dina_285
03-18-2010, 01:04 PM
( متى 3:3)
صوت صارخ فى البرية اعدوا طريق الرب اصنعوا سبلة مستقيمة
- ان رسالة الكنيسة ( اباء وخدام وايضا مخدومين )
-رسالة عظيمة فى مجتمعنا الحالى الدائم التغير والتطور
- هى رسالة الدعوة الى التوبة وحياة القداسة والتبشير بالحياة الافضل
-ومنذ ايام القديس يوحنا المعمدان قدمت الكنيسة كثيرا من القديسين والشهداءالذين كانوا ملحا للارض و نورا للعالم
-وفى الوقت الحاضر
- تحتاج الانسانية من الكنيسة ( اباء وخدام ومخدومين)الى زيادة الجهد والتعب والرعاية
- وان ترفع صليبها وتعلن البشارة المفرحة للعالم اجمع
-و تيشر بقدرة النعمة على تجديد النفس وتغيير الحياة
-و تؤكد اتجاهات الحب والتعاطف والسلام
- وتقضى على ما ساد فى الامم من ظلم واغتصاب وخطئية وفساد
- وها نحن نرى
- ظهورات سيدتنا وملكتنا كلنا ام النور السيدة العذراء مريم ..ديسمبر 2009
- وكانها دعوة الى التسامح والمحبة والرجوع الى اللة
-مهما كانت الظروف الروحية او الاجتماعية او الاقصادية سيئة
-فقيم الكنيسة ومبادئها واهدافها واتجاهاتها لاتتغير مهما تغيرت قيم المجتمع
- ان النفس البشرية محتاجة دائما فى كل عصر الى الخلاص والى النعمة والكتاب المقدس والاسرار المقدسة
- و فى كل مكان
- الاسرة تحتاج الى خدمة قوية لكى تبعد عنها عوامل الهدم والانشقاق
- والشباب يحتاج الى صوت الكنيسة ليثبت فى الجهاد والطهارة والعفة
-والمسئولين يحتاجون ان يسمعوامن الكنيسة صوت السلام والتعايش السلمى
-على ان هذا الصوت لا يصدر عهن الكنيسة ما لم يكن رجالها قدوة حسنة
-كما قال السيد المسيح ( انتم ملح الارض فاذا فسد الملح فبماذا يملح )
-وكما قال معلمنا بولس الرسول ( تمثلوا بى كما انا بالمسيح )
-فاذا سلك الرعاة والخدام
- كذلك وقدموا المسيح من خلال حياتهم كانت الخدمة مؤثرة ورابحة
-والعكس صحيح فان العثرة تبعد الناس عن طريق الملكوت
صوت صارخ فى البرية اعدوا طريق الرب اصنعوا سبلة مستقيمة
- ان رسالة الكنيسة ( اباء وخدام وايضا مخدومين )
-رسالة عظيمة فى مجتمعنا الحالى الدائم التغير والتطور
- هى رسالة الدعوة الى التوبة وحياة القداسة والتبشير بالحياة الافضل
-ومنذ ايام القديس يوحنا المعمدان قدمت الكنيسة كثيرا من القديسين والشهداءالذين كانوا ملحا للارض و نورا للعالم
-وفى الوقت الحاضر
- تحتاج الانسانية من الكنيسة ( اباء وخدام ومخدومين)الى زيادة الجهد والتعب والرعاية
- وان ترفع صليبها وتعلن البشارة المفرحة للعالم اجمع
-و تيشر بقدرة النعمة على تجديد النفس وتغيير الحياة
-و تؤكد اتجاهات الحب والتعاطف والسلام
- وتقضى على ما ساد فى الامم من ظلم واغتصاب وخطئية وفساد
- وها نحن نرى
- ظهورات سيدتنا وملكتنا كلنا ام النور السيدة العذراء مريم ..ديسمبر 2009
- وكانها دعوة الى التسامح والمحبة والرجوع الى اللة
-مهما كانت الظروف الروحية او الاجتماعية او الاقصادية سيئة
-فقيم الكنيسة ومبادئها واهدافها واتجاهاتها لاتتغير مهما تغيرت قيم المجتمع
- ان النفس البشرية محتاجة دائما فى كل عصر الى الخلاص والى النعمة والكتاب المقدس والاسرار المقدسة
- و فى كل مكان
- الاسرة تحتاج الى خدمة قوية لكى تبعد عنها عوامل الهدم والانشقاق
- والشباب يحتاج الى صوت الكنيسة ليثبت فى الجهاد والطهارة والعفة
-والمسئولين يحتاجون ان يسمعوامن الكنيسة صوت السلام والتعايش السلمى
-على ان هذا الصوت لا يصدر عهن الكنيسة ما لم يكن رجالها قدوة حسنة
-كما قال السيد المسيح ( انتم ملح الارض فاذا فسد الملح فبماذا يملح )
-وكما قال معلمنا بولس الرسول ( تمثلوا بى كما انا بالمسيح )
-فاذا سلك الرعاة والخدام
- كذلك وقدموا المسيح من خلال حياتهم كانت الخدمة مؤثرة ورابحة
-والعكس صحيح فان العثرة تبعد الناس عن طريق الملكوت