armia1987
12-15-2009, 02:26 PM
كتبت :- دينا الحسيني
تباشر نيابه الوراق التحقيقات في بلاغ التجمهر الذي حدث مساء أمس أمام كنيسه ماري جرجس بالوراق بعد تأكيد الاقباط بظهور العذراء مريم اعلي قبة لكنيسه وتجمهر المسلميين والاقباط امام الكنيسة وقاموا بتصوير العذراء بهواتفهم المحمولة.
تلقي اللواء محسن حفظي مساعد اول وزير الداخليه مدير امن الجيزة اخطارأً من مأمور قسم شرطة الوراق بورود بلاغأً من سائقي الميكروباص بدائره القسم بتجمهر عدد كبير من الاهالي امام كنيسه زاعمين ظهور العذراء اعلى قبه الكنيسه
علي الفور انتقل ضابط للفحص والمعاينه تبين تجمهر اعداد غفيره من المسلميين واللاقباط امام الكنيسه وبسؤال احد خدام الكنيسه والذي اكد للضابط انه فوجيء باتصال هاتفي فجرأً من احد جيران الكنيسه المسلميين يخبره بأنه شاهد السيده مريم العذراء طائره اعلي الكنيسه فحينما توجه للكنيسه شاهد الاهالي من المسلمييين والاقباط يشاهدون منظر بديع واعجاز اللهي بظهور العذراء مريم اعلي كنيسه الوراق جاء بمذكره الضابط انه لم تقع ثمه مخالفات من المتجمهريين وانهم وقفوا يراقبوا السماء لعده ساعات وهم يراقبون تحركات العذراء علي حد قولهم تم تحرري مذكره واخطرت النيابه للتحقيقات .
نقلا عن جريدة البشاير
تباشر نيابه الوراق التحقيقات في بلاغ التجمهر الذي حدث مساء أمس أمام كنيسه ماري جرجس بالوراق بعد تأكيد الاقباط بظهور العذراء مريم اعلي قبة لكنيسه وتجمهر المسلميين والاقباط امام الكنيسة وقاموا بتصوير العذراء بهواتفهم المحمولة.
تلقي اللواء محسن حفظي مساعد اول وزير الداخليه مدير امن الجيزة اخطارأً من مأمور قسم شرطة الوراق بورود بلاغأً من سائقي الميكروباص بدائره القسم بتجمهر عدد كبير من الاهالي امام كنيسه زاعمين ظهور العذراء اعلى قبه الكنيسه
علي الفور انتقل ضابط للفحص والمعاينه تبين تجمهر اعداد غفيره من المسلميين واللاقباط امام الكنيسه وبسؤال احد خدام الكنيسه والذي اكد للضابط انه فوجيء باتصال هاتفي فجرأً من احد جيران الكنيسه المسلميين يخبره بأنه شاهد السيده مريم العذراء طائره اعلي الكنيسه فحينما توجه للكنيسه شاهد الاهالي من المسلمييين والاقباط يشاهدون منظر بديع واعجاز اللهي بظهور العذراء مريم اعلي كنيسه الوراق جاء بمذكره الضابط انه لم تقع ثمه مخالفات من المتجمهريين وانهم وقفوا يراقبوا السماء لعده ساعات وهم يراقبون تحركات العذراء علي حد قولهم تم تحرري مذكره واخطرت النيابه للتحقيقات .
نقلا عن جريدة البشاير