مظاهر العمق والسطحيه فى الخدمه
1- كثرة المسئوليات : أن يكون الخادم مسئول عن اشياء وخدمات كثيرة فلا يقدم في كل خدمه الا القليل ويرضي عن نفسه لمجرد انه يحمل مسئوليات كثيرة انما الخدمه تقاس بالبعد الراسي وليس الأفقي
2- عظمة المكان: يخدم في الكنيسة المشهورة او في الآسرة ذات السمعه الطيبه.
3- طول المده : كان يقول لنفسه انا بقالي 30 سنه خادم ولكن الخدمه ليست بالمده.
4- كثرة المخدومين:لأحيانا نفرح بالعدد ولا ننظر لمقدار التغيير في هذه النفوس
5- أرتقاء الخادم: فبعد ان يكون خادم يصير امين اسرة وبعد امين الأسرة امين الخدمه
6- محلاوة الشكل وليس بالمضمون : مثل ان اهتم باللحن والترنيمه كصوت بدون صلاة.
ثانيا: مظاهر العمق: تقاس الخدمه وعمقها بالأتي .....
1- أن يكون الخادم خادم في كل وقت وفي كل مكان ومع كل انسان
2- أن يري الخادم ان الخدمه عمل الهي وليس عمل انسان ويعتمد علي الله ويرجع الفضل لله
3- أن يكون للخادم مخدع حيث الأختلاء يوجد الأمتلاء
4- ان تكون الخدمه قدر الأمكان في الخفاء
5-ان يشعر الخادم بالمسئوليه وليس بالمنصب
6- أن يشعر الخادم بعد أستحقاقه للخدمة فليس أحد يستحق مهما كان ان يخدم رب المجد
7- ان يشعر الخادم بأنه هو المحتاج للخدمه وليس العكس
منقول