andro dodo
06-02-2009, 01:07 PM
ماهو التواضع
قال بعض المجربين ان الاتضاع هو نسيان كل ما فعلة الانسان من الصلاح
وقال اخر ان يحب الانسان نفسةاقل الناس واحقرهم وأكثرهم خطية
وقال ثالث هوان يعرف العقل ضعفة
ان الاتضاع نعمة فى النفس لا يعرفها الا الذين اقتنوها
2- الاتضاع هو ان يحسب الانسان نفسة ترابا ورامادا ويقول أنا من أنا ومن
يحسبنى انى شيئا ومالى مع الناس لانى عاجز . ويكون ماشيا بخضوع كثير فى
طريقة ولا يساوى نفسة بغيرة واذا احتقر ورذل لايغضب
بعض القوال عن الاتضاع
من لا يريد ان يدخل من باب الاتضاع فلن يجد المرعى الالهى
ان كان الشيطان سقط من السماء بالعظمة وحدها فالاتضاع وحدة يرفع الانسان للسماء
العمل الداخلى هو وجع القلب الذى يجلب الطهارة . والطهارة تلد السكوت القلب الحقانى . وهذا السكوت يلد الاتضاع . والتواضع يصير النسان مسكنا لله
التوبة تنهض الانسان . والنوح يقرع باب السماء . اما اتضاع الفكر يفتح باب السماء
ان الاتضاع يقدر ان يقهر ويحل ويبطل كل قوة العدو
ليس من يحقر ذاتة هو المتضع . بل الذى يقبل الاهانة بفرح ولاينقص له حبة
المتكبر لا يقدر ان يحتمل شيئا من الموعظة . وهو محب لمجد الناس
لاتحتقر احدا من الناس ولا تدينة ولو رايتة ساقطا فى الخطية . لان الدينونة تاتى من التعظم القلب . اما المتضع فانة يعتبر كل الناس افضل منة
قال بعض المجربين ان الاتضاع هو نسيان كل ما فعلة الانسان من الصلاح
وقال اخر ان يحب الانسان نفسةاقل الناس واحقرهم وأكثرهم خطية
وقال ثالث هوان يعرف العقل ضعفة
ان الاتضاع نعمة فى النفس لا يعرفها الا الذين اقتنوها
2- الاتضاع هو ان يحسب الانسان نفسة ترابا ورامادا ويقول أنا من أنا ومن
يحسبنى انى شيئا ومالى مع الناس لانى عاجز . ويكون ماشيا بخضوع كثير فى
طريقة ولا يساوى نفسة بغيرة واذا احتقر ورذل لايغضب
بعض القوال عن الاتضاع
من لا يريد ان يدخل من باب الاتضاع فلن يجد المرعى الالهى
ان كان الشيطان سقط من السماء بالعظمة وحدها فالاتضاع وحدة يرفع الانسان للسماء
العمل الداخلى هو وجع القلب الذى يجلب الطهارة . والطهارة تلد السكوت القلب الحقانى . وهذا السكوت يلد الاتضاع . والتواضع يصير النسان مسكنا لله
التوبة تنهض الانسان . والنوح يقرع باب السماء . اما اتضاع الفكر يفتح باب السماء
ان الاتضاع يقدر ان يقهر ويحل ويبطل كل قوة العدو
ليس من يحقر ذاتة هو المتضع . بل الذى يقبل الاهانة بفرح ولاينقص له حبة
المتكبر لا يقدر ان يحتمل شيئا من الموعظة . وهو محب لمجد الناس
لاتحتقر احدا من الناس ولا تدينة ولو رايتة ساقطا فى الخطية . لان الدينونة تاتى من التعظم القلب . اما المتضع فانة يعتبر كل الناس افضل منة