marooooo
08-09-2008, 03:51 PM
إحدى معجزات الظهور في كنيسة مارمرقص الرسول بأسيوط
+ في شارع العلوه بدرب أبو سعده بأسيوط ألتقيت بالسيدة / سميرة جرجس يواقيم أرملة المرحوم صموئيل جندي خير وتعمل بالحضانة بإحدى مدارس أسيوط ولديها عاطف وصموئيل وسوزان وسامية ومعها عدة تقارير من الهيئة العامة للتأمين الصحي بأسيوط تفيد وجود كسور بفقرات الظهر وعظام الترقوة وتوضح بأن المريضة تعالج من بعض أمراض القلب والأعصاب ثم تقارير تالية تتضمن الشفاء الكامل من الأمراض السابقة .
قالت : تجاوز عمري الستين عاما وقبل صيام العذراء بأربعة أيام كنت خارجة من المدرسة التي أعمل بها وفي غاية الإجهاد فأشرت إلى تاكسي ليتوقف وينقلني للمنزل فلم أشعر بنفسي إلا وسقت بين حجرين في الشارع وشعرت بآلام شديدة في فقرات الظهر والعنق وذهب بي أولادي إلى أخصائي العظام وعملت أشعة أظهرت أن هناك كسوراً عند الحق الأيمن والفقرات السفلية والعنق وقرر الطبيب إنني لا أحتمل الجبس . وعلى هذا وطبقا للتقرير الطبي حصلت على أجازة مرضية أسبوع ثم ثلاثة أسابيع ثم أسبوع ولم أستطيع الحركة وكنت آخذ بعض الأدوية المسكنة ..
وسمعت بظهور العذراء لأنني أسكن قريبا من الكنيسة في بداية ظهورها فحملني أولادي لعدة أيام لأفترش الأرض وأبيت بجوار الكنيسة وبدأت الجموع تزدحم وأولادي لا يستطيعون حملي .. فجأة شاهدت طفلا صغيرا يقرب من 12 سنة خرج من باب الكنيسة الخلفي ورشم الصليب وكانت الدنيا ظلاما وقال : أخرجي وقولي يابنت القديس يواقيم وأمك حنة حِني عليا وأشفيني ثم أنزلي وتناولي من الكنيسة صباحا ولم أجده ( أكتشفت فيما بعد أن صورته تماثل القديس الصغير أبانوب ) وفعلت كما قال لي وأولادي لم يحملوني إلى المنزل بعد حضور الكنيسة لكنني مشيت على أقدامي بمفردي.
وأستلمت العمل بين دهشة الناظر والمدرسين بل أن الزميلة التي تعمل معي أحيلت إلى المعاش فكان عليا القيام بكل الشغل الذي يخص أطفال الحضانة من تنظيف للمكان وغسل ملابس الأولاد وترتيبها بمفردي إذ عدت بأكثر قوة بل أنني تركت دواء القلب والأعصاب ورفض أن أستلم العلاج من التأمين الصحي لأنني واثقة من الشفاء والتقارير تثبت ذلك .
وهذه كانت بدايات المعجزات التي أواخر أغسطس .
+ في شارع العلوه بدرب أبو سعده بأسيوط ألتقيت بالسيدة / سميرة جرجس يواقيم أرملة المرحوم صموئيل جندي خير وتعمل بالحضانة بإحدى مدارس أسيوط ولديها عاطف وصموئيل وسوزان وسامية ومعها عدة تقارير من الهيئة العامة للتأمين الصحي بأسيوط تفيد وجود كسور بفقرات الظهر وعظام الترقوة وتوضح بأن المريضة تعالج من بعض أمراض القلب والأعصاب ثم تقارير تالية تتضمن الشفاء الكامل من الأمراض السابقة .
قالت : تجاوز عمري الستين عاما وقبل صيام العذراء بأربعة أيام كنت خارجة من المدرسة التي أعمل بها وفي غاية الإجهاد فأشرت إلى تاكسي ليتوقف وينقلني للمنزل فلم أشعر بنفسي إلا وسقت بين حجرين في الشارع وشعرت بآلام شديدة في فقرات الظهر والعنق وذهب بي أولادي إلى أخصائي العظام وعملت أشعة أظهرت أن هناك كسوراً عند الحق الأيمن والفقرات السفلية والعنق وقرر الطبيب إنني لا أحتمل الجبس . وعلى هذا وطبقا للتقرير الطبي حصلت على أجازة مرضية أسبوع ثم ثلاثة أسابيع ثم أسبوع ولم أستطيع الحركة وكنت آخذ بعض الأدوية المسكنة ..
وسمعت بظهور العذراء لأنني أسكن قريبا من الكنيسة في بداية ظهورها فحملني أولادي لعدة أيام لأفترش الأرض وأبيت بجوار الكنيسة وبدأت الجموع تزدحم وأولادي لا يستطيعون حملي .. فجأة شاهدت طفلا صغيرا يقرب من 12 سنة خرج من باب الكنيسة الخلفي ورشم الصليب وكانت الدنيا ظلاما وقال : أخرجي وقولي يابنت القديس يواقيم وأمك حنة حِني عليا وأشفيني ثم أنزلي وتناولي من الكنيسة صباحا ولم أجده ( أكتشفت فيما بعد أن صورته تماثل القديس الصغير أبانوب ) وفعلت كما قال لي وأولادي لم يحملوني إلى المنزل بعد حضور الكنيسة لكنني مشيت على أقدامي بمفردي.
وأستلمت العمل بين دهشة الناظر والمدرسين بل أن الزميلة التي تعمل معي أحيلت إلى المعاش فكان عليا القيام بكل الشغل الذي يخص أطفال الحضانة من تنظيف للمكان وغسل ملابس الأولاد وترتيبها بمفردي إذ عدت بأكثر قوة بل أنني تركت دواء القلب والأعصاب ورفض أن أستلم العلاج من التأمين الصحي لأنني واثقة من الشفاء والتقارير تثبت ذلك .
وهذه كانت بدايات المعجزات التي أواخر أغسطس .