كان الرب يسوع ذا مشاعر رقيقة نحو المتألمين فى ألمهم ونحو الحزانى فى أحزانهم ونحو الفرحين فى أفراحهم
فنجده حين نقبوا السقف ودلوا أمامه ( المفلوج ) تحنن عليه وشفاه أذ نظر الى أيمان الرجال الاربعة الذين كانوا يحملونه
وحين رأى ( أبن أرملة نايين ) محمولا على الاعناق أوقف الموكب وأقامه من الموت اذ تحنن حين رأى أمه تبكى بدموع
حارة على وحيدها كما ورد فى انجيل لوقا أصحاح 7
فلما راها الرب تحنن عليها و قال لها لا تبكي-ثم تقدم و لمس النعش فوقف الحاملون فقال ايها الشاب لك اقول قم
فجلس الميت و ابتدا يتكلم فدفعه الى امه)
وفى معجزة أقامة لعازر يقول الكتاب المقدس عن مشاعر يسوع الرقيقة التى تشعر بآلامنا
+ بكى يسوع (يوحنا 11 : 35) ثم ذهب الى قبر لعازر وهو يقول :
+ لعازر حبيبنا قد نام لكني اذهب لاوقظه (يوحنا 11 : 11)
+ و لما قال هذا صرخ بصوت عظيم لعازر هلم خارجا (يوحنا 11 : 43)
وانت ماذا تعمل؟؟؟
+يجب أن تبحث عن كل أنسان حزين وتشاركه حزنه 00أو أنسانا فى مناسبة سارة سعيدة يحتاج الى مشاركتك الجزيله معه وما أحلى قول الكتاب المقدس
+ فرحا مع الفرحين و بكاء مع الباكين (رومية 12 : 15)