مينا بشرى
12-17-2007, 11:19 PM
أسد عند باب المغارة
يقول أبونا القمص صليب سوريال: أنه ذات يوم ذهبت سيدة معروفة الى طاحونة الهواء فى جبل مصر القديمة لتنال بركة أبونا القمص مينا المتوحد وعندما أقتربت من الطاحونة هلعت لرؤيتها أسد واقف عند الباب وارتعبت وضاقت جداً فأدرك أبونا القمص مينا المتوحد الموقف فربت على ظهر الأسد وقال له: أدخل .. أدخل .. وقال للسيدة الفاضلة: تعالى .. لاتخافى .. ده حبيبنا وبيجى يشرب القهوة معانا كل يوم ويمضى الى حال سبيله .. لا تخافى ان الذى معنا أقوى من الذى علينا..
لقد كان أبونا الطوباى القديس البابا كيرلس منذ أن كان راهباً له سلطان أن يدوس الحيات والعقارب وكل قوات العدو
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++++++++++++++
هاتبقى إنت وأمك
فى منتصف الخمسينات كانت شابة فى مقتبل العمر ولكنها اصيبت بنزف دم أرهقها صحياً ومادياً ولكن دون جدوى فنصحها بعض محبيها بالذهاب الى الراهب المتوحد القديس القلبع فى كنيسة مارمينا بالزهراء بمصر القديمة فوجدت زحاماً شديداً على ابونا مينا المتوحد فلم تستطع مقابلته ولكنها وجدت فراجيته وتاركت منها ومضت الى حال سبيلها ولم تقابل أبونا مينا ولكن عند وصولها الى منزلها أحست بتحسن ثم وجدت انها شفيت تماماً وتزوجت وانجبت اولاد وبنات
أكبرهم بنت كبرت واصبحت شابة واصبحت الإبنة الشابة تنزف دم كما كانت امها من قبلب عشرين سنة وتذكرت الأم الماضى وما حدث لها فنصحت إبنتها ان تذهب الى البابا كيرلس رجل المعجزات وقصت لأبنتها ما حدث لها من حوالى عشرين سنة فذهبت الإبنة الى المرقسية الكبرى
وبالفعل وجدت زحاماً شديداً على البابا كيرلس ولكنها جاءت من وراءه ولمست الشال الذى يضعه البابا كيرلس على رأسه وتباركت من وهنا التفت البابا كيرلس الى الخلف وقال للشابة هاتبقى إنتى وأمك يا بنتى وعادت الشابة الى منزلها شافية معافية بصلوات رجل الله القديس البابا كيرلس
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++++++++++++++
مستعجل لية يابتاع الزقازيق ؟
حضرت عائلة من الزقازيق لزيارة القاهرة وبالمناسبة ارادوا نوال بركة البابا كيرلس السادس .. فذهبوا الي البطريكية وكان ضمن العائلة طفل صغير 6 سنوات ..
فبعد ان صلى لهم البابا كيرلس امسك بالطفل وقال له: مستعجل لية ياواد يابتاع الزقازيق .. وكلما حاولوا الانصراف ينظر البابا الي الطفل ويقول له: مستعجل لية يا بني يا بتاع الزقازيق وكرر القول مرة ثالثة ورابعة ...
وعادت الاسرة الي الزقازيق ولكن بعد يومين انتقل الطفل بدون سابق انذار او مرض او ...
وربطوا الاحداث بعضها مع بعض فادركوا ان البابا كيرلس شعر بقرب سفر الصبي ..
ولهذا كان يردد لة بالذات تلك العبارة . مستعجل لية ياواد يا بتاع الزقازيق ...
وهكذا كان البابا كيرلس يشعر بالاحداث قبل حدوثها ...
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
يقول أبونا القمص صليب سوريال: أنه ذات يوم ذهبت سيدة معروفة الى طاحونة الهواء فى جبل مصر القديمة لتنال بركة أبونا القمص مينا المتوحد وعندما أقتربت من الطاحونة هلعت لرؤيتها أسد واقف عند الباب وارتعبت وضاقت جداً فأدرك أبونا القمص مينا المتوحد الموقف فربت على ظهر الأسد وقال له: أدخل .. أدخل .. وقال للسيدة الفاضلة: تعالى .. لاتخافى .. ده حبيبنا وبيجى يشرب القهوة معانا كل يوم ويمضى الى حال سبيله .. لا تخافى ان الذى معنا أقوى من الذى علينا..
لقد كان أبونا الطوباى القديس البابا كيرلس منذ أن كان راهباً له سلطان أن يدوس الحيات والعقارب وكل قوات العدو
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++++++++++++++
هاتبقى إنت وأمك
فى منتصف الخمسينات كانت شابة فى مقتبل العمر ولكنها اصيبت بنزف دم أرهقها صحياً ومادياً ولكن دون جدوى فنصحها بعض محبيها بالذهاب الى الراهب المتوحد القديس القلبع فى كنيسة مارمينا بالزهراء بمصر القديمة فوجدت زحاماً شديداً على ابونا مينا المتوحد فلم تستطع مقابلته ولكنها وجدت فراجيته وتاركت منها ومضت الى حال سبيلها ولم تقابل أبونا مينا ولكن عند وصولها الى منزلها أحست بتحسن ثم وجدت انها شفيت تماماً وتزوجت وانجبت اولاد وبنات
أكبرهم بنت كبرت واصبحت شابة واصبحت الإبنة الشابة تنزف دم كما كانت امها من قبلب عشرين سنة وتذكرت الأم الماضى وما حدث لها فنصحت إبنتها ان تذهب الى البابا كيرلس رجل المعجزات وقصت لأبنتها ما حدث لها من حوالى عشرين سنة فذهبت الإبنة الى المرقسية الكبرى
وبالفعل وجدت زحاماً شديداً على البابا كيرلس ولكنها جاءت من وراءه ولمست الشال الذى يضعه البابا كيرلس على رأسه وتباركت من وهنا التفت البابا كيرلس الى الخلف وقال للشابة هاتبقى إنتى وأمك يا بنتى وعادت الشابة الى منزلها شافية معافية بصلوات رجل الله القديس البابا كيرلس
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++++++++++++++
مستعجل لية يابتاع الزقازيق ؟
حضرت عائلة من الزقازيق لزيارة القاهرة وبالمناسبة ارادوا نوال بركة البابا كيرلس السادس .. فذهبوا الي البطريكية وكان ضمن العائلة طفل صغير 6 سنوات ..
فبعد ان صلى لهم البابا كيرلس امسك بالطفل وقال له: مستعجل لية ياواد يابتاع الزقازيق .. وكلما حاولوا الانصراف ينظر البابا الي الطفل ويقول له: مستعجل لية يا بني يا بتاع الزقازيق وكرر القول مرة ثالثة ورابعة ...
وعادت الاسرة الي الزقازيق ولكن بعد يومين انتقل الطفل بدون سابق انذار او مرض او ...
وربطوا الاحداث بعضها مع بعض فادركوا ان البابا كيرلس شعر بقرب سفر الصبي ..
ولهذا كان يردد لة بالذات تلك العبارة . مستعجل لية ياواد يا بتاع الزقازيق ...
وهكذا كان البابا كيرلس يشعر بالاحداث قبل حدوثها ...
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++