وردة حزينة
06-14-2008, 03:08 PM
نجاح الخدمة
للبابا الأنبا شنوده الثالث
-ليس نجاح الخدمة فى كثرة عدد المخدومين وإنما فى الذين غيرت الخدمة حياتهم وأوصلتهم إلى الله
-حقا أن رابح النفوس حكيم و أسلوب الأنسان قد يتوقف عليه أحيانا نجاحه أو فشله
-الخادم الروحى هو أنجيل متجسد أو كنيسة متحركة
-إن كنت لا تستطيع أن تحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكون سبباً فى أتعابهم
-الخادم الروحى الناجح ليس هو الذى يعمل بل يعمل الله فيه لهذا أختار الله ضعفاء العالم ليخزى الحكماء
-الخدمة ليست مجرد معرفة فالإقتصار على المعرفة يخرج علماء وليس متدينين
-إن أردت أن تريح الناس؛ فافعل ذلك بالطريقة التي يرونها مريحة لهم ، ليس حسب فكرك لأنك ربما تحـاول أن تريحهـم بأسـلوب يتعبهـم
-الخادم الروحى الناجح ليس هو الذى يعمل بل يعمل الله فيه لهذا أختار الله ضعفاء العالم ليخزى الحكماء
-الخادم الروحى هو أنجيل متجسد أو كنيسة متحركة
-الخادم الروحى هو بأستمرار رجل صلاة هو شعلة متقدة بالنار هو رائحة المسيح الذكية
-الخادم المتواضع يهتم بتحضير درسه ولا يستعرض معلوماته ويحترم عقليات السامعين مهما صغروا
-الخدمة ليست مجرد معرفة فالإقتصار على المعرفة يخرج علماء وليس متدينين
-الخدمة هى المدرس قبل أن تكون الدرس ، هى حياة تنتقل من شخص إلى آخر أو إلى آخرين
-ليس نجاح الخدمة فى كثرة عدد المخدومين وإنما فى الذين غيرت الخدمة حياتهم وأوصلتهم إلى الله
-ليس عملك أن تخلع الزوان إنما تنمو كحنطة
-لابد من الأعداد الروحى الذى يمتلئ فيه الخادم من روح الله ليأخذ منه ما يعطيه
-كثيراً من الخدام يتحدثون فى موضوعات عديدة ما عدا الله ، لا ترى الله فى كلماتهم ولا يدخلون الله فى قلبك ولا يدخلون فى حبك ولا فى فكرك ولا فى حياتك
-كانت كلمة القديس بطرس يوم الخمسين تحمل قوة ، تحمل روحاً وتحمل أيضاً لسامعيها قدرة على التنفيذ
-عندما نحب المخدومين كما يحبهم الله وعندما نحبهم كما يحبنا الله فحينئذ نصل إلى مثالية الخدمة
-ربما نرى فى الأبدية خداماً ما كنا نسمع عنهم ، وربما بعض الخدام الظاهرين الآن لا نراهم فى الأبدية
-العمل ليس عملي ، وإنما عملك أنت يارب تعال إذاً وأملك انزع بنفسك القلب الحجري ، وامنح القلب الجديد ، وأعطني أن أستسلم لعملك فيَّ ، كما يستسلم المريض لمشرط الطبيب وهو بلا إرادة ولا وعي تحت مشرطه فالئكن يارب هكذا معك ، وأعطني قلباً جديداً
__________________
المحبة قبول في ذبيحة هابيل واطمائنان في نوح اثناء الطوفان واخلاص تام لابراهيم في اسفار هوعذوبة لموسى في تجاديفه ورحمة واسعة لداؤد الغارق في تجاربه
للبابا الأنبا شنوده الثالث
-ليس نجاح الخدمة فى كثرة عدد المخدومين وإنما فى الذين غيرت الخدمة حياتهم وأوصلتهم إلى الله
-حقا أن رابح النفوس حكيم و أسلوب الأنسان قد يتوقف عليه أحيانا نجاحه أو فشله
-الخادم الروحى هو أنجيل متجسد أو كنيسة متحركة
-إن كنت لا تستطيع أن تحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكون سبباً فى أتعابهم
-الخادم الروحى الناجح ليس هو الذى يعمل بل يعمل الله فيه لهذا أختار الله ضعفاء العالم ليخزى الحكماء
-الخدمة ليست مجرد معرفة فالإقتصار على المعرفة يخرج علماء وليس متدينين
-إن أردت أن تريح الناس؛ فافعل ذلك بالطريقة التي يرونها مريحة لهم ، ليس حسب فكرك لأنك ربما تحـاول أن تريحهـم بأسـلوب يتعبهـم
-الخادم الروحى الناجح ليس هو الذى يعمل بل يعمل الله فيه لهذا أختار الله ضعفاء العالم ليخزى الحكماء
-الخادم الروحى هو أنجيل متجسد أو كنيسة متحركة
-الخادم الروحى هو بأستمرار رجل صلاة هو شعلة متقدة بالنار هو رائحة المسيح الذكية
-الخادم المتواضع يهتم بتحضير درسه ولا يستعرض معلوماته ويحترم عقليات السامعين مهما صغروا
-الخدمة ليست مجرد معرفة فالإقتصار على المعرفة يخرج علماء وليس متدينين
-الخدمة هى المدرس قبل أن تكون الدرس ، هى حياة تنتقل من شخص إلى آخر أو إلى آخرين
-ليس نجاح الخدمة فى كثرة عدد المخدومين وإنما فى الذين غيرت الخدمة حياتهم وأوصلتهم إلى الله
-ليس عملك أن تخلع الزوان إنما تنمو كحنطة
-لابد من الأعداد الروحى الذى يمتلئ فيه الخادم من روح الله ليأخذ منه ما يعطيه
-كثيراً من الخدام يتحدثون فى موضوعات عديدة ما عدا الله ، لا ترى الله فى كلماتهم ولا يدخلون الله فى قلبك ولا يدخلون فى حبك ولا فى فكرك ولا فى حياتك
-كانت كلمة القديس بطرس يوم الخمسين تحمل قوة ، تحمل روحاً وتحمل أيضاً لسامعيها قدرة على التنفيذ
-عندما نحب المخدومين كما يحبهم الله وعندما نحبهم كما يحبنا الله فحينئذ نصل إلى مثالية الخدمة
-ربما نرى فى الأبدية خداماً ما كنا نسمع عنهم ، وربما بعض الخدام الظاهرين الآن لا نراهم فى الأبدية
-العمل ليس عملي ، وإنما عملك أنت يارب تعال إذاً وأملك انزع بنفسك القلب الحجري ، وامنح القلب الجديد ، وأعطني أن أستسلم لعملك فيَّ ، كما يستسلم المريض لمشرط الطبيب وهو بلا إرادة ولا وعي تحت مشرطه فالئكن يارب هكذا معك ، وأعطني قلباً جديداً
__________________
المحبة قبول في ذبيحة هابيل واطمائنان في نوح اثناء الطوفان واخلاص تام لابراهيم في اسفار هوعذوبة لموسى في تجاديفه ورحمة واسعة لداؤد الغارق في تجاربه