adel baket
07-08-2007, 06:45 PM
احتمل الصليب.....فجلس فى
يمين عرش الله{ عب12: 2 }
من هو الشخص المجيد المرتفع فوق كل
رياسة وسلطان وقوة وسيادة وكل اسم يسمى
ليس فى هذا الدهر فقط بل فى الأتى أيضا؟
هو المسيح المقام من الاموات الانسان يسوع
الذى تألم وصلب ومات ودفن. ومن هو الذى
صعد فوق جميع السماوات لكى يملأ كل شىء؟
من هو غير الذى نزل أولأ الى أقسام الأرض
السفلى؟ وهكذا أعلن الرب يسوع نفسه لتلاميذه
قبل ارتفاعه أن كل سلطانفى السماء وعلى
الأرض قد دفع ليديه أى أن الآب قد أعطاه
اياه كالابن المتجسد الذى أطاع وتمم مشيئة الله
المتعلقة بالخلاص. وقد صعد يسوع الى الهه
والهنا وأبيه وأبينا وهناك عندما ظهر لتلميذه
المحبوب فى سفر الرؤيا فى المجد السماوى
أعلن نفسه كالبكر من الأموات الحى وكنت
ميتا وها أنا حى الى أبد الآبدين...
ان يسوع المسيح يقدم لنا فى الكتاب كالرب
والعبد فى وقت واحد كالملك الذى نكرمه كما نكرم
الآب وفى الوقت نفسه كمقدم العابدين الذى يشفع فينا
باستمرار فى المجد السماوى. وفى سفر الرؤيا الذى
هو اعلان يسوع المسيح بهذا المعنى أيضا يتكلم
المخلص عن الله كالهه. ويا له من حق مبارك أن ذاك
الذى هو الأول والآخر وحيد الآب قد صار العبد الممسوح
رأس الكنيسة وأن الآب قد أعطاه لنا الى الأبد . وأنه وهو
على عرش المجد يقرن نفسه باخوته مصليا معهم ولأجلهم
وأنه حتى الآن منتظر رجوعه الينا واقامة ملكه مهنا كما نحن
نشتاق لظهوره. اننا فى ضياء مجده الالهى الأزلى غير
المحدود نرى اتضاعه العجيب وتنازل محبته الغريب.
وكنتيجة ومكافأة لطاعته نرى جلاله وسلطانه وملكوته.
هذا الحق ملىء بالتعزية المؤثرة المنشطة الى أقصى حد.
ان يسوع هو مثالنا هو مقدامنا هو محط أنظار جميع قديسى
الله هو البكر بين اخوة كثيرين . فنحن كذلك سندخل المجد
عن طريق الآلآم.....
قد استهان بالخجل .......فعن يمين الله
بالمجد قام وانفصل ....... ذاك عن الخطاة
وصار أعلى من سماو ..... ات مكلـــــــــلا
وضامنا عهدا سما ....... جــــدا وأفضـــــلا ...
:36_13_2:
يمين عرش الله{ عب12: 2 }
من هو الشخص المجيد المرتفع فوق كل
رياسة وسلطان وقوة وسيادة وكل اسم يسمى
ليس فى هذا الدهر فقط بل فى الأتى أيضا؟
هو المسيح المقام من الاموات الانسان يسوع
الذى تألم وصلب ومات ودفن. ومن هو الذى
صعد فوق جميع السماوات لكى يملأ كل شىء؟
من هو غير الذى نزل أولأ الى أقسام الأرض
السفلى؟ وهكذا أعلن الرب يسوع نفسه لتلاميذه
قبل ارتفاعه أن كل سلطانفى السماء وعلى
الأرض قد دفع ليديه أى أن الآب قد أعطاه
اياه كالابن المتجسد الذى أطاع وتمم مشيئة الله
المتعلقة بالخلاص. وقد صعد يسوع الى الهه
والهنا وأبيه وأبينا وهناك عندما ظهر لتلميذه
المحبوب فى سفر الرؤيا فى المجد السماوى
أعلن نفسه كالبكر من الأموات الحى وكنت
ميتا وها أنا حى الى أبد الآبدين...
ان يسوع المسيح يقدم لنا فى الكتاب كالرب
والعبد فى وقت واحد كالملك الذى نكرمه كما نكرم
الآب وفى الوقت نفسه كمقدم العابدين الذى يشفع فينا
باستمرار فى المجد السماوى. وفى سفر الرؤيا الذى
هو اعلان يسوع المسيح بهذا المعنى أيضا يتكلم
المخلص عن الله كالهه. ويا له من حق مبارك أن ذاك
الذى هو الأول والآخر وحيد الآب قد صار العبد الممسوح
رأس الكنيسة وأن الآب قد أعطاه لنا الى الأبد . وأنه وهو
على عرش المجد يقرن نفسه باخوته مصليا معهم ولأجلهم
وأنه حتى الآن منتظر رجوعه الينا واقامة ملكه مهنا كما نحن
نشتاق لظهوره. اننا فى ضياء مجده الالهى الأزلى غير
المحدود نرى اتضاعه العجيب وتنازل محبته الغريب.
وكنتيجة ومكافأة لطاعته نرى جلاله وسلطانه وملكوته.
هذا الحق ملىء بالتعزية المؤثرة المنشطة الى أقصى حد.
ان يسوع هو مثالنا هو مقدامنا هو محط أنظار جميع قديسى
الله هو البكر بين اخوة كثيرين . فنحن كذلك سندخل المجد
عن طريق الآلآم.....
قد استهان بالخجل .......فعن يمين الله
بالمجد قام وانفصل ....... ذاك عن الخطاة
وصار أعلى من سماو ..... ات مكلـــــــــلا
وضامنا عهدا سما ....... جــــدا وأفضـــــلا ...
:36_13_2: