تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



الصلوات وطلبات الصلاة كل من له طلبة خاصة برجاء وضعها هنا لنستطيع مشاركاته بالصلاة

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


ابوحمص المحطة - مساكن السكة الحديد

أطلب صلواتكم لى ولأسرتى حيث أن والدنتى تعانى من مرض مزمن ونعيش فى حالة نفسية سيئة للغاية .. وأنا أمر بظروف قاسية فى العمل جعلتنى أكره كل شيئ وأكره الدنيا

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
سامى لحظى
ارثوذكسي جديد
سامى لحظى غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 42510
تاريخ التسجيل : Dec 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 4
عدد النقاط : 10
قوة التقييم : سامى لحظى is on a distinguished road
ابوحمص المحطة - مساكن السكة الحديد

كُتب : [ 02-27-2009 - 03:00 PM ]


أطلب صلواتكم لى ولأسرتى حيث أن والدنتى تعانى من مرض مزمن ونعيش فى حالة نفسية سيئة للغاية .. وأنا أمر بظروف قاسية فى العمل جعلتنى أكره كل شيئ وأكره الدنيا وما فيها وموضوعى كبير .. ولكنى أثق فى رب المجد أن يغير حالى وحال أسرتى فى هذا الزمن العجيب الذى انعكست فيه الأحوال فى كل شيئ حيث أصبح الانسان الذى لديه ضمير مكروه من الجميع حيث الفساد والحقد والكراهية وقلة الضمير للأسف هى المطلوبة فى هذا العصر الرهيب .... لذا اطلب صلواتكم من أجلى وأجل اسرتى ولكم وافر التحية والرب يعوضكم .. سامى لحظى



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
Team Work®
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 2
تاريخ التسجيل : Oct 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 15,720
عدد النقاط : 34

Team Work® غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ابوحمص المحطة - مساكن السكة الحديد

كُتب : [ 02-27-2009 - 08:21 PM ]


ربنا موجود ومسيرها تتحل مش تقلق ربنا معاك وكل القديسين يحلوا لك مشاكلك امين


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
rossaa
ارثوذكسي صانع
رقم العضوية : 12223
تاريخ التسجيل : Jan 2008
مكان الإقامة : مصر
عدد المشاركات : 466
عدد النقاط : 10

rossaa غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ابوحمص المحطة - مساكن السكة الحديد

كُتب : [ 03-03-2009 - 03:37 PM ]


ربنا معاك يااستاذ سامى ويحل

مشاكلك كلها بشفاعه قديسيك

وحاول بكل قوتك انك متضعفش ربنا

يقويك ويفرح قلبك دايما

ويشفى والدتك ويكون مع اسرتك

ازكرنى فى صلواتك

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
elphilasouf
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 15515
تاريخ التسجيل : Feb 2008
مكان الإقامة : ismailia , egypt
عدد المشاركات : 12,328
عدد النقاط : 81

elphilasouf غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ابوحمص المحطة - مساكن السكة الحديد

كُتب : [ 03-03-2009 - 07:30 PM ]


أية 2 :- اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَّوِعَةٍ،
تجارب متنوعة = مرض / موت / خسائر مادية / فشل دنيوى / إضطهاد...
وكان المسيحيون حينئذ يعانون من إضطهاد اليهود الذى بدأ بإستشهاد إسطفانوس وهكذا قال السيد المسيح "طوبى للمطرودين من أجل البر".

كل فرح = أى النهاية القصوى للفرح أو عدم تقبل أى شئ غير الفرح فلا مكان سوى للفرح، أى لاشئ يفرحنى سوى ذلك. ولاحظ تطابق هذه الاية الإنجيلية مع طقس الكنيسة. فالكنيسة تصلى بالطقس الفرايحى إبتداء من أول توت، عيد الشهداء حتى عيد الصليب. فالإستشهاد والصليب كله فرح فى طقس الكنيسة.

تقعون = فى اليونانية لا تعنى السقوط أو الدخول فى تجارب وإنما تعنى حلول التجارب وإحاطتها بالإنسان من الخارج مثل رجل وقع بين لصوص. كأن التجارب تحاصر هذا الإنسان من كل ناحية (فى العمل والأسرة والجيران...). فالرسول لا يتكلم عن التجارب التى تنبع من داخل النفس (أى الخطايا) بل التى تحل بنا من الخارج.

ومايدفعنا للفرح أنها شركة صليب مع المسيح، ومن يشترك فى الألم والصليب يشترك معه فى مجده (2كو 6: 9) + (رو8: 17) + (كو1 :24) + (2كو1: 5) + (فى 3: 12).

ياإخوتى = فهم عائلة واحدة، عائلة الله، وكلنا أعضاء فيها، نلنا البنوة والإتحاد بالمسيح فى المعمودية، ورأس العائلة هو المسيح المتألم، مما يجعلنا نقبل الألم فى تسليم بل بكل فرح، لإذ نشترك مع من أحبنا فى ألامه.

وهناك فرق كبير بين التسليم والإستسلام. فالإستسلام هو كمن وقع فى يد أسد فهو يستسلم لأنه غير قادر على المقاومة، أما التسليم فهو أننى أضع حياتى فى يد من يحبنى ولا يصنع لى سوى الخير.
هو إله حنون يخطط لخلاص نفسى وكل مايصنعه هو لهذا الهدف.

لماذا نفرح فى التجارب

1. عادة ما يأتى الشيطان ليهمس فى أذاننا وقت التجارب بأن الله قاسى، لا يحبنا إذ سمح بهذه الألام لنا، ولكن الشيطان كذاب وأبو الكذاب يو8: 44 ولنعلم أن :-

2. الله إستمر فى خلقة العالم ألاف الملايين من السنين ليجد آدم جنة يحيا فيها.

3. الألم دخل للعالم بسبب خطية آدم وليس بسبب قسوة الله "أنا إختطفت لى قضية الموت... وطبعاً إختطفت لى قضية الألم".
4. إذاً الآلم ليس غضب من الله وكراهية وإلا فهل كان الله غاضباً على المسيح وعلى بولس وعلى الطفل أبانوب.

5. قيل عن المسيح أن الله يكمل رئيس خلاصهم بالألام (عب 2: 10) ومن هنا نفهم أن الألم صار وسيلة للكمال. ولكن الألم يكمل المسيح أى ليصير المسيح مثلى فى كل شئ مختبراً الألم، أما الألم لى أنا فيكملنى لأننى ناقص وخاطئ.

6. المسيح جاء ليتألم معى ويشترك معى فى الألم علامة محبة منه. والمسيح كإله قدير "حول العقوبة لى خلاصاً" فصار الألم طريق الكمال وبالتالى طريق السماء. ببساطة صار الألم لإصلاح العيوب التى فى فأكمل.

7. الله إستخدم الألم مع أيوب لينزع من داخله خطية كانت ستحرمه من السماء والله إستخدم الألم مع بولس ليحميه من الكبرياء، حتى لا يسقط فيه.

8. صار الألم (والتجارب) كمشرط الجراح الذى ينزع من داخلنا حب الخطايا والميول المنحرفة، فكل منا تسكن الخطية فيه، لذلك ترك المسيح الألم لنا بعد الفداء (رو 7).

9. الشيطان فى كذبه يستغل معاناتى من الألم ويشتكى الله بأنه قاس، ويخفى عن عينى محبته فى تكوين العالم لأجلى، ولا يذكرنى سوى بالألم.

10. هناك تعليم خاطئ، أن الله يجربنى ليعلم ما فى قلبى !! ولكن هذا خطأ. فالله فاحص القلوب والكلى ولا يحتاج لأن يجربنى حتى يعرف ما فى داخلى. بل هو يسمح بالتجارب لأكمل، فهو صانع خيرات "من تألم فى الجسد كف عن الخطية" (1بط 4: 1)، "وبضيقات كثيرة ينبغى أن ندخل ملكوت الله" (أع 14: 22).
وهذا التعليم الخاطئ كم سبب من ألام لأناس ظنوا أن الله يجربهم ليعرف ما فى قلوبهم.

11. الله له أدوات يكمل بها الإنسان فهو يعطى عطايا مادية وبركات مادية وروحية تفرح الإنسان ويسمح فى نفس الوقت بألام فهى طريق الكمال. وكلاهما (العطايا والألام) هى طريق السماء. فكل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله (رو8 : 28).

12. المشكلة الأساسية هى أننا مولودين بالخطية "بالخطية ولدتنى أمى"، "والخطية ساكنة فى جسدى" (رو 7 : 17) وفى داخلنا عصيان وتمرد على الله. وأشهر إنحراف فى داخلنا هو محبة العالم والتلذذ به ونسيان الله وتركه.
بل تحول العالم بدلاً من أن يكون أداة نحيا بها ليكون إله نسعى وراءه. لذلك فمحبة العالم عداوة لله (يع 4 : 4) صرنا نتعبد للعالم، ولا نعرف طريقاً للذة سوى العالم وشهواته، ولم نعد نعرف أن الله قادر أن يشبعنا ويعطينا لذات روحية تسمو على اللذات العالمية. بل نسينا الله فصارت محبة العالم عداوة لله.

ولذلك سمح الله بالألام أن تستمر... ولكن هل الألام تنقى ؟ حاشا بل التنقية هى بدم المسيح "دم يسوع المسيح إبنه يطهرنا من كل خطية" (1 يو 1 : 7)، "والمتسربلون بثياب بيض فى السماء غسلوا ثيابهم وبيضوا ثيابهم فى دم الخروف" (رؤ 7 : 14)

إذا ما فائدة الضيقة :
1.
بها نزهد فى محبة العالم.
2. نرتمى فى حضن المسيح فيطهرنا دمه من كل خطية.
أما من يجرى وراء العالم فكيف يطهره دم المسيح.

التجارب هى فطام عن العالم، هى كأم تضع مراً على إصبع طفلها حتى لا يضعه فى فمه.
والعجيب أن الله لا يتركنى وسط التجارب، بل يعطينى عزاء وصبراً لأتحمل، وهذا ما قالته عروس النشيد شماله (التجارب) تحت رأسى ويمينه (تعزياته) تعانقنى (نش 2 : 6).

وهنا نجيب على السؤال
لماذا نفرح فى التجارب :
1. علامة حب من الله فمن يحبه الرب يؤدبه (عب 12 : 6). وبهذا يجذبنا الله من محبة العالم.
2. طالما سمح الله بالتجارب فهو ينوى أن يخلصنى من طبيعتى الساقطة والإنحرافات التى فى داخلى. فالفرح هو لأننى سأكمل بها وهى طريقى للسماء.
3. طالما هى شركة ألم مع المسيح فهى شركة مجد. إذا هى طريقى للمجد.
4. بها تزداد تعزياتنا.

ولكن لماذا لا نتعزى ؟
أ‌.من لا يتعزى هو من شك فى محبة الله وصدق خداع الشيطان أن التجربة علامة عداوة من الله. فقرر أن يتصادم مع الله، وإمتنع عن الصلاة، لأن الله قاسى ولا يريد أن يستمع لى ويخرجنى من التجربة. مثل هذا الإنسان تجده يشتكى الله دائماً أمام الناس، ويتصور أن الله يحب الناس كلها إلا هو. هو صدق خداع إبليس.
ب‌.إمتنع عن الصلاة وطلب تعزيات الله.

5. والحل
أ‌.‌أن يصدق هذا الإنسان أن الله يحبه وبالتجارب يكمله ويعده للسماء.
ب‌.‌أن يؤمن بالله، ليس بأن الله واحد، فهذه حتى الشياطين تؤمن بها بل بأن الله صانع خيرات.
ت‌.‌يقف ليصلى طالباً التعزيات، ويقول لله " أنا أثق أن ما تسمح به هو للخير ولكنى لست فاهم، ولكنك لا تخطىء فيما تسمح به يا رب.

6. التجارب لها هدف هام جداً.
فبها نكتشف يد الله القدير. ربما بالخيرات المادية والروحية نكتشف الله الحنون، ولكن بالتجارب نكتشف يد الله القوية التى تستطيع أن تخرجنى من الضيقة.

تردد هذا السؤال عبر الكتاب المقدس لماذا الألم للأبرار ؟
قاله أيوب وأرمياء وأساف (مزمور 73).
وهذا سؤال الفلاسفة عبر العصور.
وهنا يعقوب يقول بل نفرح فى الألم لأنه تحول إلى وسيلة للخلاص. وإذا فهمنا هذا لن نقول "لماذا أتت التجارب" بل نقول "لماذا لا تأتى التجارب" والفاهم يقول "لماذا لست أنا المجرب" ولا يقول "لماذا أنا المجرب يا رب".

الألم دخل للبشرية بسبب خطيتى. والمسيح فى محبته جاء ليشترك معنا فى ألامنا، ويقول لنا الأن إحتملوا معى بعض الألام " أما قدرتم أن تسهروا معى ساعة واحدة "
قال الأنبا بولا " من يهرب من الضيقة يهرب من الله ".
وقال أبونا بيشوى كامل " من ليس له صليب فليبحث له عن صليب، نفس بلا صليب كعروس بلا عريس ".

وبولس الرسول بالرغم من كل ألامه كان يقمع جسده ويستعبده، فهو يبحث عن صليب فوق صليب. فمن فهم مفهوم الصليب يجرى وراءه.


تابع
https://www.orsozox.com/forums/f16/t27278/
ربنا معاك صليلى



التعديل الأخير تم بواسطة elphilasouf ; 03-03-2009 الساعة 07:41 PM

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السيدة العذراء مريم حلت الحديد elshbah معجزات القديسين والقديسات 4 03-16-2011 06:37 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 02:53 PM.