aymonded
10-30-2007, 09:00 PM
أيتها الأم العذراء ، الرائعة في جمال جوهرها الحامل للاهوت بلا فحص بل بإيمان وقبول وصمت عجيب أدهش الدنيا كلها في كل الأجيال ، حقاً عجيب هو حبك لله وعجيب إتضاعك المذهل ، وعجيبة حياة الصمت التي عشتيها بكل إجلال ...
إمام المجد الذي نلتيه عن جدارة من مخلصنا الصالح وأمام حياة الأتضاع والمحبة الفائقة ، نقف جميعاً في اندهاش وذهول بمهابة ومخافة عظيمة لأننا نشعر بوقوفنا أمام سر الله العجيب أمام عذراء الدهور ...
وبمهابة أمام سرك العجيب أقف مترجياً أن تضميني بشفاعتك وتحتضنيني كأم مقدسة في الحق عن جدارة وتقدميني لله ، إذ بك استشفع متأكداً أني أنال قبول من الله ورضا – بالرغم من عدم استحقاقي – لأني أعتمد على أم النور أم الخليقة الجديدة في ربنا يسوع المقبولة جداً شفاعتها وطلبتها عند ابنها المحبوب جداً ربنا وإلهنا ومخلصنا وفادينا يسوع محب للبشر الذي ببذل ذاته فدى وخلص الجميع بلا استثناء ...
حقاً عجيب هو سرك وعجيبة هي أمومتك
ننحني أمام سرك بمهابة ومخافة شاكرين الله الحي من أجل عظمة مجد تجسده واتضاعه المذهل العجيب إذ صار ابناً لكِ وهو الواهب البنيين لكل إنسان ...
حقاً عجيب أنت يا رب ، الكل يهاب اسمك العظيم ويتعجب أمام مجد أسرارك المحيية ، أقبلنا في شفاعة أمك المحبوبة جداً أم الطهارة الأم الدائمة البتولية العذراء كل حين شفيعتنا التي نحبها كأم رائعة صارت أماً للخليقة الجديدة كلها بك وفيك ...
هبنا قوة الإيمان العامل بالمحبة واجعلنا مرضيين أمامك كل حين
بك يليق كل المجد مع كل إكرام وإجلال ومهابة أيها الثالوث القدوس المساوي
إمام المجد الذي نلتيه عن جدارة من مخلصنا الصالح وأمام حياة الأتضاع والمحبة الفائقة ، نقف جميعاً في اندهاش وذهول بمهابة ومخافة عظيمة لأننا نشعر بوقوفنا أمام سر الله العجيب أمام عذراء الدهور ...
وبمهابة أمام سرك العجيب أقف مترجياً أن تضميني بشفاعتك وتحتضنيني كأم مقدسة في الحق عن جدارة وتقدميني لله ، إذ بك استشفع متأكداً أني أنال قبول من الله ورضا – بالرغم من عدم استحقاقي – لأني أعتمد على أم النور أم الخليقة الجديدة في ربنا يسوع المقبولة جداً شفاعتها وطلبتها عند ابنها المحبوب جداً ربنا وإلهنا ومخلصنا وفادينا يسوع محب للبشر الذي ببذل ذاته فدى وخلص الجميع بلا استثناء ...
حقاً عجيب هو سرك وعجيبة هي أمومتك
ننحني أمام سرك بمهابة ومخافة شاكرين الله الحي من أجل عظمة مجد تجسده واتضاعه المذهل العجيب إذ صار ابناً لكِ وهو الواهب البنيين لكل إنسان ...
حقاً عجيب أنت يا رب ، الكل يهاب اسمك العظيم ويتعجب أمام مجد أسرارك المحيية ، أقبلنا في شفاعة أمك المحبوبة جداً أم الطهارة الأم الدائمة البتولية العذراء كل حين شفيعتنا التي نحبها كأم رائعة صارت أماً للخليقة الجديدة كلها بك وفيك ...
هبنا قوة الإيمان العامل بالمحبة واجعلنا مرضيين أمامك كل حين
بك يليق كل المجد مع كل إكرام وإجلال ومهابة أيها الثالوث القدوس المساوي