تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



المرشد الروحى (كلمة الله التى تؤثر فيك) به يكتب مواضيع فيها ارشد روحى للأعضاء وذلك بيكون من خبراتهم مع الاب الكاهن فى الاعترافات

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


الحروب الروحية العديدة

سلام ونعمة:// الحروب الروحية قد تأتي إلى الإنسان من داخل نفسه ، أو من الشيطان ، أو من العالم ، أو من الناس الأشرار ، أو قد تتحول من حالة

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية رافى - سمير
رافى - سمير
ramzy1913
رافى - سمير غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 68470
تاريخ التسجيل : Jul 2009
مكان الإقامة : القاهرة - الزاوية الحمراء
عدد المشاركات : 376
عدد النقاط : 10
قوة التقييم : رافى - سمير is on a distinguished road
Heartcross الحروب الروحية العديدة

كُتب : [ 10-12-2011 - 09:19 AM ]


سلام ونعمة://

الحروب الروحية قد تأتي إلى الإنسان
من داخل نفسه ، أو من الشيطان ، أو من
العالم ، أو من الناس الأشرار ، أو قد
تتحول من حالة إلى حالة.










تأتي من شهوات القلب من الداخل ، ومن أفكار العقل ، ومن حركات الجسد .
والحرب الداخلية أصعب من الحرب الخارجية ، لأن الإنسان يكون فيها عدو نفسه . وهذه الحرب تكون صعبة ، لأنه يشتهيها ولا يريد مقاومتها .
لذلك كانت نقاوة القلب هي أهم شئ في حياة الإنسان . وكما قال أحد القديسين : إن القلب النقي حصن لا ينال ..
القلب يشبه البيت المبني على الصخر مهما هبت الزوابع عليه من الخارج ، لا يمكن أن تضره بشيء ( مت7 : 24 ، 25 ) ..
والذي لا تكون له حروب من الداخل ، فهذا إن اتته حرب من الخارج تكون خفيفة عليه . ويمكنه الانتصار عليها ، لأن قلبه رافض لها : وإرادته لا تميل إلى التجاوب معها وقبولها ...
والحرب الداخلية ربما يكون سببها طبع اندمج في الخط
يئة . وهنا يكون قد ترسب من الماضي في قلب الإنسان وفكره ما يحاربه .
وقد يكون سبها حالة فتور ، أو طبيعة ضعيفة تستسلم للخطأ ... وربما يكون سببها إهمال من الإنسان في ممارسة الوسائط الروحية فيضعف القلب من الداخل ، ويترك الفكر يطيش حيثما يشاء بلا ضابط .
وربما تبدأ بالتراخي في ضبط الحواس ... والحواس هي أبواب يدخل منها الفكر .
والحرب الداخلية قد تأتى خفيفة أو عنيفة . وحتى إن بدأت خفيفة : كلما تراخي الإنسان لها ، تسيطر عليه ...
ومن الحروب الداخلية حرب الأفكار .




قد تكون الأفكار في اليقظة . وقد تكون في المنام . والأفكار أثناء النوم ربما تكون مترسبة من أفكار وأخبار النهار ، مما ترسب في العقل الباطن من شهوات ومن أفكار ، وما جلبته الأذن من أخبار وحكايات ، وما قرأة الشخص من قراءات رسبت في ذهنه .
كل هذه تأتي في أحلام ، أو في سرحان ، أو ما يسمونه أحلام اليقظة . ويستمر فيها الإنسان طالما كان القلب قابلاً لها ... فإن كان رافضاً لها تتوقف ، ويصحو لنفسه ...
وإرادة الإنسان ضابط هام للفكر فهي التي تسمح بدخول الفكر ... وحتى إن دخل خلسة ، هي التي سمح باستمراره أو بايقافه ..
ومن هنا تأتي المسئولية ...
ومن هنا نرد على السؤال القائل : هل هذه الأفكار إرادية ، أم غير إرادية أم شبه إرادية ، أي من النوع الذي هو غير إرادي الآن ، ولكنه نابع من إرادة سابقة تسببت فيه .
فقد يغرس الشيطان فكراً في عقل الإنسان ، يدخل إليه بغير إرادته . ولكن حتى هذا الفكر ، الذي لا مسئولية عليك في قبولة .
إن أردت ، يمكنك أن تطرد الفكر ، ولا تتعامل معه ، ولا ترحب به ... لأنك إن قبلت الفكر الخاطئ ، تكون خائناً للروح القدس الساكن فيك ، وخائناً لمحبة الله ، ومقصراً في حفظ وصاياه ، وفي صيانة قداسة قلبك من الداخل .
وقد يأتيك الفكر الخاطئ في حلم ... فإن كنت نقياً تماماً ، سوف لا تقبله في الحلم أيضاً ... وإن كنت لم تصل إلى هذا المستوي وقبلته ، فستحزن بسببه كثيراً في يقظتك ، ويترك حزنك هذا أثره العميق في عقلك الباطن ، لرفض كل حلم مماثل في المستقبل : إن لم يكن مباشرة ، فبالتدريج إلى أن تصل إلى نقاوة العقل الباطن .
إذن قاوم الفكر الخاطئ بالنهار ، أثناء يقظتك ، لكي تتعود المقاومة حتى بالليل أثناء نومك وتنغرس هذه المقاومة في أعماق شعورك ، ويتعودها عقلك الباطن .
إن زمام أفكارك في يدك ، سواء منها الأفكار التي تصنعها بنفسك ، أو التي ترد إليك من الخارج ، من الشيطان أو من الناس . وما أصدق قول المثل :
إن كنت لا تستطيع أن تمنع الطير من أن يحوم حول رأسك ، فإنك تستطيع أن تمنعه من أن يعشش في شعرك !
وبإرادتك ، واشتراكك مع عمل النعمة فيك ، يمكنك السيطرة على الأفكار ، فلا تجعلها تأخذ سلطاناً عليك . ولا تستطيع الأفكار الخاطئة أن تفقدك نقاوتك ، وذلك لأنك لا تجاوب معها . وما أصدق قو القديس يوحنا ذهبي الفم :
لا يستطيع أحد أن يضر إنساناً : ما لم يضر هذا الإنسان نفسه .
لذلك لا تستسلموا للأفكار . وليكن كل إنسان حكيماً . يعرف الفكر ، كيف يبدأ عنده ، وكيف يتطور ، وما خط مسيرة داخل ذهنه ؟ وما نوع الأفكار التي تبدأ برئية وهادئة وتنتهي بنهاية خاطئة ؟ فليحترس من أمثال هذه الأفكار ، ولا يعطي مجالاً للفكر حتى يشتد ...
وإن اشتدت عليك الأفكار بطريقة ضاغطة ومستمرة ، فلا تيأس ، ولا تقل لا فائدة من المقامة ، وتستسلم للفكر .
إن اليأس يجعل الإنسان يتراخي مع الفكر ، ويفتح له أبوابه الداخلية ، ويضعف أمامه ويسقط ، أما أنت فحارب الأفكار وانتصر ... وكيف ذلك ؟



1 ـ لا تخف من الأفكار ، ولا تفترض هزيمتك أمامها . بل قل مع الرسول :
" أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني " ( في4 : 13 ) .
واصمد في قتال الأفكار متذكراً تلك العبارة الجميلة : " مستأسرين كل فكر لطاعة المسيح "
( 2كو10 : 5 )
2 - درب نفسك على أن تتولى قيادة أفكارك . ولا تجعل الأفكار تقودك .
3 – أملأ فكرك باستمرار بشيء روحي ... حتى إذا أتاه الشيطان بفكر رديء ، لا يجد الذهن متفرغاً له . اشغل نفسك ... فهذا علاج وقائي .
إذن لا تترك عقلك في فراغ ، خوفاً من أن يحتله الشيطان ويغرس فيه ما يريد .
ولهذا فإن القراءة الروحية مفيدة جداً .. ليس فقط في شغل الذهن ومنع الأفكار الرديئة عنه ، وإنما أيضاً لها فائدة إيجابية ، لأنها تعطي الفكر مادة روحية للتأمل ، وتعطي القلب مشاعر محبة لله قوياً في طرد الأفكار المضادة ...
4 ـ كن متيقظاً باستمرار ، ساهراً على نقاوة قلبك ، فلا يسرقك الفكر الخاطئ دون أن تحس .
واطرد الأفكار من بادئ الأمر حينما تكون ضعيفة ، وأنت لا تزال قوياً ...
لإنك إن تركن الأفكار الخاطئة باقية فترة في ذهنك ، لا تلبث أن تثبت أقدمها وتقوي عليك . وكلما اسمر واستقرت في داخلك ، تضعف أنت ولا تستطيع مقاومتها وتسقط . لذلك كن متيقظاً وسريعاً في طرد الأفكار . وتذكر قول المرتل في المزمور :
" يا بنت بابل الشقية طوبي لمن يمسك أطفالك ويدفنهم عند الصخرة " ( مز137 ) .
فهو يخاطب بابل أرض السبي ، التي تسبي إليها قلبه . فيقول طوبي لمن يمسك أطفالك ، أي الخطايا وهي صغيرة ، وهي في مبدئها ، قبل أن تتطور ، ويدفنها عند الصخرة . " والصخرة كانت المسيح " ( 1كو10 : 4 ) .
5 ـ اهتم بالفضيلة الروحية التي يسمونها " استحياء الفكر " .
أقصد بهذا أنه عندما يكون فكرك ملتصقاً بالله ، بالصلاة ، بالتأمل ، بعبارات الحب ، بالتسبيح وبالترتيل . حينئذ يستحي الفكر ـ وهو ملتصق بالله .. ومن أن تشغله أفكار الخطية ، فيرفضها ، وهذا علاج روحي ..
من هنا كان إنشغال الفكر بالله علاجاً وقائياً من الأفكار الخاطئة . إذ يستحي من التاقه السابق بالرب .
6 ـ ومن الناحية المضادة ، ابتعد عن العثرات التي تجلب لك أفكاراً خاطئة .
ابتعد عن كل لقاء ضار ، وعن كل صادقة أو معاشرة خاطئة . ابتعد عن القراءات التي تجلب أفكاراً مدنسة أو على الأقل تتهيك عن الفكر الروحي . ابتعد عما يشبه هذا من السامعات والمناظر والأحاديث وكل مسببات الفكر البطال .
7 – وما دامت الحواس هي أبواب الفكر ، فلتكن حواسك نقيه ، لتجلب لك أفكاراً نقيه .
إن تراخيت مع الحواس ، فإنك بذلك إنما تحارب نفسك بنفسك ، فاحترس إذن ولتكن حواسك معك وليست ضدك . ومن هنا كان التأمل في صور القديسين ، وسماع أخبارهم ، وسماع الألحان والقداسات ، وجو الكنيسة من بخور وأنوار وأيقونات وطقوس روحية ، كل ذلك يجلب للقلب أفكاراً روحانية .
8 ـ أحترس من الأفكار المتوسطة ، التي ليست هي خيراً ولا شراً .
لأنها كثيراً ما تكون تمهيداً لأفكار خاطئة . فالذي لا يضبط فكره ، وإنما يتركه شارداً هنا وهناك ، قد يرسو على موضوع خاطئ ويستقر فيه ... فمن الناحية الإيجابية اربط فكرك بمحبة الله ، أو بأي موضوع نافع ، أو حتى بعملك ودراساتك وخدمتك ومسئولياتك ، لكي لا يسرح في أمور عديمة الفائدة .
9 ـ إذا أتعبك الفكر ولم تستطيع أن تنتصر عليه ، اهرب منه بالحديث مع الناس .
حتى إن كنت في وحدة أو خلوة ، اترك وحدتك وخلوتك واختلط بغيرك . لأن حديثك مع الناس يطرد الفكر الخاطئ منك ، إذ لا يستطيع عقلك أن ينشغل بموضوع الفكر وبالأحاديث في نفس الوقت . واعرف أن الوحدة بمعناها الروحي هي اختلاء مع الله . فإن تحولت إلى اختلاء مع الأفكار الشريرة ، فالخلطة أفضل منها طبعاً ...
10 – استعن على طرد الفكر بالصلاة .
والأب الكاهن يقول للرب في القداس الإلهي : " كل فكر لا يرضي صلاحك ، فليبتعد عنا " .
وهناك قاعدة روحية أحب أن أقولها لك في محاربة الأفكار وهي :
11 – الهروب من الأفكار خير من محاربتها . لأن الفكر الشرير الذي ينشغل به عقلك : حتى لو انتصرت عليه ، يكون قد لوثك في الطريق .
لا تخدع نفسك قائلاً : [ سأري كيف يسير الفكر وكيف ينتهي ] ـ ولو من باب حب الاستطلاع ..! لأنك تعرف تماماً أن هذا الفكر سيضرك . فلا داعي لتجربة تعرف نتيجتها ..
ولا تتهاون أيضاً قائلاً : [ أنا أستطيع أن أهزم الأفكار . ولكنني أناقشها لأظهر ضعفها ] .. فربما تغلبك الأفكار ، وهي التي تظهر ضعفك ..
ثم لماذا تضيع طاقاتك في القتال ؟
اشغل عقلك بشيء طاهر مقدس يقويك في الحياة الروحية ، ويزيد حرارتك ، بدلآً من هذه الصراعات التي لا تفيدك شيئاً بل تضرك .
12 ـ اعرف أيضاً أن الأفكار إذا استمرت ، قد تقود إلى أفكار أو شهوات فتكون أخطر لأنها تنتقل من الذهن إلى القلب ، ومن الفكر إلى العاطفة .
وهنا ننتقل إلى نقطة أخري وهي :




وهي كثيرة منها شهوة الجسد ، وشهوة المعرفة ، وشهوة الرئاسة والمناصب ، وشهوة الانتقام ، وشهوة السيطرة ، وسيطره المال ، وشهوة الامتلاك ، شهوة العظمة والشهرة .
وهنا تكون ملكية القلب قد انتقلت من الله إلى غيره . وتفشل في الاستجابة لقول الرب : " يا ابني اعطني قلبك " ( أم23 : 26 ) .
1 – فإن وصلت إلى الشهوة لا تكملها ، بل حاول أن تتخلص منها . وتذكر تلك العبارة الجميلة
" افرحوا لا لشهوة نلتموها : بل لشهوة أذللتموها " .
إن أكثر شئ يفرح الإنسان هو أن ينتصر على نفسه . حقاً إن لذة الانتصار على النفس هي أعمق من اللذة بأية شهوة أخري .
2 ـ وإن تعبت من شهواتك ، لا تيأس . ولا تظن أنه لا فائدة .
انظر إلى ما يستطيع المسيح أن يعمله لأجلك ، وليس إلى ما تعجز أنت عن عمله .
إن المسيح قادر أن يحول السامرية إلى مبشرة ، والمجدلية إلى قديسة . لا تظن مطلقاً أنك تحارب وحدك ، فاله بكل نعمته يعمل معك كما عمل مع غيرك .
3 – لذلك تذكر الذين انتصروا . ولا تضع أمامك انهزاماتك السابقة وضعف طبيعتك .
إن الله يحبك كما أحب هؤلاء ، وسيعمل فيك كما عمل فيهم . ولكما تزداد الحرب تزداد النعمة جداً . فالتصق بالله واطلب معونته .
4 ـ في شهواتك ، جاهد مع اله كثيراً ، حتى ترجع السحابة فوق الخيمة .
لا تخجل من الصلاة وأنت في عمق الخطية . ولا تفعل مثل أبينا آدم الذي حينما أخطأ ، هرب من الله واختبأ خلف الشجر ! وكلما سقطت ، تمسك بالله أكثر ، لكي ينجيك وينقيك ويقودك إلى التوبة .
قل له : [ حارب يارب في ، وانتصر على أعدائي وأعدائك ، ولا تتركني وحدي ] .
قل له : [ أنا إن انهزمت يارب أمام الخطية ، فأنا لا أزال إبنك ، محسوب عليك ، ومنسوب إليك ، أنا من قطيعك وإن كنت قد ضللت . وأنا ابنك وإن سكنت في كورة بعيدة . أنا مازلت درهمك وإن لم أكن موجوداً في كيسك ..
أنت لا تتخلي عني ، وأنا لا أتخلي عنك ، مهما حاول العدو أن يوجد انفصالاً بيني وبينك . إن كن قد تركتك بالفعل ، فأنا لم أتركك بالقلب ولن أتركك . مازلت أحبك ، وإن كنت قد أخطأت إليك ] .
افعل مثل القديس بطرس ، الذي بعد أن أنكر المسيح ، وجدف ولعن وقال لا أعرف الرجل ، جرؤ أن يقول للمسيح في ذلة العارف بمشاعرة : " أن تعلم يارب كل شئ . أنت تعرف أني أحبك " ( يو21 : 17 ) .
5 – لا تجعل الخطية تفصلك عن محبة الله ، بل افتح له قلبلك وقل له :
تأكد يارب إنها خطية ضعف ، وليست خطية بغضة ، ولا خطية خيانة .
6 – وأنت نفسك ، تأكد أن الله يعرف ضعفك ، وإنه لا يزال يحبك .
ثق إنك وأنت في الخطية ، هو يعمل على إنقاذك ، واجتذابك إليه ، وردك إلى رتبتك الأولي . إنه الله الذي سعي وراء آدم ليخلصه ، دون أن يسعي آدم إلى التوبة .
7 – شهواتك الخاطئة ، أضف إليها ما تستطيعه من عمل روحي ، لكي تقلل من حدتها وخطورتها ، ولكي تقيم توزاناً داخل قلبك .
وثق أن الجانب الخير سينمو داخل في قلبك شيئاً فشيئاً حتى تتخلص من شهوات الخطية . وإن شعرت بعمل الروح القدس في قلبك ، فلا تهمله وتستمر في شهواتك ، بل اعمل معه ...
8 – وإن عرفت ضعفك فلا تعرض نفسك للحروب مرة أخري .

الحروب الروحية العديدة 93208876.gif



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
soso-simsim
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 51134
تاريخ التسجيل : Feb 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 234
عدد النقاط : 10

soso-simsim غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحروب الروحية العديدة

كُتب : [ 10-26-2011 - 12:01 PM ]


ربنا يعوض تعب محبتكم بصراحه الموضوع جميل جدا ويهم كل واحد . اهم حاجه ان الانسان يعر ففين ضعفه وما يتكسفش انه يقول انا ضعيف فى الحاجه دى ويجى بكل ضعفه لربنا عند الصليب ويتركه هناك وهو يشفيه منها


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
soso-simsim
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 51134
تاريخ التسجيل : Feb 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 234
عدد النقاط : 10

soso-simsim غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحروب الروحية العديدة

كُتب : [ 10-26-2011 - 12:03 PM ]


ربنا عايزنا نجيله بكل تعبنا ووساختنا وهو هايقوم بالواجب


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
ريم الخوري
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 39544
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,805
عدد النقاط : 65

ريم الخوري غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحروب الروحية العديدة

كُتب : [ 10-26-2011 - 08:54 PM ]



قل له : [ أنا إن انهزمت يارب أمام الخطية ، فأنا لا أزال إبنك ، محسوب عليك ، ومنسوب إليك ، أنا من قطيعك وإن كنت قد ضللت . وأنا ابنك وإن سكنت في كورة بعيدة . أنا مازلت درهمك وإن لم أكن موجوداً في كيسك ..
أنت لا تتخلي عني ، وأنا لا أتخلي عنك ، مهما حاول العدو أن يوجد انفصالاً بيني وبينك

موضوع جميل جدا وصلة روعة حقيقي قدمت لينا دسم روحي لا يوصف
ربنا يبارك في تعبك

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
رافى - سمير
ramzy1913
رقم العضوية : 68470
تاريخ التسجيل : Jul 2009
مكان الإقامة : القاهرة - الزاوية الحمراء
عدد المشاركات : 376
عدد النقاط : 10

رافى - سمير غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحروب الروحية العديدة

كُتب : [ 10-27-2011 - 08:33 AM ]



رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحروب, الروحية, العديدة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفهم السليم ضروري لحياة روحية سليمة - معنى الفهم والغباوة الروحية aymonded المرشد الروحى (كلمة الله التى تؤثر فيك) 1 02-17-2018 11:16 AM
المعرفة الروحية الحقيقية والمعرفة الروحية الباطلة aymonded المرشد الروحى (كلمة الله التى تؤثر فيك) 0 12-24-2015 05:17 PM
متى 26يوم الخميس من أحداث أسبوع الآلام: 2- خطب المسيح الوداعية Bible تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 0 10-26-2011 04:49 PM
ما هي معوقات الحياة الروحية وطريقة التغلب عليها !!! aymonded سؤال وجواب 2 05-04-2009 10:40 AM
الإيمان راس الحياة الروحية جـ2 ( سلسلة في الإيمان ) aymonded مدرسة الحياة المسيحية 2 07-28-2007 04:54 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 01:36 AM.