dina_285
06-05-2010, 03:03 PM
سفر الملوك الاول
كمـا سلك داود أبوك
(الملك ، الهيكل ، إلهة أخرى ، رسالة النبي ، الخطية والتوبة)
كاتبـــه
+ يظن بعضهم أنه عزرا أو باروخ، لكن جاء في التلمود أن كاتبه هو ارميا النبى وهذا الأرجح، فيكون قد كتبه بوحي الروح القدس معتمدا على ما سجله ناثان النبى وجاد الرائى ( 1أى 29 : 29) وآخرين.
زمن كتابته
+ كتب بينما كان الهيكل الأول قائما (8 : 8 ).
سماتـه
+ كان سفرا الملوك الأول والثانى في الأصل العبري سفرا واحدا فيهما تاريخ حوادث لتاريخ يزيد عن 400 سنة و هي المدة من ملك داود الأخير حوالي سنة 1000 ق.م إلى سقوط أورشليم سنة 586 ق.م.
+ يحوى سفر الملوك الأول تاريخ مملكة إسرائيل ويهوذا من سليمان حتى آخاب ويهوشفاط، حقبة تبلغ حوالى 115 أو 125 عاما .
+ في هذا السفر تعلن المملكة قوية ومجيدة حتى ثبتت في الملك الحقيقي الذي قال عنه ميخا النبي " رأيت الملك جالسا علي كرسيه وكل جند السماء وقوف لديه عن يمنيه وعن يساره "ميخا 22 : 19" يهبها رحمة وعونا ومجدا، أما إذا انحرفت عنه فتنهار وتسقط تحت التأديب لأجل عصيانها.
+ أن كان داود قد مات لكنه يبقي في عينى الله المثل الذي يضرب به الله لأولاده فحينما يوصي سليمان يقول له " وأنت سلكت أمامي كما سلك داود أبوك بسلامة قلــب واستقامة " (3 : 14 , 9 :4) وحينما انحرف سليمان قيل عنه " لم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهه كقلب داود أبيه " ( 11 :4 ,33 ، 38 ) وأيضا عندما انحرف يربعام
(14 : 8) وايضا لم يكن قلب ابيام ايضا كاملا امام الله (15 : 3 ) وإذ مدح آسا بن أبيام قيل " عمل آسا ما هو مستقيم في عيني الرب كداود أبيه " (15 : 11)
محتويات السفر
+ نجد في سفر الملوك الأول :
- تاريخ سليمان الذي بنى الهيكل.
- كبرياء رحبعام بن سليمان.
- انقسام المملكة سنة 932 ق.م إلى شمالية عاصمتها السامرة و جنوبية عاصمتها أورشليم.
+ أما أهم ما تدرسه في هذا السفر:
- حياة إيليا النبي وخدمته العجيبة فف سفر ملوك الأول ص 17(و18و19 ).
سليمـــان الحكيم ص 1 – 11
أولا - توليه الحكــــــم
- توليه الحكـم ص1 – 2
- إحباط ثورة أدونيا ص1
- وصية داود الملك لابنه سليمان ص2:2-4
- سليمان يطلب الحكمة ص3
- عظمـــة سليمان ص4
ثانيا - بنــــــاء الهيكل
- التهيئة لبناء بيت الله ص5
- ملامح البيت ص6
- إقامة أثاث البيت وملحقاته ص7
- تدشين البيت ص8
- ظهور الله في بيته ص9
كأن سليمان قد أقيم ملكا بهدف بناء الهيكل فقد هيأ له الله كل شيء لكي يبني له بيتا في أورشليم علامة حضرته الدائمة وسط شعبه، الأمر الذي اشتهاه داود أبوه ولم يستطع لأنه سفك دماء كثيرة.
ثالثا - انهيار سليمان
- زيارة ملكة سبأ له ص10
- سقوط سليمان ص11
بعد الحديث عن بناء البيت حدثنا الوحي عن مجد سليمان كيف جاءت ملكة سبأ للتمتع بسماع حكمته ثم كيف انحدر خلال الزواج بالوثنيات إلى العبادة الوثنية.
رابعا - انقسام المملكة ص12 – 22
- انقسام المملكـة ص12
- يربعام ملك إسرائيل والنبي المنذر ص 13
- إنذاران لملكي إسرائيل ويهوذا:
0آخيا النبي ينذر امرأة يربعام فيموت ابنها ص 14
0ملك مصر " شيشق " يهاجم أورشليم ويستولي علي نفائسها ص14:25- 26
- فساد الملوك بعد الانقسام ( عدا قلة من ملوك يهوذا ) ص 15 ، 16
- إيليا النبي
الله لا يترك نفسه بلا شاهد، فأرسل إيليا النبي في هذه الحقبة ص 17
أ - إيليا الغيور
. فمنع المطر للتأديب . ص1:1
.وأقامة ابن الأرملة الأممية . ص17:17-22
ب - إيليا الشجاع
. لقاؤه مع آخاب مكدر اسرائيل قتله كهنه البعل ص 18
ج - ايليا الوحيد
. شعر أنه وحيد ليس من يسنده فأرسل له الله ملاكا يعينه ص 19
- نهاية آخاب ملك إسرائيل
أعطاه الله فرصا كثيرة ليرجع إلى نفسه ووهبه الغلبة (ص 20 – 22 ) علي ملك آرام ( ص 20 ) لكنه استسلم لإيزابل الشريرة فقتل وورث حقل اليزرعيلي (ص 21) وبخه إيليا كما وبخه هو وملك يهوذا ميخا النبي ص 22
عاش إسرائيل كمملكة واحدة في أيام الملك داود وابنه سليمان لكن جاء رحبعام بن سليمان متصلفاً فأخذ بمشورة الشبان لا الشيوخ الحكماء، وبسبب تصلفه هذا انقسمت المملكة إلى قسمين :
- مملكة يهوذا ( يهوذا وبنيامين ) بقيت تحت رئاسة رحبعام.
- مملكة إسرائيل ( العشر أسباط ) تحت رئاسة يربعام .
وقدكان الملكان شريرين.
كمـا سلك داود أبوك
(الملك ، الهيكل ، إلهة أخرى ، رسالة النبي ، الخطية والتوبة)
كاتبـــه
+ يظن بعضهم أنه عزرا أو باروخ، لكن جاء في التلمود أن كاتبه هو ارميا النبى وهذا الأرجح، فيكون قد كتبه بوحي الروح القدس معتمدا على ما سجله ناثان النبى وجاد الرائى ( 1أى 29 : 29) وآخرين.
زمن كتابته
+ كتب بينما كان الهيكل الأول قائما (8 : 8 ).
سماتـه
+ كان سفرا الملوك الأول والثانى في الأصل العبري سفرا واحدا فيهما تاريخ حوادث لتاريخ يزيد عن 400 سنة و هي المدة من ملك داود الأخير حوالي سنة 1000 ق.م إلى سقوط أورشليم سنة 586 ق.م.
+ يحوى سفر الملوك الأول تاريخ مملكة إسرائيل ويهوذا من سليمان حتى آخاب ويهوشفاط، حقبة تبلغ حوالى 115 أو 125 عاما .
+ في هذا السفر تعلن المملكة قوية ومجيدة حتى ثبتت في الملك الحقيقي الذي قال عنه ميخا النبي " رأيت الملك جالسا علي كرسيه وكل جند السماء وقوف لديه عن يمنيه وعن يساره "ميخا 22 : 19" يهبها رحمة وعونا ومجدا، أما إذا انحرفت عنه فتنهار وتسقط تحت التأديب لأجل عصيانها.
+ أن كان داود قد مات لكنه يبقي في عينى الله المثل الذي يضرب به الله لأولاده فحينما يوصي سليمان يقول له " وأنت سلكت أمامي كما سلك داود أبوك بسلامة قلــب واستقامة " (3 : 14 , 9 :4) وحينما انحرف سليمان قيل عنه " لم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهه كقلب داود أبيه " ( 11 :4 ,33 ، 38 ) وأيضا عندما انحرف يربعام
(14 : 8) وايضا لم يكن قلب ابيام ايضا كاملا امام الله (15 : 3 ) وإذ مدح آسا بن أبيام قيل " عمل آسا ما هو مستقيم في عيني الرب كداود أبيه " (15 : 11)
محتويات السفر
+ نجد في سفر الملوك الأول :
- تاريخ سليمان الذي بنى الهيكل.
- كبرياء رحبعام بن سليمان.
- انقسام المملكة سنة 932 ق.م إلى شمالية عاصمتها السامرة و جنوبية عاصمتها أورشليم.
+ أما أهم ما تدرسه في هذا السفر:
- حياة إيليا النبي وخدمته العجيبة فف سفر ملوك الأول ص 17(و18و19 ).
سليمـــان الحكيم ص 1 – 11
أولا - توليه الحكــــــم
- توليه الحكـم ص1 – 2
- إحباط ثورة أدونيا ص1
- وصية داود الملك لابنه سليمان ص2:2-4
- سليمان يطلب الحكمة ص3
- عظمـــة سليمان ص4
ثانيا - بنــــــاء الهيكل
- التهيئة لبناء بيت الله ص5
- ملامح البيت ص6
- إقامة أثاث البيت وملحقاته ص7
- تدشين البيت ص8
- ظهور الله في بيته ص9
كأن سليمان قد أقيم ملكا بهدف بناء الهيكل فقد هيأ له الله كل شيء لكي يبني له بيتا في أورشليم علامة حضرته الدائمة وسط شعبه، الأمر الذي اشتهاه داود أبوه ولم يستطع لأنه سفك دماء كثيرة.
ثالثا - انهيار سليمان
- زيارة ملكة سبأ له ص10
- سقوط سليمان ص11
بعد الحديث عن بناء البيت حدثنا الوحي عن مجد سليمان كيف جاءت ملكة سبأ للتمتع بسماع حكمته ثم كيف انحدر خلال الزواج بالوثنيات إلى العبادة الوثنية.
رابعا - انقسام المملكة ص12 – 22
- انقسام المملكـة ص12
- يربعام ملك إسرائيل والنبي المنذر ص 13
- إنذاران لملكي إسرائيل ويهوذا:
0آخيا النبي ينذر امرأة يربعام فيموت ابنها ص 14
0ملك مصر " شيشق " يهاجم أورشليم ويستولي علي نفائسها ص14:25- 26
- فساد الملوك بعد الانقسام ( عدا قلة من ملوك يهوذا ) ص 15 ، 16
- إيليا النبي
الله لا يترك نفسه بلا شاهد، فأرسل إيليا النبي في هذه الحقبة ص 17
أ - إيليا الغيور
. فمنع المطر للتأديب . ص1:1
.وأقامة ابن الأرملة الأممية . ص17:17-22
ب - إيليا الشجاع
. لقاؤه مع آخاب مكدر اسرائيل قتله كهنه البعل ص 18
ج - ايليا الوحيد
. شعر أنه وحيد ليس من يسنده فأرسل له الله ملاكا يعينه ص 19
- نهاية آخاب ملك إسرائيل
أعطاه الله فرصا كثيرة ليرجع إلى نفسه ووهبه الغلبة (ص 20 – 22 ) علي ملك آرام ( ص 20 ) لكنه استسلم لإيزابل الشريرة فقتل وورث حقل اليزرعيلي (ص 21) وبخه إيليا كما وبخه هو وملك يهوذا ميخا النبي ص 22
عاش إسرائيل كمملكة واحدة في أيام الملك داود وابنه سليمان لكن جاء رحبعام بن سليمان متصلفاً فأخذ بمشورة الشبان لا الشيوخ الحكماء، وبسبب تصلفه هذا انقسمت المملكة إلى قسمين :
- مملكة يهوذا ( يهوذا وبنيامين ) بقيت تحت رئاسة رحبعام.
- مملكة إسرائيل ( العشر أسباط ) تحت رئاسة يربعام .
وقدكان الملكان شريرين.