تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



القصص النصية هنا هتلاقى قصص جميلة نصية وممكن تكون مواضيع حلوة ونتعلم منها الكثير والكثير

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


صنارة الروح .....

النور والظلمة سأل أحد المعلمين الرهبان الحكماء تلاميذه: كيف يمكنكم ان تعرفوا متى انتهى الليل وابتدأ النهار؟ قال أحد التلاميذ: عندما نرى حيوانًا من على بُعد ويمكننا ان نقول

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية ريم الخوري
ريم الخوري
ارثوذكسي فضى
ريم الخوري غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 39544
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,805
عدد النقاط : 65
قوة التقييم : ريم الخوري will become famous soon enough
Heartcross صنارة الروح .....

كُتب : [ 01-22-2010 - 04:18 PM ]



النور والظلمة

سأل أحد المعلمين الرهبان الحكماء تلاميذه: كيف يمكنكم ان تعرفوا متى انتهى الليل وابتدأ النهار؟
قال أحد التلاميذ: عندما نرى حيوانًا من على بُعد ويمكننا ان نقول انه بقرة او حصان. قال الراهب: لا.
قال تلميذ آخر: عندما نرى شجرة من على بعد ونعرف انها شجرة تين او سنديان. قال الراهب: وأيضا خطأ.
فسأله تلاميذه: اذن كيف نعرف؟
قال الراهب: عندما تنظر الى وجه انسان فتراه أخاك او أختك. وان لم تفعل فلا يهم متى يكون الوقت فأنت في الليل وتقيم في الظلمة ولو سطعت الشمس.
تكلّم الراهب عن الليل والنهار ليفهم تلاميذه الفرق بين النور والظلمة. من يسير مع يسوع يبقى في النور، وهو قال: “انا قد جئت نورًا الى العالم حتى إنّ كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة” (يوحنا 12: 46). قال القديس يوحنا الانجيلي في رسالته الاولى: “من يحب أخاه يثبت في النور وليس فيه عثرة. واما من يبغض اخاه فهو في الظلمة، وفي الظلمة يسلك، ولا يعلم أين يمضي، لأن الظلمة أعمت عينيه” (2: 10-11).


يتبع مع صنارة الروح





رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
لطفى
ارثوذكسي بداء يشتغل
رقم العضوية : 79652
تاريخ التسجيل : Sep 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 34
عدد النقاط : 10

لطفى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: صنارة الروح .....

كُتب : [ 01-22-2010 - 07:30 PM ]


جميل ششششششششكرا

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
ريم الخوري
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 39544
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,805
عدد النقاط : 65

ريم الخوري غير متواجد حالياً

افتراضي رد: صنارة الروح .....

كُتب : [ 01-23-2010 - 08:56 PM ]


شكراً يا اخ لطفي الرب يبارك حياتك

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
ريم الخوري
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 39544
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,805
عدد النقاط : 65

ريم الخوري غير متواجد حالياً

Heartcross رد: لماذا شككت ...للقديس اسحق السرياني

كُتب : [ 01-23-2010 - 08:59 PM ]


لماذا شككت
للقديس اسحق السرياني
من يرتكز قلبه على رجاء الإيمان لا يحتاج الى شيء. وإن لم يمتلك شيئًا فإنه بالإيمان ينال كل شيء: “كل ما تطلبونه وانتم تصلّون يإيمان تنالونه” (متى 21: 22)، و”الرب قريب لا تهتمّوا بشيء” (في 4: 5و6).
المعرفة تفتش دائمًا عن وسائل تسمح لها بأن تحتفظ بما اكتسبته، أما الإيمان فيقول: “إنْ لم يبْنِ الربُ البيت فباطلا يتعب البنّاؤون، وإنْ لم يحفظ الرب المدينة فباطلا يسهر الحراس” (مزمور 127: 1). مَن يصلّي بإيمان لا يحيا فقط من المعرفة العقلية. هذه المعرفة وحدها تمتدح الخوف لكن الإيمان يقول: “خاف فأخذ يغرق” (متى 14: 30) او “لأن الروح الذي نلتموه لا يستعبدكم ويردكم الى الخوف بل يجعلكم ابناء الله” (رومية 8: 15).
الشك يتبع الخوف دائمًا. يظهر الخوف والشك عندما نتمحّص في الأحداث ونبحث عن أسبابها لأن العقل لا يرتاح ابدًا. كثيرًا ما تتعرّض النفس لصعوبات مليئة بالأخطار فيستحيل على العقل أن يساعدها بشيء. أما الإيمان فهو قادر أن يقهر كل الأمور الصعبة... أرأيت ضعف المعرفة البحتة وعظمة قوة الإيمان؟ “كل شيء مستطاع للمؤمن” (متى 19: 22) لا شيء مستحيل عند الله.

يتبع مع صنارة الروح

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
ريم الخوري
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 39544
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,805
عدد النقاط : 65

ريم الخوري غير متواجد حالياً

Heartcross الفائدة من مطالعة الكتب الإلهية..للقديس يوحنا الذهبي الفم

كُتب : [ 01-24-2010 - 10:55 PM ]


الفائدة من مطالعة الكتب الإلهيّة
للقديس يوحنا الذهبي الفم
التمرين على مطالعة الكتب الإلهيّة هو الميناء الهادئ والسور الحصين الذي لا ينهدم، والبرج غير المتزعزع والمجد الملازم والسلاح الذي لا يُغلب والسعادة الخالية من الأحزان، والنعيم الدائم ومصدر الخيرات التي لا يقدر العقل البشري أن يتصوّرها. انها تطرد اليأس، وتحفظ الوداعة، وتغني الفقير أكثر من الغني، وتبعد الأغنياء عن الخطأ، وتجعل الخاطئ صدّيقًا، وتقود الصدّيق الى المأوى الحصين، وتستأصل الشرّ وتزرع الخير حيث لا أثر له وتطرد الحقد والضغينة والحفيظة، وتردّ النفس الى الفضيلة وتثبتها وتديمها. بل هي كالطبيب للنفس، ونشيد إلهيّ سرّي يميت الشهوات وتستأصل أشواك الخطيئة. انها تنقّي الحقل وتزرع البذور الطاهرة وتُنضج الأثمار. انها الطيب المنتشر لا بكميته بل بطبيعته. هكذا الكتب الإلهية تعطينا المنفعة العظيمة لا بكثرة كلامها بل بالقوة الكائنة فيها. ان الطيب فوّاح زكيّ بطبيعته، لكن بطرحه في النار تزداد رائحته زكاء.
هكذا الكتابة الإلهية فإنها جميلة جدًا بنفسها، ولكنها اذا دخلت أعماق النفس تصبح كالبخور المطروح في المبخرة يملأ البيت بشذاه الزكيّ.

يتبع مع صنارة الروح

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 6 )
ريم الخوري
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 39544
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,805
عدد النقاط : 65

ريم الخوري غير متواجد حالياً

Heartcross الراعي والخراف

كُتب : [ 02-02-2010 - 03:22 PM ]


الراعي والخراف
بينما كان أحدُ الرجال يتنزه على سفح جبل، تناهى الى اسماعه أنغام ناي عذبة. سار نحو مصدر هذه الأنغام، فرأى راعيًا جالسًا في ظل شجرة كبيرة، يعزف على الناي، والغنم حوله يلتهم العشب الأخضر بهدوء. حيّا الرجل الراعي وسأله عن حال القطيع. فبدأ الراعي يحدث زائره عن الخراف وخصال كل واحد منها. تعجب الرجل من الكلام ولم يصدق أن الراعي يعرف خرافه، وأن خرافه تعرفه، وأنه يدعو كل واحد منها باسمه.
نهض الراعي من مكانه ونادى اسمًا، فأتى إليه خروف، وبقي باقي القطيع في مكانه. ونادى اسمًا ثانيًا، فأتاه خروف آخر، وبقي القطيع في مكانه. ونادى اسمًا ثالثًا ورابعًا حتى حضرت الخراف إليه واحدًا واحدًا. دُهش الرجل مما رأى، وسأل الراعي كيف يميز الخراف وهي متشابهة. فابتسم الراعي وقال: هذا أمر في غاية السهولة، ففي هذا الخروف قطعة صوف مقطوعة، وفي ذلك نقطة سوداء، وفي هذه النعجة جرح، وتلك “مقطوعة الأذن”. فسأله الرجل: “أليس في القطيع خروف كامل؟”. ابتسم الراعي وقال: “إن الخراف الكاملة لا تحتاج إليّ”.
هل يحتاج الاصحاء الى طبيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟



التعديل الأخير تم بواسطة ريم الخوري ; 02-02-2010 الساعة 03:38 PM

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 7 )
ريم الخوري
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 39544
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,805
عدد النقاط : 65

ريم الخوري غير متواجد حالياً

Heartcross رد: علاج الاذية

كُتب : [ 02-02-2010 - 03:27 PM ]


علاج الأذيّة
كان لرجلٍ ابنٌ رديء الطباع، فأعطاه صندوقَ مسامير، وطلب منه أن يدقّ مسمارًا منها في سياج الحديقة الخشبيّ كلَّ مرةٍ يفقد فيها صبره ويتخاصم مع أحدٍ.
في اليوم الأوّل، دقّ الولد 37 مسمارًا في السياج. ومع توالي الأسابيع، تعلّم أن يَلجم ذاته، فراح عدد المسامير المدقوقة في السياج يتناقص يومًا بعد يوم: اكتشف أن ضبط النفس أسهل بكثير من الخروج إلى السياج لدقِّ المسامير فيه. ولمّا حلّ ذلك اليوم الذي لم يدقّ فيه الولد أيّ مسمار في السياج، عاد إلى أبيه وأعلمه بالأمر. فطلب منه أبوه أن ينتزع مسمارًا من السياج كلَّ يومٍ لا يفقد فيه صبره.
توالت الأيام حتى أسرع الولد أخيرًا إلى أبيه ليُبلغه بأنه انتزع كل المسامير من السياج.
قاد الأب ولده بيده إلى السياج، وقال له: يا بنيّ، لقد أحسنتَ التصرُّف، ولكن انظر إلى الثقوب التي أحدثتَها في السياج. لن يعود السياج كما كان قبلاً.
عندما تتخاصم مع أحدهم وتتفوّه بما يسيء، فأنتَ تترك فيه جرحًا كهذا. يمكنك طعنُ رجلٍ بسكّينٍ ثم انتزاعها، ولكنّ الجرح يبقى. لا يهمّ كم مرّةٍ تعتذر فيها، فالجرح يبقى. والجرح الشفهيّ يؤذي أكثر من الجرح الجسديّ.
ثم انعطف الأب على ابنه وهمس في أذنه: "الأصدقاء"، يا ولدي، جواهر نادرة. هم بهجتُك ورحابتك ومداك. هم حلقتك وسياجك. هم مستعدّون للإصغاء إليك عندما تحتاج إلى البوح والاسترشاد. في العمق، هم يـحتاجون إلى بـوحك واستـرشـادك ليبـقوا سياجك القائم.
أَظـهـر لهـم "مـحـبّتـك" لأنهـم سنـدك ونـهـوضك إن وقـعـتَ وتهشّمت. واذكُر أن بهجتكَ المطلقَة ورحابتك المطلقة ومداك المُطلَق، وحلقتك الأخيرة وسياجكَ الأخير هو ربّنا يسوع الذي يفحص غاياتك، كما وسائلك، بعينٍ لا تنام، وهو الذي "يسند كل الواقعين ويُنهض كل المتهشّمين" (مزمور 14:145).


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 8 )
ريم الخوري
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 39544
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,805
عدد النقاط : 65

ريم الخوري غير متواجد حالياً

Heartcross رد: هل رايت وجة الله

كُتب : [ 02-02-2010 - 03:29 PM ]


هل رايت وجة الله
سُئل راهب شيخ أمضى في الدير ستين سنة: كيف استطعتَ الاستمرار في الرهبنة هذه السنوات الطوال؟ وهل رأيت الله خلالها؟ قال: وسيلتان ساعدتاني على الاستمرار في الدير هما الصبر والمثابرة. فلقد كنتُ أقول لنفسي: لو طردوني من الباب، فلسوف أعود من النافذة.
أما جوابي على السؤال الثاني فهو أنني لم أقابل الله وجهًا لوجهٍ خلال سنوات الرهبنة، ولكن قصّة علاقتي مع الله تشبه قصّة صبيّ أخذ طائرته الورقيّة وربط طرفها بخيطٍ طويل، ثم خرج الى تلّةٍ مشرفة بقرب منزله، وأسلمها الى الهواء. ولكون الأهوية مؤاتية، حملت الطائـرة الى أعـلى السماء حتى اخترقت السحاب ولم تَعُد تُرى بالعين المجرّدة. بقي الصبيّ واقفًا على تلك التلّة وهو يشدّ حبل الطائرة، والطائرة تسحبه. ولمّا عَبَرَ أحد رجال القرية بذلك الصبيّ، ورآه واقفًا تلك الوقفة، وهو يحرّك يديه صعودًا ونزولًا، بادره باستغراب: لماذا تقوم يا فتى بهذه الحركات وأنت واقف مكانك على هذه التلّة؟
-أجابه الصبيّ مشيرًا الى قبّة السماء: هذه طائرتي فوق، وأنا أطيّرها.
-ليس هناك طائرة فوق، فأنا لا أرى شيئا.
-استدرك الصبيّ: بلى! أنا أعرف بكلّ تأكيدٍ أنّ، فوق السُحُب، هناك طائرتي، على الرغم من أنني لا أراها. فهي مربوطة بالخيط الذي تمسكه يداي، وأنا، بكل جوارحي، أشعر بها لأنّ كِلينا نتجاذب بواسطة هذا الخيط.



التعديل الأخير تم بواسطة ريم الخوري ; 02-02-2010 الساعة 03:39 PM

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 9 )
ريم الخوري
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 39544
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,805
عدد النقاط : 65

ريم الخوري غير متواجد حالياً

Heartcross رد: بالصليب قتل المسيح العداوة

كُتب : [ 02-02-2010 - 03:33 PM ]


“بالصليب قتل المسيح العداوة...”
للقديس يوحنا الذهبي الفم

لما كان كاهنا في مدينة انطاكية، كان القديس يوحنا الذهبي الفم يعظ كثيرا وكان كثيرون يتابعون وعظه ويدوّنون كلامه. كان يعظ يوما عن خيانة يهوذا فتوجّه الى سامعيه قائلا:
أعطى المسيح حياته من أجلك وانت لا تزال تكره انسانا مثلك؟ كيف تجرؤ ان تتقدم من مائدة السلام؟ احتمَلَ ربك كل الآلام من اجلك وانت ترفض ان تتخلى عن غضبك؟... تقول: فلان اهانني وكم مرة ظلمني، وهددنـي. مـا هـذا؟ لم يـصلبك بـعد كمـا صـلبـوا المسيـح.
إن لم تسامح الآخرين لن يسامحك أبوك الذي في السموات. ماذا يقول لك ضميرك عندما تقول هذه الكلمات: ابانا الذي في السموات ليتقدس اسمك... المسيح لم يفرّق. سكب دمه من اجل الكل ومن اجـل الذيــن قتــلوه ايـضا. أيـمكـنـك ان تــصنع شيـئـا مـماثلا؟
عندما ترفض ان تسامح عدوّك لا تضرّه هو، تضرّ نفسك... هكذا تُعِدّ عقابا لنفسك في يوم الدينونة...
اسمع ما يقول الرب: “إن قدّمتَ قربانك الى المذبح، وهناك تذكرت أن لأخيك شيئا، عليك فاترك قربانك هناك قدام المذبح، واذهب اولًا واصطلح مع اخيك، وحينئذ تعال وقدّم قربانك” (متى 5: 23-24)، لأن ابن الانسان اتى الى العالم ليصالح البشرية مع أبيه كما قال الرسول بولس: “يصالح الاثنين في جسد واحد مع الله بالصليب قاتلا العداوة به...” (أفسس 2: 16).



رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 10 )
kary_alfy
مكاريوس
رقم العضوية : 65276
تاريخ التسجيل : Jun 2009
مكان الإقامة : مع يسوع
عدد المشاركات : 247
عدد النقاط : 10

kary_alfy غير متواجد حالياً

افتراضي رد: صنارة الروح .....

كُتب : [ 02-02-2010 - 03:35 PM ]


بجد حميل جدا يا ريم ربنا يبارك حياتك . ومعلومات اول مرة اعرفها.......شكرا


رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
متى 26يوم الخميس من أحداث أسبوع الآلام: 2- خطب المسيح الوداعية Bible تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 0 10-26-2011 04:49 PM
اساسيات مسيحية (متجدد) اشرف وليم التأملات الروحية والخواطر الفكرية 9 08-08-2010 09:17 PM
الاصحاح التاني من سفر اعمال الرسل dina_285 تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 2 06-07-2010 10:52 AM
الروح القدس يحنا1975 القسم اللاهوتي 4 07-06-2009 11:33 PM
من انا ( 4 ) MICKEY البرامج والخروجات الخاصة بالاعضاء 26 02-20-2009 02:38 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 10:44 AM.