا يجوعون فكيف يكون وهو ابن أبيه يعيش في هذا الفقر والجوع، فتحدث عن أبيه وعظمة غناه وتحرك نحوه عائداً، وهذا هو الهدف من الموضوع العوده للحضن الأبوي المفقود، وعودة كرامة الابن ليدخل في حياة البنوية ويعود لرتبته العظمى في حضن أبيه وهذا هو حديث الرب، فلا ينبغي أن ندخل في حوار جسد وروح وغيره من التأملات التي تبعدنا عن عمل الله وقصده وتفرغه من مضمونه وندخل في خلاف يجعلنا نفقد الغرض من هذا المثل وعودتنا لأبينا السماوي، والرب يسوع في الأمثلة لا يتحدث إطلاقاً عن الجسد واحتياجه إنما يدخل في سر بنويتنا لله لنعود إليه ونعيش كبنين نأكل من المائدة الملوكية فنشبع من دسم النعمة، فأرجوكم لا تعمموا التأملات التي يقولها بعضاً من الخدام أو الكهنة ...الخ، لغرض معين مبتعدين عن القصد الإلهي ونضعه نحن في صورة تعليم لم يقوله الرب ولا كان هدف في الإنجيل، لأنه لا ينبغي أن نختلف ونترك الغرض وهدف الرب من الكلام لنستفيد ونحيا به ونعيش، أقبلوا مني كل حب وتقدير؛ النعمة معكم كل حين