[اشرف وليم]

الرجاء هو احد اركان الحياة المسيحية الثلاثة
"اما الان فيثبت الايمان والرجاء والمحبة"
(1كو13: 13 )
الرجاء الحي اختبرة داود اذ مر بضيق شديد لما طاردة الملك شاول فقال لنفسة
"ترجي اللة لاني بعد احمدة.خلاص وجهي والهي"
(مز42: 11 )
امسك ارميا بهذا الرجاء عندما القوة في الجب السفلي فقال
"نصيبي هو اللة من اجل ذلك ارجوة.طيب هو الرب للذين يترجونة للنفس التي تطلبة"
(مرا 3: 14 )
الرجاء الحي يلمع في فكرنا ويضئ في قلوبنا,عندما نتعلم صابرين من الكتب المقدسة
"لان كل ما سبق فكتب لاجل تعليمنا حتي بالصبر والتعزية بما في الكتب يكون لنا رجاء"
(رؤ15: 4 )
عاينا ان نجاوب الاخرين بوداعة عن الرجاء

"مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسالكم عن سبب الرجاء الذي قيكم بوداعة وخوف ولكم ضمير صالح"
(1بط3: 15 )
الرجاء هو الثقة بالرب
الايمان في استجابتة للصلاة
انتظار مواعيدة الامينة
التطلع بشوق الي مجيئة الثاني
انت ياربي يسوع المسيح
رجاء نفسي
نصيب قلبي
هدف حياتي
انت هو
سجودتعبدي
تسبيح لساني
تهليل ايماني
لا احد سواك
علي صدرك تستريح تفسي
علي كتفك القي احمالي
علي دمك ارمي خطاياي
علي كلمتك القي شبكتي
علي الرجاء استند
وبالحب اخدم
وبالايمان اسير

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: التأملات الروحية والخواطر الفكرية