Narmar
07-24-2007, 01:19 PM
حبيبى أبيض
عيناه
" كالحمام ... مغسولتان باللبن ( نشيد 12:5 ) " فالمسيح حبيبنا أبيض فى نظراته .. تأملة عندما قدموا الية أمرأة أمسكت فى ذات الفعل كيف أنحنى وهو العلى الى الاسفل ولم ينظر اليها حتى خرج جميع المشتكين عليها ( يوحنا 1:8- 11)
إن عيناه " أطهر من أن تنظر الشر ولا تستطيع النظر الى الجور " ( حبقوق 1 : 13 ) .
ومن يستطيع أن يسبر غور وعمق نظرته الى تلميذه بطرس حين أنكرة ( لوقا 22 : 61 )
التى قال عنها المرنيمن ( النظرة التى اذبت بها قلب بطرس هى التى تقدر ان تذيب قلبا قد قسي ...
شفتاة
" سوسن ( زهور رقيقه بيضاء ) نشيد الانشاد 5 : 13 "
إن المسيح حبيبنا أبيض كلماتة ... ياة على جاذبية نعمتة " كان جميع العشارين والخطاة يدنون منة ليسمعوة ( لوقا 15 : 1 ) . لقد شهد عنه الاعداء قائلين " لم يتكلم قط إنسان هكذا مثل هذا الانسان " ( يوحنا 7 : 46 ) . وقالوا عنه بنى قورح " انسكبت النعمه على شفتاك ( مزامير 45 : 2 ) "
بطنة
عاج ابيض ( نشيد 5 : 14 )
والبطن تكلمنا عن عواطف المسيح و أحشائة جاءة مرة إنسان مسكين أبرص لم يجد من يجالسة او يحاكية او يلمسة فتحنن علية و لمسة وطهرة من برصة ( مرقس 1 : 40 ) بل وفى أحرج المواقف واصعبها وهو مسمر على الصليب و مهان وفى غاية الالامة واتعابة التى تحملها من اجلنا عندما رأى القديسة المطوبة أمة مريم تحركت أحشاؤة وقال ليوحنا " هوذا أمك " فكم أشفق وكم تحنن ( متى 9 : 36 ) ( مرقس 8 : 2 ) ( لوقا 10 : 33 )
يا حبيبى لم تنسنى هناك بالرغم من آلامك
ساقاة
"عمودا رخام ( أبيض نقى ) " ( نشيد 5 : 15 ) وفى الرخام نرى الثبات وعدم التزعزع فى عالم متزعزع " كرسيك يا الله إلى دهر الدهور قضيب استقامة قضيب ملكك " ( عبرانيين 1 : 8 )
" لذلك ونحن قابلون ملكوتا لايتزعزع ليكن عندنا شكر به نخدم الله خدمة مرضية بخشوع وتقوى " ( عبرانيين 12 : 28 )
ثيابة
" بيضاء كالنور " ( متى 17 : 2 ) وهنا نرى المسيح وطهارتة و قداسته كما كان خارجة كان داخلة ايضا ابيض شهد اللص عنه قائلا " لم يفعل شئا ليس فى محلة " ( لوقا 23 : 41 ) بل " عمل كل شئ حسنا " ( مرقس 7 : 37 ) .
شعرة
" أبيض " ( رؤيا 1 :14 ) و الشعر الأبيض يكلمنا على أزليته فجلالة فائق الذى " مخارجة منذ القديم من1 أول الأيام الأزل " ( ميخا 5 : 2 ) " ويسوع المسيح هو امس واليوم و الى ابد ( عبرانيين 13 : 8 ) .
عرشة
" عظيما أبيض " ( رؤيا 20 : 11 ) وهكذا يكلمنا عن عدلة و حقة فى الحكم و القضاء و الدينونه قال عنه الملك يهوشافاط " ليس عند الرب إلهنا ظلم و لا محاباه و لا ارتشاء " ( أخبار الايام الثانى 19 : 7 ) .
ولكن شكرا ليسوع لانه " لا شئ من الدينونه الان على الذين هم فى يسوع المسيح " ( رومية 8 : 1 )
هذا هو حبييى و هذا هو خليلى وهذا أحد الوانه
حبيبى و خليلى والهى يسوع المسيح
حبيبى أبيض ...
فمن هو حبيبك و من هو خليلك و ما هو لونه ؟
( يتبع فى لون آخر ... )
اذكرونى
Narmar
عيناه
" كالحمام ... مغسولتان باللبن ( نشيد 12:5 ) " فالمسيح حبيبنا أبيض فى نظراته .. تأملة عندما قدموا الية أمرأة أمسكت فى ذات الفعل كيف أنحنى وهو العلى الى الاسفل ولم ينظر اليها حتى خرج جميع المشتكين عليها ( يوحنا 1:8- 11)
إن عيناه " أطهر من أن تنظر الشر ولا تستطيع النظر الى الجور " ( حبقوق 1 : 13 ) .
ومن يستطيع أن يسبر غور وعمق نظرته الى تلميذه بطرس حين أنكرة ( لوقا 22 : 61 )
التى قال عنها المرنيمن ( النظرة التى اذبت بها قلب بطرس هى التى تقدر ان تذيب قلبا قد قسي ...
شفتاة
" سوسن ( زهور رقيقه بيضاء ) نشيد الانشاد 5 : 13 "
إن المسيح حبيبنا أبيض كلماتة ... ياة على جاذبية نعمتة " كان جميع العشارين والخطاة يدنون منة ليسمعوة ( لوقا 15 : 1 ) . لقد شهد عنه الاعداء قائلين " لم يتكلم قط إنسان هكذا مثل هذا الانسان " ( يوحنا 7 : 46 ) . وقالوا عنه بنى قورح " انسكبت النعمه على شفتاك ( مزامير 45 : 2 ) "
بطنة
عاج ابيض ( نشيد 5 : 14 )
والبطن تكلمنا عن عواطف المسيح و أحشائة جاءة مرة إنسان مسكين أبرص لم يجد من يجالسة او يحاكية او يلمسة فتحنن علية و لمسة وطهرة من برصة ( مرقس 1 : 40 ) بل وفى أحرج المواقف واصعبها وهو مسمر على الصليب و مهان وفى غاية الالامة واتعابة التى تحملها من اجلنا عندما رأى القديسة المطوبة أمة مريم تحركت أحشاؤة وقال ليوحنا " هوذا أمك " فكم أشفق وكم تحنن ( متى 9 : 36 ) ( مرقس 8 : 2 ) ( لوقا 10 : 33 )
يا حبيبى لم تنسنى هناك بالرغم من آلامك
ساقاة
"عمودا رخام ( أبيض نقى ) " ( نشيد 5 : 15 ) وفى الرخام نرى الثبات وعدم التزعزع فى عالم متزعزع " كرسيك يا الله إلى دهر الدهور قضيب استقامة قضيب ملكك " ( عبرانيين 1 : 8 )
" لذلك ونحن قابلون ملكوتا لايتزعزع ليكن عندنا شكر به نخدم الله خدمة مرضية بخشوع وتقوى " ( عبرانيين 12 : 28 )
ثيابة
" بيضاء كالنور " ( متى 17 : 2 ) وهنا نرى المسيح وطهارتة و قداسته كما كان خارجة كان داخلة ايضا ابيض شهد اللص عنه قائلا " لم يفعل شئا ليس فى محلة " ( لوقا 23 : 41 ) بل " عمل كل شئ حسنا " ( مرقس 7 : 37 ) .
شعرة
" أبيض " ( رؤيا 1 :14 ) و الشعر الأبيض يكلمنا على أزليته فجلالة فائق الذى " مخارجة منذ القديم من1 أول الأيام الأزل " ( ميخا 5 : 2 ) " ويسوع المسيح هو امس واليوم و الى ابد ( عبرانيين 13 : 8 ) .
عرشة
" عظيما أبيض " ( رؤيا 20 : 11 ) وهكذا يكلمنا عن عدلة و حقة فى الحكم و القضاء و الدينونه قال عنه الملك يهوشافاط " ليس عند الرب إلهنا ظلم و لا محاباه و لا ارتشاء " ( أخبار الايام الثانى 19 : 7 ) .
ولكن شكرا ليسوع لانه " لا شئ من الدينونه الان على الذين هم فى يسوع المسيح " ( رومية 8 : 1 )
هذا هو حبييى و هذا هو خليلى وهذا أحد الوانه
حبيبى و خليلى والهى يسوع المسيح
حبيبى أبيض ...
فمن هو حبيبك و من هو خليلك و ما هو لونه ؟
( يتبع فى لون آخر ... )
اذكرونى
Narmar