ماريان
06-25-2007, 08:38 PM
كان الشاب رأفت يتردد على أحد الأباء كنيسة مار مرقس
بمصر الجديدة للاعتراف وكان كما يشهد أبوه الروحى اعترافاً
عادياً بلا عمق
وفى إحدى المرات شعر الكاهن بمشاعر توبة صادقة وندم
يقدمها رأفت أثنا سر الاعتراف فلأول مرة كان يرفض الخطية
من كل قلبة ويريد أن يبدأ من جديد حياة نقية مع المسيح
وبعد ذلك حضر رأفت القداس وتناول من الأسرار المقدسة ثم
مر على أبونا وقال له
أنا أشعر بطعم جديد للمناولة لم أشعر بة من قبل أحس حقيقة
أنى آكل جسد المسيح ودمه وشجعة الكاهن وقلبة ممتلئ فرحاً
من أجل ابنة الذى يخطو خطوات جديدة فى محبته وعلاقته بالله
طلب من أبونا أن يصلى له لأن رحلتة القادمة سيعبر فيها
المحيط فقد كانت كل رحلات الطيار رأفت سامى السابقة إلى
أوروبا وآسيا أما هذه المرة فكانت طائرة مصر للطيران تتجة
نحو الولايات المتحدة فصلى له أبونا وشجعه
كان هذا آخر لقاء للطيار التائب الممتلئ بالمسيح مع أب اعترافه
فى نهاية عام 1999 وقد انفجرت الطائرة ومات كل من فيها
ومنهم الطيار رأفت سامى
إن الله طويل الأناة يقبل توبتك وكل عبادتك الروحية وترفض
خطاياك تستعد بالحقيقة لأبديتك فاستمر فى ممارستك الروحية
حتى تتعمق وتشعر بالله
الله العارف الغيب وحده كان يعد قلب ابنه رأفت ليفرح بالسماء
من خلال سرى الاعتراف والتناول لأننا
نحتاجهما طوال حياتنا إذ لا تخلو من الخطايا ونحتاج دائماً لقوة
المسيح حتى تعمل فينا
ليكن أساس حياتك هما هذاً السران واظب عليهما واهتم
بالاستعداد لهما لتتذوق حلاوة المسيح وعشرته وحينئذ لن تخاف
من شئ ولو الموت
منقوووووووول
بمصر الجديدة للاعتراف وكان كما يشهد أبوه الروحى اعترافاً
عادياً بلا عمق
وفى إحدى المرات شعر الكاهن بمشاعر توبة صادقة وندم
يقدمها رأفت أثنا سر الاعتراف فلأول مرة كان يرفض الخطية
من كل قلبة ويريد أن يبدأ من جديد حياة نقية مع المسيح
وبعد ذلك حضر رأفت القداس وتناول من الأسرار المقدسة ثم
مر على أبونا وقال له
أنا أشعر بطعم جديد للمناولة لم أشعر بة من قبل أحس حقيقة
أنى آكل جسد المسيح ودمه وشجعة الكاهن وقلبة ممتلئ فرحاً
من أجل ابنة الذى يخطو خطوات جديدة فى محبته وعلاقته بالله
طلب من أبونا أن يصلى له لأن رحلتة القادمة سيعبر فيها
المحيط فقد كانت كل رحلات الطيار رأفت سامى السابقة إلى
أوروبا وآسيا أما هذه المرة فكانت طائرة مصر للطيران تتجة
نحو الولايات المتحدة فصلى له أبونا وشجعه
كان هذا آخر لقاء للطيار التائب الممتلئ بالمسيح مع أب اعترافه
فى نهاية عام 1999 وقد انفجرت الطائرة ومات كل من فيها
ومنهم الطيار رأفت سامى
إن الله طويل الأناة يقبل توبتك وكل عبادتك الروحية وترفض
خطاياك تستعد بالحقيقة لأبديتك فاستمر فى ممارستك الروحية
حتى تتعمق وتشعر بالله
الله العارف الغيب وحده كان يعد قلب ابنه رأفت ليفرح بالسماء
من خلال سرى الاعتراف والتناول لأننا
نحتاجهما طوال حياتنا إذ لا تخلو من الخطايا ونحتاج دائماً لقوة
المسيح حتى تعمل فينا
ليكن أساس حياتك هما هذاً السران واظب عليهما واهتم
بالاستعداد لهما لتتذوق حلاوة المسيح وعشرته وحينئذ لن تخاف
من شئ ولو الموت
منقوووووووول