nagehnaseh
12-10-2008, 11:43 PM
خزائم وشكائم
معاملة البهائم
1- الخزامة
خزم البعير خزماً جعل في ثقب منخرة خزامة من الشعر لتسهل قيادته، وخزم أنف فلان أذلَّة وسخَّره. وكانت الخزامة تصنع من الذهب أو الفضة للزينة عند بعض الشعوب البدوية. وقد وضع عبد إبراهيم "خزامة" ذهب في أنف رفقة وسوارين على يديها عربونَّا لخطبتها لإسحق ابن إبراهيم ( تك 24: 22و30و47). وكانت خزائم الأنف من بين الحلي التي كانت تتزين بها بنات صهيون المتشامخات ( إش 3: 21، وانظر هو 2: 13). كما يقول الرب في وصف أحسانه ورعايته لأورشليم :"ووضعت خزامة في أنفك وأقراطاً في أذنيك وتاج جمال على رأسك"(حز 16: 12).
ويقول الحكيم : "خزامة ذهب في فنطيسة خنزيرا، المرأة الجميلة العديمة العقل "(أم 11: 22). كما كان من مظاهر الإذلال وضع خزامة في أنف الأسير (2 مل 19: 28، 2 أخ 13: 11، إش 37: 29، حز 19: 4، 29: 4، عاموس 4: 2).
ويقول الرب لأيوب في وصف عظمته البادية في الخليقة ، متخذاً من بهيموث مثلاً :"هل يؤخذ من أمامه . هل يثقب أنفه بخزامة ؟"
(أيوب 40: 24).
2- الشكيمة
هي حديدة اللجام المعترضة في فم الفرس. ويقول الرب علي فم إشعياءالنبي، لملك اشور" "لأن هيجانك عليَّ وعجرفتك قد صعدا إلي أذني، أضع خزامتي فيأنفك، وشكيمتي في شفتيك، وأردك في الطريق الذي جئت فيه" (إش 37: 29)، وهو ما حدث فعلاً مع سنحاريب وجيشه
(انظر إش 37: 36- 38، 2 مل 19: 35- 37)
(1 ، 2 من دائرة المعارف )
القصد والرسالة
يخبرناالكتاب (انسان في كرامة و لا يفهم يشبه البهائم التي تباد)
(مز20:49)
وعندما يزداد الامر سوء ونتغابى فى فهم طرق الله فالله كابناء له يعاملنا معاملة البنين التأدبية
اما المتكبرون على الرب فيعاملهم الرب
ب
الخزائم والشكائم
معاملة البهائم
(ليس لانه يريد هذا فهو الذى خلق الانسان بل لان الانسان يريد هذا بل ويتمادى فى أقصاء الله من حياته)
كما تخبرنا رسالة رومية(لم يستحسنوا ان يبقوا الله فى ...)
(رو21:1 -28).
والانسان عندما يضع يده فى يد اعداء الرب يكون فى حقيقة الامر اسلم نفسه لعدو النفوس ، ويبذل الرب كل الوسائل تارة بالوعد وتارة بالوعيد لكن ان لم يصغى فلابد من الشكائم او الخزائم للعقاب لانه استهان بشعب الرب وبكلمته وخصوصاً ان كان هذا الشخص فى منصب مثل الملوك الذى صارت معهم هذه الاشياء
فان كنت تنوى التأمر على شعب الرب فلتحذر لانه ستنتظرك(الخزائم والشكائم) قد لاتكون حرفية ،لكن هناك طرق ووسائل لدى الرب لردعك ،حتى لاتتأمر على شعب الرب
ملاحظة ختامية
1- (فهناك فرق بين معاملة الابناء والاعداء)
(وكل ماليس ابن فهو عدو لان الرب لايحابى)
(ان كنت ابن فلك وسائل التأديب الحبية لارجاعك، وان لم تكن ابن فلك الوسائل العقابية لردعك لكى ماتتوب وترجع لتصير ابن)
2- نداء
لأجل حياتك الزمنية والأبدية
هل تتضع وترجع للرب
لتصير ابن
وتكون للرب
لاتعاند
فان رفضت كلمات محبته
التى تعتبرها ضعف
ستكون فى انتظارك
الخزائم والشكائم
معاملة البهائم
اصلى الا تجتاز هذا
3-عفواً
هذا الموضوع الى كل شخص متكبر ،متجبر
لايبالى بمحبة الرب ويستهين بكلمته وبشعبه
(جماعة وأفراداً)
الروح القدس يعلن فى أعماقك اذا كنت الشخص
او لم تكن
اذا كنت أنت
اسمع الرسالة وتدبر امرك
اذا لم تكن أنت صلى معى
حتى لايصل كل شخص مثل لهذا لمعاملة الرب له بل يتضع امام الرب ويكف عن معاملة شعب الرب هكذا واهانة اسم الرب
أخى الفاضل
أختى الفاضلة
اذا
قرأت هذا
وأردت الرد
أرجو ان يكون
ردك
صلاة لأجل هذه النوعية
معاملة البهائم
1- الخزامة
خزم البعير خزماً جعل في ثقب منخرة خزامة من الشعر لتسهل قيادته، وخزم أنف فلان أذلَّة وسخَّره. وكانت الخزامة تصنع من الذهب أو الفضة للزينة عند بعض الشعوب البدوية. وقد وضع عبد إبراهيم "خزامة" ذهب في أنف رفقة وسوارين على يديها عربونَّا لخطبتها لإسحق ابن إبراهيم ( تك 24: 22و30و47). وكانت خزائم الأنف من بين الحلي التي كانت تتزين بها بنات صهيون المتشامخات ( إش 3: 21، وانظر هو 2: 13). كما يقول الرب في وصف أحسانه ورعايته لأورشليم :"ووضعت خزامة في أنفك وأقراطاً في أذنيك وتاج جمال على رأسك"(حز 16: 12).
ويقول الحكيم : "خزامة ذهب في فنطيسة خنزيرا، المرأة الجميلة العديمة العقل "(أم 11: 22). كما كان من مظاهر الإذلال وضع خزامة في أنف الأسير (2 مل 19: 28، 2 أخ 13: 11، إش 37: 29، حز 19: 4، 29: 4، عاموس 4: 2).
ويقول الرب لأيوب في وصف عظمته البادية في الخليقة ، متخذاً من بهيموث مثلاً :"هل يؤخذ من أمامه . هل يثقب أنفه بخزامة ؟"
(أيوب 40: 24).
2- الشكيمة
هي حديدة اللجام المعترضة في فم الفرس. ويقول الرب علي فم إشعياءالنبي، لملك اشور" "لأن هيجانك عليَّ وعجرفتك قد صعدا إلي أذني، أضع خزامتي فيأنفك، وشكيمتي في شفتيك، وأردك في الطريق الذي جئت فيه" (إش 37: 29)، وهو ما حدث فعلاً مع سنحاريب وجيشه
(انظر إش 37: 36- 38، 2 مل 19: 35- 37)
(1 ، 2 من دائرة المعارف )
القصد والرسالة
يخبرناالكتاب (انسان في كرامة و لا يفهم يشبه البهائم التي تباد)
(مز20:49)
وعندما يزداد الامر سوء ونتغابى فى فهم طرق الله فالله كابناء له يعاملنا معاملة البنين التأدبية
اما المتكبرون على الرب فيعاملهم الرب
ب
الخزائم والشكائم
معاملة البهائم
(ليس لانه يريد هذا فهو الذى خلق الانسان بل لان الانسان يريد هذا بل ويتمادى فى أقصاء الله من حياته)
كما تخبرنا رسالة رومية(لم يستحسنوا ان يبقوا الله فى ...)
(رو21:1 -28).
والانسان عندما يضع يده فى يد اعداء الرب يكون فى حقيقة الامر اسلم نفسه لعدو النفوس ، ويبذل الرب كل الوسائل تارة بالوعد وتارة بالوعيد لكن ان لم يصغى فلابد من الشكائم او الخزائم للعقاب لانه استهان بشعب الرب وبكلمته وخصوصاً ان كان هذا الشخص فى منصب مثل الملوك الذى صارت معهم هذه الاشياء
فان كنت تنوى التأمر على شعب الرب فلتحذر لانه ستنتظرك(الخزائم والشكائم) قد لاتكون حرفية ،لكن هناك طرق ووسائل لدى الرب لردعك ،حتى لاتتأمر على شعب الرب
ملاحظة ختامية
1- (فهناك فرق بين معاملة الابناء والاعداء)
(وكل ماليس ابن فهو عدو لان الرب لايحابى)
(ان كنت ابن فلك وسائل التأديب الحبية لارجاعك، وان لم تكن ابن فلك الوسائل العقابية لردعك لكى ماتتوب وترجع لتصير ابن)
2- نداء
لأجل حياتك الزمنية والأبدية
هل تتضع وترجع للرب
لتصير ابن
وتكون للرب
لاتعاند
فان رفضت كلمات محبته
التى تعتبرها ضعف
ستكون فى انتظارك
الخزائم والشكائم
معاملة البهائم
اصلى الا تجتاز هذا
3-عفواً
هذا الموضوع الى كل شخص متكبر ،متجبر
لايبالى بمحبة الرب ويستهين بكلمته وبشعبه
(جماعة وأفراداً)
الروح القدس يعلن فى أعماقك اذا كنت الشخص
او لم تكن
اذا كنت أنت
اسمع الرسالة وتدبر امرك
اذا لم تكن أنت صلى معى
حتى لايصل كل شخص مثل لهذا لمعاملة الرب له بل يتضع امام الرب ويكف عن معاملة شعب الرب هكذا واهانة اسم الرب
أخى الفاضل
أختى الفاضلة
اذا
قرأت هذا
وأردت الرد
أرجو ان يكون
ردك
صلاة لأجل هذه النوعية