aymonded
08-04-2008, 01:36 PM
من القوانين الكنسية من المخطوطة رقم 251 عربي بالمكتبة الأهلية
بباريس للقس الجليل الناسك المعلم مقاره أحد قسوس
دير القديس العظيم أبو يحنس القصير ببرية شيهيت
http://img354.imageshack.us/img354/4028/701iu0.jpg
(http://img354.imageshack.us/img354/4028/701iu0.jpg)
وصايا رسولية وآبائية لشعب الله
(1)
+ [ أحرصوا يا أبناء الله أن تصنعوا كل شيء يأتي بكم إلى صوت الله . وارضوا الرب إلهكم في كل شيء . لأنه إن سعى واحد للخطية وصنع ما يتضاد مع إرادة الله ( عن قصد وتدبير ) فهذا يُعدُّ كالوثني ] ( دسقولية مقدمة : 11)
+ [ أبعدوا عنكم كل غضب ، ومحبة النصيب الأكبر . لأن كل شهوة هكذا بهذا الشبه هي من الشرير ... ] ( دسقولية مقدمة : 12)
+ [ إذا أردت أن تكون مسيحياً ، أسلك في ناموس الرب . وحل رباطات الظلم ، لأن المخلَّص أعطاك السلطان أن تغفر لأخيك الخطايا التي أخطأ بها إليك إلى سبعين مرة سبع مرات أي أربعمائة وتسعين مرة .
وأنت إذا ذكرت الظلم ، وحفظت العداوة ، وأردت أن تتقاضى معه لأجل الغضب ؛ فإنك تمنع صلاتك من أن تصعد قدام الله ، ... ولكن بالأحرى إذا تقدمت وغفرت لأخيك الأربعمائة وتسعين مرة ، فداوم على عدم الغضب ، وطلب الصلاح له بالأكثر من أجل خلاص ذاتك . وإذا لم يعمل هو هكذا بك ، أسرع أنت ولأجل الله أغفر لأخيك لكي تصير أبناً لأبيك الذي في السماوات . فإذا صليت يسمعك كصديق له ] ( دسقولية 9: 1 – 4 )
( ممكن الرجوع لكتاب التدبير الإلهي في بنيان الكنيسة
نحو دستور دائم للكنيسة القبطية الأرثوذكسية
بحث وثائقي كنسي يرجع لأقدم المخطوطات والصلوات الطقسية
وكتابات آباء ومعلمي الكنيسة الأبرار وكبار علماء اللاهوت الأرثوذكس
من صفحة 80 – 81 )
بباريس للقس الجليل الناسك المعلم مقاره أحد قسوس
دير القديس العظيم أبو يحنس القصير ببرية شيهيت
http://img354.imageshack.us/img354/4028/701iu0.jpg
(http://img354.imageshack.us/img354/4028/701iu0.jpg)
وصايا رسولية وآبائية لشعب الله
(1)
+ [ أحرصوا يا أبناء الله أن تصنعوا كل شيء يأتي بكم إلى صوت الله . وارضوا الرب إلهكم في كل شيء . لأنه إن سعى واحد للخطية وصنع ما يتضاد مع إرادة الله ( عن قصد وتدبير ) فهذا يُعدُّ كالوثني ] ( دسقولية مقدمة : 11)
+ [ أبعدوا عنكم كل غضب ، ومحبة النصيب الأكبر . لأن كل شهوة هكذا بهذا الشبه هي من الشرير ... ] ( دسقولية مقدمة : 12)
+ [ إذا أردت أن تكون مسيحياً ، أسلك في ناموس الرب . وحل رباطات الظلم ، لأن المخلَّص أعطاك السلطان أن تغفر لأخيك الخطايا التي أخطأ بها إليك إلى سبعين مرة سبع مرات أي أربعمائة وتسعين مرة .
وأنت إذا ذكرت الظلم ، وحفظت العداوة ، وأردت أن تتقاضى معه لأجل الغضب ؛ فإنك تمنع صلاتك من أن تصعد قدام الله ، ... ولكن بالأحرى إذا تقدمت وغفرت لأخيك الأربعمائة وتسعين مرة ، فداوم على عدم الغضب ، وطلب الصلاح له بالأكثر من أجل خلاص ذاتك . وإذا لم يعمل هو هكذا بك ، أسرع أنت ولأجل الله أغفر لأخيك لكي تصير أبناً لأبيك الذي في السماوات . فإذا صليت يسمعك كصديق له ] ( دسقولية 9: 1 – 4 )
( ممكن الرجوع لكتاب التدبير الإلهي في بنيان الكنيسة
نحو دستور دائم للكنيسة القبطية الأرثوذكسية
بحث وثائقي كنسي يرجع لأقدم المخطوطات والصلوات الطقسية
وكتابات آباء ومعلمي الكنيسة الأبرار وكبار علماء اللاهوت الأرثوذكس
من صفحة 80 – 81 )