المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحب مرايته عميه .....


keroo82
08-31-2008, 06:24 PM
هاي يا شباب
ازيكم ؟؟؟؟؟

فيه موضوع مهم جدا جدا عايزين نتناقش فيه

ايه رايكم .... هل ممكن الواحد يحب او يعجب بواحدة غير مسيحية او بواحد غير مسيحى بالنسبة للشابات ؟؟؟؟

هل ده فعلا موجود ؟؟؟ و ايه رايكم فيه ؟؟؟؟ و ايه الحل ؟؟؟؟

منتظر ارائكم الجميلة .....

elphilasouf
09-02-2008, 12:00 AM
المفروض يعنى يا اخ كيرو انك بتحب فى الشخص شكله شخصيته الخ بغض النظر عن عن دينه او اسمه او عرقه الخ
لكن المفروض انك تحكم عقلك ع تصرفات قلبك
يعنى مثلا لو فرضنا انى خلاص حبيت وحده غير مسيحيه لحد كده مفيش مشكله اوي
لكن محوله الدخول من اساسه فى علاقه مع طرف غير مسيحى اكيد مش هتنتهى بالنهايه المنطقيه وهى الجواز
الا ان كنا هنخالف ديناااااااااااااااااااااا
فاكيد
الحب ماشي ممكن يكون مش بأرادتك
بس انك تحاول تخش فى علاقه مفتكرش
يعنى اخرها اعجاب

ميرسي جدا يا كيرو ع الموضوعات الجميله دي
الى هدفها اكيد واضح
وربنا يحافظ ع اخوتنا

الناى الحزين
09-02-2008, 01:37 AM
موضوع فعلا جامد من مواضيعك الجامده يا كيروو

انا مع رائيى الفيلسوف

ممكن الواحد يعجب فعلا بانسانه مش من دينه

يعجب من حيث العقل والادب والجمال واى شئ يشدنا ونتمنه انه يكون فى بنات ربنا

وممكن الاعجاب يتحول لحب بس هنا بقى الخطر

الكتاب بيقول اننا المفروض ما نختلطتش بالعالم وعلى ما اذكر ان فيه ايه بيقولها تقريبا بولس الرسول وهحاول اجبهالك

مضمونها اننا المفروض لا نختلط بالعالم وفى كمان وعظه للابونا مكارى بكدا

بس لو حصل ان واحد حب وحده مش من دينه يبقى بيتعب نفسه وهيمشى فى طريق مسدود هو مش قده وفوق طاقته وقدراته

الموضوع مهم لانى بجد اعرف حاله زى كدا والنهايه فى الاخر انهم سابوا بعض وهما فى شده الاحتياج لبعض وطبعا ده غلط وغلط جدا بس الحمد لله فى الوقت الناسب قدر انه ينهى العلاقه بدون مشاكل نشكر ربنا

اتمنى انى اشوف رائى الاخرين لانه بجد موضوع مهم وبيحصل لكتير مننا مع الاسف

واكيد استاذ ايمن هيجبلنا اقوال الاباء زى ما عودنا
وايات من الكتاب المقدس
فى انتظار رد استاذنا الغالى واخونا الكبير استاذ ايمن

aymonded
09-02-2008, 03:14 AM
سلام لنفوسكم يا احباء يسوع ببساطة الكتاب المقدس شرح قائلاً :
و أما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه (يو 1 : 12)
لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين لأنه أية خلطة للبر و الإثم و أية شركة للنور مع الظلمة (2كو 6 : 14)
و أي اتفاق للمسيح مع بليعال و أي نصيب للمؤمن مع غير المؤمن (2كو 6 : 15)
إذاً الذين هم من الإيمان يتباركون مع إبراهيم المؤمن (غل 3 : 9)


إذن المشكلة والمعضلة كلها في الإيمان وعمل الروح القدس في القلب ، أما التحرك - بالحب الجسدي الفاني - نحو غير المؤمنين يدل على انعدام الإيمان في القلب ، وعدم الإحساس بالبنوه لله الحي ، وعدم ممارسة الأسرار الإلهية بقلب واعي يعرف من هو ومن اين يأتي وإلى أين يذهب ، فهذا إنسان سقط من مرتبته وتاه عن الحق ، أما لو راينا أحد يتحجج بكلام باطل معتمداً على كلمات القديس بولس الذي يتكلم عنها بسبب أن هناك من آمنوا بعد لما تزوجوا غير مؤمنين قائلاً :

و أما الباقون فأقول لهم أنا لا الرب إن كان أخ له امرأة غير مؤمنة و هي ترتضي أن تسكن معه فلا يتركها (1كو 7 : 12)
و المرأة التي لها رجل غير مؤمن و هو يرتضي أن يسكن معها فلا تتركه (1كو 7 : 13)
لان الرجل غير المؤمن مقدس في المرأة و المرأة غير المؤمنة مقدسة في الرجل و إلا فأولادكم نجسون و أما الآن فهم مقدسون (1كو 7 : 14)
و لكن إن فارق غير المؤمن فليفارق ليس الأخ او الأخت مستعبدا في مثل هذه الأحوال و لكن الله قد دعانا في السلام (1كو 7 : 15)

هذه الآيات لا تُأخذ كحجة لأن القديس بولس الرسول يتكلم عن حالة عائلة قبل الإيمان وآمن أحد افرادها بالمسيح واعتمد !!! ومن يتحجج بها يريد أن يجد مخرج ليتمم شهوة نفسه فيطعن نفسه بأوجاع لا تنتهي !!!
وكما أن المدينة التي يسكنها غرباء ، ينزعون جمالها ويسلبونها ولا يتركوا فيها ثمين ، هكذا كل من يشترك مع خلاف طبيعته السماوية ، فهو يخرب مدينة نفسه العظيمة ، وكمثل بستاني يهمل حقل فلاحته فيهمل أرضه ويتركها للدود والثعالب واللصوص ويهتم براحة نفسه ولذة مشاعرة واستسلم لخداع الدخلاء ، فأن أرضه تُنهب وتخلوا من الثمار ، وتفسد فلا تعود تصلح لفلاحة ولا لزرع ، فأن الخراب يعمها ، فيصاب بالفلس والفقر والعوز بعد ان كان غني وله فرحه الخاص بزرعه المثمر ، فيطرح بعيداً مهملاً من الجميع ، وعوض من أن يعطي من ثمار أرضه الحلوة ، يسكن وسط الشوك والحسك ، ينعي حظه ويطرد من أرضه التي سلبها الغرباء !!!

فأي شركة بين مؤمن مع غير مؤمن ، كيف يكون هذا !!!
والنور أن أنطفأ ، فكيف يسير الإنسان ولا يسقط في حفرة !!!

الناى الحزين
09-02-2008, 03:41 AM
أما التحرك - بالحب الجسدي الفاني - نحو غير المؤمنين يدل على انعدام الإيمان في القلب ، وعدم الإحساس بالبنوه لله الحي ، وعدم ممارسة الأسرار الإلهية بقلب واعي يعرف من هو

بالظبط كدا يا استاذنا فعلا كلامك صح ومعاك حق

يعنى بجد انت كدا جبت القفله زى لعبه الدومنو

يعنى الواحد لو حرم نفسه من كلام فاضى زى المشاعر والاحاسيس والحب اللى مالوش اى اساس ولا جذور صحيحه
وطبعا ممكن حد يزعل على كلمه كلام فاضى دى
بس لو حسبنها صح
هنعرف ان الكلام ده فعلا كلام فاضى قصاد حب الهنا لينا اللى حبنا حب ابدى وفدانا مستكترين عليه اننا نسيب الكلام ده ونحبه هو
ياريت بجد نحبه قد ما بنحب الاشخاص اللى بنحبهم

شكرا استاذ ايمن على الكلام اللى بجد كان نفسنا نعرفه ونفهمه

aymonded
09-02-2008, 03:50 AM
المشكلة الحقيقية تكمن في عدم محبة الله باختصار القول ، لأن المحبة تجعل الإنسان يحسب كل الأشياء خسارة ونفاية لكي يربح المسيح ويوجد فيه ، ولا يمكن أن يوجد ظلمة ونور في مكان واحد ، فكيف يسكن الحمل مع الأسد ، او كيف يضعون عصفوراً مع صقر في قفص واحد !!!

هكذا من يقول أنه يؤمن بيسوع كيف يشارك على مستوى الجسد الواحد من ينكر يسوع !!!

elphilasouf
09-02-2008, 05:05 PM
ههههههههههههههه
يعنى حب المسيح هو الحل

ميرسي جدا ليكوا ع تفعلكوا وهتمامكوا
ربنا يعوضكوا

اللة يرعانى
09-03-2008, 06:46 PM
لا مش ممكن احب حد مسلم لية هم ممسيحين خلصو ممكن يكون فى صداقة بس
لكن حب لا طبعا مرسى على موضوعك

الناى الحزين
09-03-2008, 10:32 PM
لا يا مريوم مش خلصو طبعا

بس ساعات بيكون فيه اوقات بيتم الاعجاب بالشخص اللى قدامك بدون النظر الى ديانته او اسمه

وللاسف بعد كدا الاعجاب ينقلب لحاجه تانى

وهنا تبقى المشكله والكارثه الكبيره

kokylove
03-28-2009, 01:07 PM
مهما كانت البنت دى مش هتوصل درجة الحب الى الارتباط لانها غير لائقة لابن المسيح وهو يفكر الاول قبل الارتباط عاطفين بيها وبعدين الدنيا ضاقة بيه

mummy2008
04-18-2009, 07:02 AM
سلام لنفوسكم يا احباء يسوع ببساطة الكتاب المقدس شرح قائلاً :
و أما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه (يو 1 : 12)
لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين لأنه أية خلطة للبر و الإثم و أية شركة للنور مع الظلمة (2كو 6 : 14)
و أي اتفاق للمسيح مع بليعال و أي نصيب للمؤمن مع غير المؤمن (2كو 6 : 15)
إذاً الذين هم من الإيمان يتباركون مع إبراهيم المؤمن (غل 3 : 9)


إذن المشكلة والمعضلة كلها في الإيمان وعمل الروح القدس في القلب ، أما التحرك - بالحب الجسدي الفاني - نحو غير المؤمنين يدل على انعدام الإيمان في القلب ، وعدم الإحساس بالبنوه لله الحي ، وعدم ممارسة الأسرار الإلهية بقلب واعي يعرف من هو ومن اين يأتي وإلى أين يذهب ، فهذا إنسان سقط من مرتبته وتاه عن الحق ، أما لو راينا أحد يتحجج بكلام باطل معتمداً على كلمات القديس بولس الذي يتكلم عنها بسبب أن هناك من آمنوا بعد لما تزوجوا غير مؤمنين قائلاً :

و أما الباقون فأقول لهم أنا لا الرب إن كان أخ له امرأة غير مؤمنة و هي ترتضي أن تسكن معه فلا يتركها (1كو 7 : 12)
و المرأة التي لها رجل غير مؤمن و هو يرتضي أن يسكن معها فلا تتركه (1كو 7 : 13)
لان الرجل غير المؤمن مقدس في المرأة و المرأة غير المؤمنة مقدسة في الرجل و إلا فأولادكم نجسون و أما الآن فهم مقدسون (1كو 7 : 14)
و لكن إن فارق غير المؤمن فليفارق ليس الأخ او الأخت مستعبدا في مثل هذه الأحوال و لكن الله قد دعانا في السلام (1كو 7 : 15)

هذه الآيات لا تُأخذ كحجة لأن القديس بولس الرسول يتكلم عن حالة عائلة قبل الإيمان وآمن أحد افرادها بالمسيح واعتمد !!! ومن يتحجج بها يريد أن يجد مخرج ليتمم شهوة نفسه فيطعن نفسه بأوجاع لا تنتهي !!!
وكما أن المدينة التي يسكنها غرباء ، ينزعون جمالها ويسلبونها ولا يتركوا فيها ثمين ، هكذا كل من يشترك مع خلاف طبيعته السماوية ، فهو يخرب مدينة نفسه العظيمة ، وكمثل بستاني يهمل حقل فلاحته فيهمل أرضه ويتركها للدود والثعالب واللصوص ويهتم براحة نفسه ولذة مشاعرة واستسلم لخداع الدخلاء ، فأن أرضه تُنهب وتخلوا من الثمار ، وتفسد فلا تعود تصلح لفلاحة ولا لزرع ، فأن الخراب يعمها ، فيصاب بالفلس والفقر والعوز بعد ان كان غني وله فرحه الخاص بزرعه المثمر ، فيطرح بعيداً مهملاً من الجميع ، وعوض من أن يعطي من ثمار أرضه الحلوة ، يسكن وسط الشوك والحسك ، ينعي حظه ويطرد من أرضه التي سلبها الغرباء !!!

فأي شركة بين مؤمن مع غير مؤمن ، كيف يكون هذا !!!
والنور أن أنطفأ ، فكيف يسير الإنسان ولا يسقط في حفرة !!!






فعلا رد جميل وقاطع فى موضوع منتهى اساسا

الايمان يا شباب
الايمان يا شبات

احنا ولاد رب المجد

قبل ما تكلم ابوك الارضى

كلم ابوك السماوى

وشوف هيقولك اية

وربنا يحافظ عليكم

sohier
04-18-2009, 06:45 PM
اولا كلامك جميل جدا يا اخ ايمن اسمحو لي ان احكي لكم تجربتي الشخصية مع انسان غير مسيحي فمن خلال معرفتي بة انكشفت لي امور لم تكن في البداية واضحه واحدة واحدة هتلاقي نفسك بتبعد عن بكل ما هو يتعلق بالمسيحية ستصبح مسيحي اسما فقد هذا الكلام يخصني انا تركت القداسات لسهري الداءم معه واصبحت انجرف نحو كل ماهو خطيه لارضاهه واشباع شهواته التى لاتنتهي واصبح الحب بالنسباله هو فرض رجولته عليه بجرح مشاعري داءما وضربي احيانا فيا اخوتي لاتدخلو تجربه جميله في بدايتها وقاسيه جدا في نهايتها فانا مررت باوقات قاسيه جدا لكى اتخلص من ذلك الحب الذي كان سيدمر حياتي