kamel
10-22-2007, 05:44 AM
هذة الكارثة الطبيعية المدمرة التى خلفت ورائها أثارا أجتماعية وأقتصادية سلبية،من الصعب محوها أو أرجاعها.
ورأينا كيف دولا لم تكن فى وفاق مع هذة الدول المتأثرة تساهم فى حلول من خلال مساعدات مادية ملموسة، وأيضا من خلال خدمة المشورة والعلاج النفسى .
هذة تقوم بعملية تجسير العلاقات بين هذة الدول..
ماذا عنا نحن، على المستوى الأسرى؟
هل نحتاج الى هزة مثل هزة تسونامى حتى نستيقظ ونتصافح معا؟
وهناك مجموعة أخرى من الدول لم تبادر بأية مساعدات، والسبب لأن العداوة. سمة علاقاتهم.
ماذا عنا نحن ، على مستوى العائلة الكبيرة ، والأصدقاء؟
هل نشمت عندما أقربائنا يصيبهم السوء، فيسقطون؟
ونقول أنهم يجنون ثمرة أعمالهم الشريرة ، ونحن على حق فنتمسك بالعداوة؟
أنتذكر كلمة الله التى تقول فى أفسس(2 : 13 - 16)
*ولكن الآن فى المسيح يسوع، أنتم كنتم قبلا بعيدين، صرتم قريبين بدم المسيح، لأنة هو سلامنا الذى جعل الأثنين واحدا ونقض حائط السياج المتوسط(أى العداوة).مبطلا بجسدة ناموس الوصايا فى فرائض،لكى يخلق الأثنين فى نفسة انسانا واحدا جديدا صانعا سلاما.ويصالح الأثنين فى جسد واحد مع الله بالصليب.قائلا العداوة بة.
هاكذا تعامل الله مع الأنسان الذى تعدى علية ،وأخطأ بحقة فجعل المصلوب والصليب جسرا لكى نتصالح معة ونعبّر.هو بادر بالمصالحة مع اننا نحن الذين تعدينا.وفى 2 كو(5 :19) يقول الوحى اللآلاهى ..
+اى أن الله كان فى المسيح مصالحا العالم لنفسة،غير حاسب لهم خطاياهم،وواضعا فينا كلمة المصالحة. +
مهما كانت أسباب العداوة وحجمها بينك وبين أفراد أسرتك وأقربائك، لا تسمح أن تكون .هاوية تهلكك وتهلكهم.ومهما كان ثمن تجسير العلاقة، وقد يكلفك صلب عزة نفسك، الا أنة أفضل بكثير من أن نتصالح.الخيار بين يديك.................
و الرب مع جميعكم أمين.
ورأينا كيف دولا لم تكن فى وفاق مع هذة الدول المتأثرة تساهم فى حلول من خلال مساعدات مادية ملموسة، وأيضا من خلال خدمة المشورة والعلاج النفسى .
هذة تقوم بعملية تجسير العلاقات بين هذة الدول..
ماذا عنا نحن، على المستوى الأسرى؟
هل نحتاج الى هزة مثل هزة تسونامى حتى نستيقظ ونتصافح معا؟
وهناك مجموعة أخرى من الدول لم تبادر بأية مساعدات، والسبب لأن العداوة. سمة علاقاتهم.
ماذا عنا نحن ، على مستوى العائلة الكبيرة ، والأصدقاء؟
هل نشمت عندما أقربائنا يصيبهم السوء، فيسقطون؟
ونقول أنهم يجنون ثمرة أعمالهم الشريرة ، ونحن على حق فنتمسك بالعداوة؟
أنتذكر كلمة الله التى تقول فى أفسس(2 : 13 - 16)
*ولكن الآن فى المسيح يسوع، أنتم كنتم قبلا بعيدين، صرتم قريبين بدم المسيح، لأنة هو سلامنا الذى جعل الأثنين واحدا ونقض حائط السياج المتوسط(أى العداوة).مبطلا بجسدة ناموس الوصايا فى فرائض،لكى يخلق الأثنين فى نفسة انسانا واحدا جديدا صانعا سلاما.ويصالح الأثنين فى جسد واحد مع الله بالصليب.قائلا العداوة بة.
هاكذا تعامل الله مع الأنسان الذى تعدى علية ،وأخطأ بحقة فجعل المصلوب والصليب جسرا لكى نتصالح معة ونعبّر.هو بادر بالمصالحة مع اننا نحن الذين تعدينا.وفى 2 كو(5 :19) يقول الوحى اللآلاهى ..
+اى أن الله كان فى المسيح مصالحا العالم لنفسة،غير حاسب لهم خطاياهم،وواضعا فينا كلمة المصالحة. +
مهما كانت أسباب العداوة وحجمها بينك وبين أفراد أسرتك وأقربائك، لا تسمح أن تكون .هاوية تهلكك وتهلكهم.ومهما كان ثمن تجسير العلاقة، وقد يكلفك صلب عزة نفسك، الا أنة أفضل بكثير من أن نتصالح.الخيار بين يديك.................
و الرب مع جميعكم أمين.