Coptic4ever2
07-14-2007, 10:27 PM
http://img187.imageshack.us/img187/6985/54674265hs1np4.gif
العقل السليم القوى
يفحص ويدقق فى كل ما يسمعه ، يفحصه ويحلله ويقبل منه ما يقتنع به ويرفض الباقى ولا يكون مثل ببغاء عقله فى أذنيه .
الخادم الروحى
هو أنجيل متجسد أو كنيسة متحركة .
إنه تنازل من الله
أن يشركنا فى العمل معه وفى الأهتمام بأولاده .
إنى أعجب
للذين يصلون أحياناً وهم جلوس ، إين خشوع الروح عندهم ؟ وأين خشوع الجسد ؟
الإنسان البار
يشتهى الموت مثل ما يشتهى الحياة .
كانت كلمة
القديس بطرس يوم الخمسين تحمل قوة ، تحمل روحاً وتحمل أيضاً لسامعيها قدرة على التنفيذ .
كل إنسان
يحتاج إلى تقديس الإرادة وإلى تقوية الإرادة وبهذا تكون طاقة نافعة له فى حياته الروحية .
طاقات العقل
ليست ضد الدين فى شئ فالله هو الذى خلق العقل ومنحه طاقاته .
إحترم رأى
من تكلمه مهما كنت ضده .
المقاومة
هى رفض الخطية بكل صورها ورفض التنازل عن الكمال .
لا تستطيع
أن تكون ذات تأثير روحى فى إنسان إلا إذا كانت هناك محبة بينك وبينه .
الخدمة
هى المدرس قبل أن تكون الدرس ، هى حياة تنتقل من شخص إلى آخر أو إلى آخرين .
الخادم المتواضع
يهتم بتحضير درسه ولا يستعرض معلوماته ويحترم عقليات السامعين مهما صغروا .
التكريس
هو نمو فى الحب حتى يصبح القلب كله لله فى مناجاته أو خدمته .
إن لم
تكن فى يمين الله فلا يمكنك إذاً أن تخدم .
قد تبدأ الروح بالخطية ويشترك الجسد معها ،
والعكس صحيح ، الروح تنشغل بعواطف البر ومحبة الله فتجذب الجسد معها فى روحياتها.
عندما نحب المخدومين
كما يحبهم الله وعندما نحبهم كما يحبنا الله فحينئذ نصل إلى مثالية الخدمة .
كيف تتنازل
عن صورتك الإلهية لتصير كصورة عالم ساقط منحرف .
لعل إنساناً يسأل بأيهما نبدأ بخشوع الجسد أم خشوع الروح ؟
إبدإ بأيهما ، إن بدأت بخشوع الروح سيخشع الجسد معها وإن بدأت بخشوع الجسد سيخشع الروح معه .
بغض النظر
إن كانت الخطية ضد الناس أو ضد نفسك فهى خصومة مع الله وإنفصال عنه .
ربما نرى فى الأبدية
خداماً ما كنا نسمع عنهم ، وربما بعض الخدام الظاهرين الآن لا نراهم فى الأبدية .
لابد من الأعداد الروحى
الذى يمتلئ فيه الخادم من روح الله ليأخذ منه ما يعطيه .
بدلاً من
أن تجرح الناس حاول أن تكسبهم .
الذى يحب ذاته
هو الذى يسر بها فى الطريق الضيق من أجل الرب ويحملها الصليب كل يوم .
الذى يهتم بنموه
فى المعرفة يتحول إلى إنسان مثقف ويبعد عن الجهل المحارب للنفس ويستطيع أن يكون عضواً نافعاً فى المجتمع إلى جوار نفعه الشخصى .
إن أولاد الله
يجب أن يكونوا أقوياء فى مبادئهم ثابتين راسخين لا يتزعزعون أمام تهكمات الأشرار .
لكى تحتفظ بتواضعك
أحتفظ بأستمرار بتلمذتك وإن شعرت أنك صرت صرت معلماً وأصبحت فوق مستوى التلمذة أعرف جيداً أنك بدأت تسقط فى الكبرياء .
إذا غضب الإنسان
من أجل هدف روحى ينبغى أن تكون وسيلته روحية ، لأن الهدف المقدس تناسبه وسيلة مقدسة فلا يشتم ولا يتكبر ولا يتجاوز حدوده .
النعمة
قد تتدخل وحدها بأفتقاد من روح الله القدوس أو تتدخل بناءً على صلاة تطلب معونة الله ، وقد تكون الصلاة من الشخص نفسه وربما تكون من أحبائه المحيطين به أو من أرواح الملائكة والقديسين الذين إنتقلوا .
الإنسان السوى يوزع عواطفه بطريقة سوية :
فمثلاً يقيم توازناً بين المرح والكأبه فى حياته ، وبين الجدية والبساطة ، وبين العمل والترفيه ويضع أمامه قول الكتاب " لكل شئ تحت السماء وقت " ( جا3: 1-8 ) .
العقل السليم القوى
يفحص ويدقق فى كل ما يسمعه ، يفحصه ويحلله ويقبل منه ما يقتنع به ويرفض الباقى ولا يكون مثل ببغاء عقله فى أذنيه .
الخادم الروحى
هو أنجيل متجسد أو كنيسة متحركة .
إنه تنازل من الله
أن يشركنا فى العمل معه وفى الأهتمام بأولاده .
إنى أعجب
للذين يصلون أحياناً وهم جلوس ، إين خشوع الروح عندهم ؟ وأين خشوع الجسد ؟
الإنسان البار
يشتهى الموت مثل ما يشتهى الحياة .
كانت كلمة
القديس بطرس يوم الخمسين تحمل قوة ، تحمل روحاً وتحمل أيضاً لسامعيها قدرة على التنفيذ .
كل إنسان
يحتاج إلى تقديس الإرادة وإلى تقوية الإرادة وبهذا تكون طاقة نافعة له فى حياته الروحية .
طاقات العقل
ليست ضد الدين فى شئ فالله هو الذى خلق العقل ومنحه طاقاته .
إحترم رأى
من تكلمه مهما كنت ضده .
المقاومة
هى رفض الخطية بكل صورها ورفض التنازل عن الكمال .
لا تستطيع
أن تكون ذات تأثير روحى فى إنسان إلا إذا كانت هناك محبة بينك وبينه .
الخدمة
هى المدرس قبل أن تكون الدرس ، هى حياة تنتقل من شخص إلى آخر أو إلى آخرين .
الخادم المتواضع
يهتم بتحضير درسه ولا يستعرض معلوماته ويحترم عقليات السامعين مهما صغروا .
التكريس
هو نمو فى الحب حتى يصبح القلب كله لله فى مناجاته أو خدمته .
إن لم
تكن فى يمين الله فلا يمكنك إذاً أن تخدم .
قد تبدأ الروح بالخطية ويشترك الجسد معها ،
والعكس صحيح ، الروح تنشغل بعواطف البر ومحبة الله فتجذب الجسد معها فى روحياتها.
عندما نحب المخدومين
كما يحبهم الله وعندما نحبهم كما يحبنا الله فحينئذ نصل إلى مثالية الخدمة .
كيف تتنازل
عن صورتك الإلهية لتصير كصورة عالم ساقط منحرف .
لعل إنساناً يسأل بأيهما نبدأ بخشوع الجسد أم خشوع الروح ؟
إبدإ بأيهما ، إن بدأت بخشوع الروح سيخشع الجسد معها وإن بدأت بخشوع الجسد سيخشع الروح معه .
بغض النظر
إن كانت الخطية ضد الناس أو ضد نفسك فهى خصومة مع الله وإنفصال عنه .
ربما نرى فى الأبدية
خداماً ما كنا نسمع عنهم ، وربما بعض الخدام الظاهرين الآن لا نراهم فى الأبدية .
لابد من الأعداد الروحى
الذى يمتلئ فيه الخادم من روح الله ليأخذ منه ما يعطيه .
بدلاً من
أن تجرح الناس حاول أن تكسبهم .
الذى يحب ذاته
هو الذى يسر بها فى الطريق الضيق من أجل الرب ويحملها الصليب كل يوم .
الذى يهتم بنموه
فى المعرفة يتحول إلى إنسان مثقف ويبعد عن الجهل المحارب للنفس ويستطيع أن يكون عضواً نافعاً فى المجتمع إلى جوار نفعه الشخصى .
إن أولاد الله
يجب أن يكونوا أقوياء فى مبادئهم ثابتين راسخين لا يتزعزعون أمام تهكمات الأشرار .
لكى تحتفظ بتواضعك
أحتفظ بأستمرار بتلمذتك وإن شعرت أنك صرت صرت معلماً وأصبحت فوق مستوى التلمذة أعرف جيداً أنك بدأت تسقط فى الكبرياء .
إذا غضب الإنسان
من أجل هدف روحى ينبغى أن تكون وسيلته روحية ، لأن الهدف المقدس تناسبه وسيلة مقدسة فلا يشتم ولا يتكبر ولا يتجاوز حدوده .
النعمة
قد تتدخل وحدها بأفتقاد من روح الله القدوس أو تتدخل بناءً على صلاة تطلب معونة الله ، وقد تكون الصلاة من الشخص نفسه وربما تكون من أحبائه المحيطين به أو من أرواح الملائكة والقديسين الذين إنتقلوا .
الإنسان السوى يوزع عواطفه بطريقة سوية :
فمثلاً يقيم توازناً بين المرح والكأبه فى حياته ، وبين الجدية والبساطة ، وبين العمل والترفيه ويضع أمامه قول الكتاب " لكل شئ تحت السماء وقت " ( جا3: 1-8 ) .