armia1987
12-02-2009, 05:09 AM
أحمد فؤاد بكي بصالة كبار الزوار وشكر الدولة لتنفيذ وصية شقيقته
استقبل مطار القاهرة مساء أمس جثمان الأميرة "فريال" كبري بنات الملك السابق فاروق قادمة من سويسرا تمهيدا لدفنها بجوار والدها وشقيقتيها فوزية وفادية بمسجد الرفاعي.
وصل الجثمان علي رحلة مصر للطيران رقم 772 القادمة من جنيف بمرافقة شقيقها الأمير "أحمد فؤاد" وابنتها ياسمين "32 سنة" وزوجها علي شعراوي والكسندر علي أورلوف ابن شقيقتها فادية وزوجته وثلاثة من اصدقاء الأسرة بينما كان في استقبال الأسرة السفير السابق "مجدي صبري" الذي يمت للأسرة بصلة قرابة.
حرص مجلس الوزراء علي ارسال عربة نقل موتي لحمل الجثمان من أسفل الطائرة وتولي أحمد محمد عطية مدير إدارة العلاقات العامة برئاسة مجلس الوزراء ومحمد صالح من إدارة المراسم انهاء اجراءات وصول الجثمان والمرافقين.
فور وصول الطائرة قام الدكتور حسن شعبان مدير عام الحجر الصحي بالافراج عن الجثمان واصدار تصريح الدفن وسدد من جيبه الخاص قيمة الرسوم المستحقة وتصل إلي 5.5 جنيه حيث تحرج ان يطلبها من مرافقي الجثمان.
وفي صالة كبار الزوار تم استقبال الوفد المرافق للجثمان حيث بكي الأمير أحمد فؤاد والمولود في 16/1/1952 والذي حرص علي ابلاغ سلطات المطار شكره علي حسن الاستقبال وتنفيذ الدولة لوصية شقيقته بالدفن في تراب مصر.
وبعد انهاء الاجراءات توجه الجثمان برفقة الأسرة في موكب أمني من المطار إلي مسجد الرفاعي بالقلعة ليدفن هناك.
نقلا عن الجمهورية
استقبل مطار القاهرة مساء أمس جثمان الأميرة "فريال" كبري بنات الملك السابق فاروق قادمة من سويسرا تمهيدا لدفنها بجوار والدها وشقيقتيها فوزية وفادية بمسجد الرفاعي.
وصل الجثمان علي رحلة مصر للطيران رقم 772 القادمة من جنيف بمرافقة شقيقها الأمير "أحمد فؤاد" وابنتها ياسمين "32 سنة" وزوجها علي شعراوي والكسندر علي أورلوف ابن شقيقتها فادية وزوجته وثلاثة من اصدقاء الأسرة بينما كان في استقبال الأسرة السفير السابق "مجدي صبري" الذي يمت للأسرة بصلة قرابة.
حرص مجلس الوزراء علي ارسال عربة نقل موتي لحمل الجثمان من أسفل الطائرة وتولي أحمد محمد عطية مدير إدارة العلاقات العامة برئاسة مجلس الوزراء ومحمد صالح من إدارة المراسم انهاء اجراءات وصول الجثمان والمرافقين.
فور وصول الطائرة قام الدكتور حسن شعبان مدير عام الحجر الصحي بالافراج عن الجثمان واصدار تصريح الدفن وسدد من جيبه الخاص قيمة الرسوم المستحقة وتصل إلي 5.5 جنيه حيث تحرج ان يطلبها من مرافقي الجثمان.
وفي صالة كبار الزوار تم استقبال الوفد المرافق للجثمان حيث بكي الأمير أحمد فؤاد والمولود في 16/1/1952 والذي حرص علي ابلاغ سلطات المطار شكره علي حسن الاستقبال وتنفيذ الدولة لوصية شقيقته بالدفن في تراب مصر.
وبعد انهاء الاجراءات توجه الجثمان برفقة الأسرة في موكب أمني من المطار إلي مسجد الرفاعي بالقلعة ليدفن هناك.
نقلا عن الجمهورية