ماروجيرافك
05-28-2008, 12:38 PM
قالت : ما هي اجمل صفات المرأة؟
قلت: الحنان
قالت : واجمل صفات الرجل ؟
قلت: الرحمة
قالت : واجمل ما في الطفولة ؟
قلت: البراءة
قالت : واجمل ما في الشباب ؟
قلت: الأحلام
قالت : واجمل ما في الشيخوخة ؟
قلت: التقوى
قالت :واجمل ما في الرجولة ؟
قلت: الحكمة
قالت : ما هي أرقى أنواع الصبر؟
قلت: حينما يجتمع الصبر والرضا
قالت : هل للقناعة درجات ؟
قلت: نعم هناك قناعة الاكتفاء وقناعة الصبر وقناعة الزهد
والأخيرة أرقى الأنواع
قالت : ماذا يعنى الحنان ؟
قلت: أن يستريح الإنسان ألي شاطئ بعد رحلة سفر متعبة
وان يجد صدرا يلقى عليه متاعبه دون خوف او
استجداء أو ثمن أو
قالت : ما هي أرقى أنواع الحب ؟
قلت: الامومه لأنها حب بلا مقابل وعطاء بلا ثمن
قالت: ما هي أعلى درجات الأخلاق؟
قلت: أن ينزه الإنسان نفسه عن الصغائر ليس خوفا
من أحد ولكن تقديرا لذاته وسموا بنفسه وحبا للفضيلة
قالت : أيهما أعلى درجة العفو أم التسامح ؟
قلت: العفو أعلى درجة لان العفو يقترب بالمقدرة ولكن
التسامح قد يقترب بالضعف وقد يتسامح الإنسان
مكرها ولكنه لا يعفوا ألا إذا كان راضيا
قالت : وماذا عن النجاح ؟
قلت: إنسان يجفف عرقة مع نسمة صيف منعشة اجمل مافى
النجاح انه يشعرنا بقيمة ما نفعل وانه أوسع أبواب
الثقة وربما يكون أيضا أوسع أبواب الغرور
قالت : كيف تنبت أشجار الغرور في أعماق الإنسان؟
قلت: مع أشخاص صنعتهم صدفة أو فرصة عابرة والصدفة
والفرصة هما اقل الدرجات في سلم النجاح
قالت : ما الفرق بين الإصرار والعزيمة؟
قلت: الإصرار ضيف عابر والعزيمة صديق مقيم والإصرار
يساندة الطموح والعزيمة تساندها الإرادة والطموح
يتغير باختلاف الأيام والأشخاص والظروف ولكن
الإرادة أقوى من كل الظروف
قالت :ومن أنت ؟
قلت: آنسان ضيع عمره في البحث عن حقيقة الأشياء
واكتشفت أن الحقيقة الوحيدة المؤكدة هي الموت وكل
شئ بعد ذلك يحتمل التأويل ألم اقل لك أنها صفقة
خاسرة ولكننا نلعبها حتى النهاية مهما كان حجم
خسارتنا فيها.
فرأيت نفسي تذرف دموعا غزيره وتبكي بصوت مكتوم...
فسألت نفسي : لما ألبكى؟
ٌقالت : لا أبكي على الدنيا ولكن على أناس غرتهم الدنيا وهم لايعلمون بغدرها وخداعها.
قلت : ما الذي يجعلهم يحبون الدنيا هكذا؟
قالت : حبهم لجمع ألمال.
قلت : وهل المال أصبح أهم من ألحب؟
قالت : نعم في هذا ألزمان لم يعد هنالك مكان لمن يحب وليس لديه مال
قلت : ولكن لاأريد أن يحبني أحد لاني أملك ألمال !!
أني أريد أن أعيش سعيد ومكتفي بما أن عليه
فقير ألمال غني الأخلاق والمشاعر ألصادقة
قالت : لان تجد من يحبك مادامت فقيرا؟
قلت : لا ، بل أنا غني بمشاعري ألصادقة وألحب الذي لا يساويه أي مال
قالت : لكنك سوف تكل من ألبحث عن من يبادلك ألحب دون مال
قلت : لن اشعر أبدا باليأس ، وسوف أحلق عاليا حتى أجد أرضا أعيش فيها وأزرع فيها ألصدق وابني بيوتا من ألحب وألراحه والأمال ألطاهره ، كلها أيمان وتقوى بالله وزهد وهذا ما ارجوه فقط
قلت: الحنان
قالت : واجمل صفات الرجل ؟
قلت: الرحمة
قالت : واجمل ما في الطفولة ؟
قلت: البراءة
قالت : واجمل ما في الشباب ؟
قلت: الأحلام
قالت : واجمل ما في الشيخوخة ؟
قلت: التقوى
قالت :واجمل ما في الرجولة ؟
قلت: الحكمة
قالت : ما هي أرقى أنواع الصبر؟
قلت: حينما يجتمع الصبر والرضا
قالت : هل للقناعة درجات ؟
قلت: نعم هناك قناعة الاكتفاء وقناعة الصبر وقناعة الزهد
والأخيرة أرقى الأنواع
قالت : ماذا يعنى الحنان ؟
قلت: أن يستريح الإنسان ألي شاطئ بعد رحلة سفر متعبة
وان يجد صدرا يلقى عليه متاعبه دون خوف او
استجداء أو ثمن أو
قالت : ما هي أرقى أنواع الحب ؟
قلت: الامومه لأنها حب بلا مقابل وعطاء بلا ثمن
قالت: ما هي أعلى درجات الأخلاق؟
قلت: أن ينزه الإنسان نفسه عن الصغائر ليس خوفا
من أحد ولكن تقديرا لذاته وسموا بنفسه وحبا للفضيلة
قالت : أيهما أعلى درجة العفو أم التسامح ؟
قلت: العفو أعلى درجة لان العفو يقترب بالمقدرة ولكن
التسامح قد يقترب بالضعف وقد يتسامح الإنسان
مكرها ولكنه لا يعفوا ألا إذا كان راضيا
قالت : وماذا عن النجاح ؟
قلت: إنسان يجفف عرقة مع نسمة صيف منعشة اجمل مافى
النجاح انه يشعرنا بقيمة ما نفعل وانه أوسع أبواب
الثقة وربما يكون أيضا أوسع أبواب الغرور
قالت : كيف تنبت أشجار الغرور في أعماق الإنسان؟
قلت: مع أشخاص صنعتهم صدفة أو فرصة عابرة والصدفة
والفرصة هما اقل الدرجات في سلم النجاح
قالت : ما الفرق بين الإصرار والعزيمة؟
قلت: الإصرار ضيف عابر والعزيمة صديق مقيم والإصرار
يساندة الطموح والعزيمة تساندها الإرادة والطموح
يتغير باختلاف الأيام والأشخاص والظروف ولكن
الإرادة أقوى من كل الظروف
قالت :ومن أنت ؟
قلت: آنسان ضيع عمره في البحث عن حقيقة الأشياء
واكتشفت أن الحقيقة الوحيدة المؤكدة هي الموت وكل
شئ بعد ذلك يحتمل التأويل ألم اقل لك أنها صفقة
خاسرة ولكننا نلعبها حتى النهاية مهما كان حجم
خسارتنا فيها.
فرأيت نفسي تذرف دموعا غزيره وتبكي بصوت مكتوم...
فسألت نفسي : لما ألبكى؟
ٌقالت : لا أبكي على الدنيا ولكن على أناس غرتهم الدنيا وهم لايعلمون بغدرها وخداعها.
قلت : ما الذي يجعلهم يحبون الدنيا هكذا؟
قالت : حبهم لجمع ألمال.
قلت : وهل المال أصبح أهم من ألحب؟
قالت : نعم في هذا ألزمان لم يعد هنالك مكان لمن يحب وليس لديه مال
قلت : ولكن لاأريد أن يحبني أحد لاني أملك ألمال !!
أني أريد أن أعيش سعيد ومكتفي بما أن عليه
فقير ألمال غني الأخلاق والمشاعر ألصادقة
قالت : لان تجد من يحبك مادامت فقيرا؟
قلت : لا ، بل أنا غني بمشاعري ألصادقة وألحب الذي لا يساويه أي مال
قالت : لكنك سوف تكل من ألبحث عن من يبادلك ألحب دون مال
قلت : لن اشعر أبدا باليأس ، وسوف أحلق عاليا حتى أجد أرضا أعيش فيها وأزرع فيها ألصدق وابني بيوتا من ألحب وألراحه والأمال ألطاهره ، كلها أيمان وتقوى بالله وزهد وهذا ما ارجوه فقط