aymonded
10-21-2007, 03:38 PM
أعضاء المنتدى الغاليين
أخوتي وأصدقائي المكرمين
المتواجدين معنا والغائبين عنا من أحبهم عن صدق
النعمة والسلام الفائق من غنى رحمة ربنا يسوع المسيح تملئ قلوبكم بالمحبة يا أحلى أحباء في الرب
كم أشتاق أليكم يا أصدقائي وإخوتي الأعزاء وأطوق أن أراكم وأسمع عنكم ومنكم أخبار حلوة أطمئن بها عليكم ( وعلى الأخص من غابوا عنا ونفتقدهم وسطنا هنا )
يا أصدقائي وإخوتي أحباء المسيح والكنيسة ، باشتياق اللقاء أكتب أليكم لا مجرد كلمات إنما بمحبة وشوق عظيم لعلي أستطيع أن أنفث عن شوق لقاءكم وطاقة الحب التي لي من نحوكم إخوة وأصدقاء غاليين جداًً قد غبت عنهم كثيراً ، بل عظم من عظامي ومن لحمي لأننا نشترك في نفس الجسد الواحد فنحن جميعاً لحم وعظم المسيح الذي أتى في ملء الزمان متحداً بنا جاعلاً إيانا واحداً معه ، لكي به نحيا ونتحرك ونوجد عن حق وجدارة
أخوتي المحبوبون الذين أحببتهم بالحق والصدق ليست على المستوى الجسداني والمشاعر العاطفية الضعيفة ، بل أحببتكم بمشاعر جديدة وبمحبة غامرة لا تستطيع سيول من الحقد أو الكراهية أن تؤثر فيها ولا العالم بما فيه من ضيقات ومشقة وعدم قدرة على الحب أن تطفئها ، لأن محبتنا نحو بعض محبة فوقانية ليست من هذا العالم الفاني ، بل من الروح القدس روح المحبة التي يسكبها فينا ويشعلها لتوافقنا معه ومع بعضنا البعض في المحبة الصادقة والتي نريد أن تصبح متكاملة باتفاقنا بعضنا مع بعض بالقلب والواحد وتقديم المحبة بعضنا نحو بعض بمسرة وتوافق وانسجام تام كإخوة وأصدقاء بل أسرة واحدة منسجمة ...
بهذه المحبة الصادقة أكتب أليكم سائلاً إياكم أن تظلوا معنا في روح المحبة ورباط السلام الواحد وأن تعذروا تقصيري وغيابي عنكم كثيراً وعدم قدرتي على الرد على الجميع ، ووجودي الدائم معكم كل يوم ...
ربنا معكم ويحفظ نفوسكم بلا لوم في المحبة ، ويملئ قلوبكم بعمق السلام في وسط المحن والضيقات ،،، أعانكم الله بيسوع المسيح وروح التقوى والقداسة على ظلمة هذا العالم وضيقته العظيمة ...
أقبلوا مني كل احترام وتقدير خاص بكل صدق المحبة التي لي من نحوكم جميعاً بلا استثناء وبخاصة المحبوب جداً في الرب هيما ، ولو ذكرت كل الأسماء لن أقدر أن أوفي حق جميع المشتركين معنا هنا ...
كونوا معاً معافين باسم الثالوث القدوس أيها المكرمين جداً في الرب والكنيسة ، أقبلوا مني أرق مشاعر المحبة والصداقة بكل إخلاص في يسوع المسيح إلهنا الحي الحاضر معنا كل حين ...
بكل احترام وتقدير للجميع – بلا استثناء – أنهي رسالتي إليكم طالباً من الله أن يجمعنا عن قريب في لقاء المحبة لأراكم وجهاً لوجه يا أحباء ربنا يسوع والقديسين جميعاً النعمة معكم كل حين آمين
أخيكم الصغير الذي يحبكم
بصدق الحق وإخلاص القلب
أخوتي وأصدقائي المكرمين
المتواجدين معنا والغائبين عنا من أحبهم عن صدق
النعمة والسلام الفائق من غنى رحمة ربنا يسوع المسيح تملئ قلوبكم بالمحبة يا أحلى أحباء في الرب
كم أشتاق أليكم يا أصدقائي وإخوتي الأعزاء وأطوق أن أراكم وأسمع عنكم ومنكم أخبار حلوة أطمئن بها عليكم ( وعلى الأخص من غابوا عنا ونفتقدهم وسطنا هنا )
يا أصدقائي وإخوتي أحباء المسيح والكنيسة ، باشتياق اللقاء أكتب أليكم لا مجرد كلمات إنما بمحبة وشوق عظيم لعلي أستطيع أن أنفث عن شوق لقاءكم وطاقة الحب التي لي من نحوكم إخوة وأصدقاء غاليين جداًً قد غبت عنهم كثيراً ، بل عظم من عظامي ومن لحمي لأننا نشترك في نفس الجسد الواحد فنحن جميعاً لحم وعظم المسيح الذي أتى في ملء الزمان متحداً بنا جاعلاً إيانا واحداً معه ، لكي به نحيا ونتحرك ونوجد عن حق وجدارة
أخوتي المحبوبون الذين أحببتهم بالحق والصدق ليست على المستوى الجسداني والمشاعر العاطفية الضعيفة ، بل أحببتكم بمشاعر جديدة وبمحبة غامرة لا تستطيع سيول من الحقد أو الكراهية أن تؤثر فيها ولا العالم بما فيه من ضيقات ومشقة وعدم قدرة على الحب أن تطفئها ، لأن محبتنا نحو بعض محبة فوقانية ليست من هذا العالم الفاني ، بل من الروح القدس روح المحبة التي يسكبها فينا ويشعلها لتوافقنا معه ومع بعضنا البعض في المحبة الصادقة والتي نريد أن تصبح متكاملة باتفاقنا بعضنا مع بعض بالقلب والواحد وتقديم المحبة بعضنا نحو بعض بمسرة وتوافق وانسجام تام كإخوة وأصدقاء بل أسرة واحدة منسجمة ...
بهذه المحبة الصادقة أكتب أليكم سائلاً إياكم أن تظلوا معنا في روح المحبة ورباط السلام الواحد وأن تعذروا تقصيري وغيابي عنكم كثيراً وعدم قدرتي على الرد على الجميع ، ووجودي الدائم معكم كل يوم ...
ربنا معكم ويحفظ نفوسكم بلا لوم في المحبة ، ويملئ قلوبكم بعمق السلام في وسط المحن والضيقات ،،، أعانكم الله بيسوع المسيح وروح التقوى والقداسة على ظلمة هذا العالم وضيقته العظيمة ...
أقبلوا مني كل احترام وتقدير خاص بكل صدق المحبة التي لي من نحوكم جميعاً بلا استثناء وبخاصة المحبوب جداً في الرب هيما ، ولو ذكرت كل الأسماء لن أقدر أن أوفي حق جميع المشتركين معنا هنا ...
كونوا معاً معافين باسم الثالوث القدوس أيها المكرمين جداً في الرب والكنيسة ، أقبلوا مني أرق مشاعر المحبة والصداقة بكل إخلاص في يسوع المسيح إلهنا الحي الحاضر معنا كل حين ...
بكل احترام وتقدير للجميع – بلا استثناء – أنهي رسالتي إليكم طالباً من الله أن يجمعنا عن قريب في لقاء المحبة لأراكم وجهاً لوجه يا أحباء ربنا يسوع والقديسين جميعاً النعمة معكم كل حين آمين
أخيكم الصغير الذي يحبكم
بصدق الحق وإخلاص القلب