aymonded
04-13-2008, 02:40 PM
صيغة قانون الإيمان ما قبل نيقية من 170 إلى 230 م
القديس إيريناؤس – بلاد الغال – عام 170 م
نؤمن
+ بإله واحد الآب ضابط الكل ، خالق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها
+ وبيسوع المسيح ، الواحد ـ ابن الله
+ الذي صار جسداً لأجل خلاصنا
+ وآلامه
+ وقيامته من الأموات جسدياً ،
+ ومجيئه من السماوات في مجد الآب لكي يضم كل الأشياء في رأس
واحد .. ويُجري حكماً عادلاً على الجميع
+ وبالروح القدس ..
+ وأن المسيح سيأتي من السماوات ليُقيم كل جسد .. وليُدين الأشرار والظالمين في النار الأبدية
+ ويعطي المستقيمين والقديسين خلوداً أبدياً .
العلامة ترتليان – شمال إفريقيا – عام 200 م
نؤمن
+ بإله واحد ، خالق العالم ، الذي أوجد الكل من العدم ..
+ وبالكلمة ، ابنه يسوع المسيح ؛
+ الذي نزل إلى العذراء مريم خلال روح الله الآب وقوته ، وصار جسداً في أحشاءها ووُلِدَ منها
+ ثُبت على الصليب ، مات ودُفن
+ قام في اليوم الثالث
+ رُفع إلى السماوات وجلس عن يمين الله الآب
+ سيأتي ليدين الأحياء والأموات
+ وبالروح القدس ، البارقليط ، القدوس ، مرسلاً من عند الآب بواسطة المسيح
+ وأن المسيح سيتقبل قديسيه بعد استعادة الجسد
+ في متعة الحياة الأبدية ، ومواعيد السماء ، ويُدين الأشرار بنار أبدية .
القديس كبريانوس – قرطاجنة – عام 250 م
نؤمن
+ بالله الآب
+ بابنه المسيح
+ بالروح القدس
+ أؤمن بغفران الخطايا
+ والحياة الأبدية خلال الكنيسة المقدسة .
نوفيتان – روما – 250 م
نؤمن
+ بالله الآب والرب ضابط الكل
+ بابن الله يسوع المسيح الله ربنا
+ بالروح القدس ( الموعود به منذ القديم للكنيسة ، وأُعطي في الوقت المناسب )
العلامة أوريجانوس – إسكندرية – عام 230 م
نؤمن
+ بإله واحد ، الذي خلق وأُجد كل شيء . الذي في آخر الأيام أرسل
+ ربنا يسوع المسيح ، مولود من الآب قبل كل الخليقة .
+ مولوداً من العذراء ، والروح القدس ، تجسد وهو لا يزال الله
+ تألم حقاً ومات
+ قام من الأموات
+ ورُفع
+ الروح القدس ، متحداً في كرامة وجلال مع الآب والابن
Schaff , History of the Christian Church, vol 2 , p 536 – 7
ولحديثنا بقية
النعمة معكم
القديس إيريناؤس – بلاد الغال – عام 170 م
نؤمن
+ بإله واحد الآب ضابط الكل ، خالق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها
+ وبيسوع المسيح ، الواحد ـ ابن الله
+ الذي صار جسداً لأجل خلاصنا
+ وآلامه
+ وقيامته من الأموات جسدياً ،
+ ومجيئه من السماوات في مجد الآب لكي يضم كل الأشياء في رأس
واحد .. ويُجري حكماً عادلاً على الجميع
+ وبالروح القدس ..
+ وأن المسيح سيأتي من السماوات ليُقيم كل جسد .. وليُدين الأشرار والظالمين في النار الأبدية
+ ويعطي المستقيمين والقديسين خلوداً أبدياً .
العلامة ترتليان – شمال إفريقيا – عام 200 م
نؤمن
+ بإله واحد ، خالق العالم ، الذي أوجد الكل من العدم ..
+ وبالكلمة ، ابنه يسوع المسيح ؛
+ الذي نزل إلى العذراء مريم خلال روح الله الآب وقوته ، وصار جسداً في أحشاءها ووُلِدَ منها
+ ثُبت على الصليب ، مات ودُفن
+ قام في اليوم الثالث
+ رُفع إلى السماوات وجلس عن يمين الله الآب
+ سيأتي ليدين الأحياء والأموات
+ وبالروح القدس ، البارقليط ، القدوس ، مرسلاً من عند الآب بواسطة المسيح
+ وأن المسيح سيتقبل قديسيه بعد استعادة الجسد
+ في متعة الحياة الأبدية ، ومواعيد السماء ، ويُدين الأشرار بنار أبدية .
القديس كبريانوس – قرطاجنة – عام 250 م
نؤمن
+ بالله الآب
+ بابنه المسيح
+ بالروح القدس
+ أؤمن بغفران الخطايا
+ والحياة الأبدية خلال الكنيسة المقدسة .
نوفيتان – روما – 250 م
نؤمن
+ بالله الآب والرب ضابط الكل
+ بابن الله يسوع المسيح الله ربنا
+ بالروح القدس ( الموعود به منذ القديم للكنيسة ، وأُعطي في الوقت المناسب )
العلامة أوريجانوس – إسكندرية – عام 230 م
نؤمن
+ بإله واحد ، الذي خلق وأُجد كل شيء . الذي في آخر الأيام أرسل
+ ربنا يسوع المسيح ، مولود من الآب قبل كل الخليقة .
+ مولوداً من العذراء ، والروح القدس ، تجسد وهو لا يزال الله
+ تألم حقاً ومات
+ قام من الأموات
+ ورُفع
+ الروح القدس ، متحداً في كرامة وجلال مع الآب والابن
Schaff , History of the Christian Church, vol 2 , p 536 – 7
ولحديثنا بقية
النعمة معكم