adel baket
07-14-2007, 12:25 PM
وأنا أشكر المسيح يسوع ربنا
الذى قوانى أنه حسبنى أمينا
اذ جعلنى للخدمة..
{ 1تى 1: 12 }
*استمد تشجيعك وقوتك باستمرار من الرب
يسوع المسيح الذى لك فيه رصيد من المعونة
بلا حدود.فبدون التأييد الشخصى من المسيح ومؤازرة
روحه تتعرض النفس بسهولة لفقدان الغيرة الروحية
والحماس فى الخدمة والطاقة على العمل (2تى2: 1).
*عندما تتيقن من تأييد المسيح لك فان
ذلك يحفظك من الارتباك بنتائج الخدمة فكون
بعض النتائج غير منظورة قد يكون عاملا
للاحباط عندئذ تذكر أن نتائج الخدمة ليست
هى الغرض من الخدمة بل أن المسيح هو
غرض الخدمة (1مل 19: 4).
* ان وجود بعض المصاعب فى طريق
الخدمة ليس دليلا على خطأ الطريق الذى
تسلكه بل ان هذه المصاعب ضرورية لتدريبك
على التيقن من خدمتك والتمسك بالخدمة التى
ائتمنك الرب عليها( 2كو12: 10).
* ان لكل خادم دعوة خاصة من الرب لنوع
ومجال خدمته وعليه فالطريقة أو الأسلوب الذى
يخدم به أحدنا قد يكون مختلفا عن الآخر لذلك فأراء
الآخرين ووجهة نظرهم فى خدمتك لا يجب أن
تعيقك عن استمرارك فى الخدمة بالطريقة والأسلوب
الذى يدربك الرب عليه.فلا تحاول أن تغير من طريقة
وأسلوب خدمتك لتنال رضا البعض ( غلا 2: 6).
* من الضرورى أن يكون هناك توافق وانسجام مع
من تقوم بالخدمة معهم ان كان نوع خدمتك من نوع
الخدمة الجماعية وذلك حتى لا تفقد الخدمة قوتها
وتأثيرها فى الذين تخدم بينهم بسبب عدم الانسجام
ووحدة الفكر والهدف( أع15: 38, 39).
* ان التاثير الحقيقى للخدمة لا يعول على قوة
الشخصية او وجاهة المنظر او التميز بصوت رنان
او بلاغة فى الخطابة بل بالايمان المستمر فى قوة
عمل الروح القدس فى التاثير المباشر على النفوس
رغم اننا لا ننكر ان كل تميز خارجى هو من الله
بل وحسب مقاصد نعمته (1كو 3: 1-4).
:)
الذى قوانى أنه حسبنى أمينا
اذ جعلنى للخدمة..
{ 1تى 1: 12 }
*استمد تشجيعك وقوتك باستمرار من الرب
يسوع المسيح الذى لك فيه رصيد من المعونة
بلا حدود.فبدون التأييد الشخصى من المسيح ومؤازرة
روحه تتعرض النفس بسهولة لفقدان الغيرة الروحية
والحماس فى الخدمة والطاقة على العمل (2تى2: 1).
*عندما تتيقن من تأييد المسيح لك فان
ذلك يحفظك من الارتباك بنتائج الخدمة فكون
بعض النتائج غير منظورة قد يكون عاملا
للاحباط عندئذ تذكر أن نتائج الخدمة ليست
هى الغرض من الخدمة بل أن المسيح هو
غرض الخدمة (1مل 19: 4).
* ان وجود بعض المصاعب فى طريق
الخدمة ليس دليلا على خطأ الطريق الذى
تسلكه بل ان هذه المصاعب ضرورية لتدريبك
على التيقن من خدمتك والتمسك بالخدمة التى
ائتمنك الرب عليها( 2كو12: 10).
* ان لكل خادم دعوة خاصة من الرب لنوع
ومجال خدمته وعليه فالطريقة أو الأسلوب الذى
يخدم به أحدنا قد يكون مختلفا عن الآخر لذلك فأراء
الآخرين ووجهة نظرهم فى خدمتك لا يجب أن
تعيقك عن استمرارك فى الخدمة بالطريقة والأسلوب
الذى يدربك الرب عليه.فلا تحاول أن تغير من طريقة
وأسلوب خدمتك لتنال رضا البعض ( غلا 2: 6).
* من الضرورى أن يكون هناك توافق وانسجام مع
من تقوم بالخدمة معهم ان كان نوع خدمتك من نوع
الخدمة الجماعية وذلك حتى لا تفقد الخدمة قوتها
وتأثيرها فى الذين تخدم بينهم بسبب عدم الانسجام
ووحدة الفكر والهدف( أع15: 38, 39).
* ان التاثير الحقيقى للخدمة لا يعول على قوة
الشخصية او وجاهة المنظر او التميز بصوت رنان
او بلاغة فى الخطابة بل بالايمان المستمر فى قوة
عمل الروح القدس فى التاثير المباشر على النفوس
رغم اننا لا ننكر ان كل تميز خارجى هو من الله
بل وحسب مقاصد نعمته (1كو 3: 1-4).
:)