ادوارد ادوارد ادوارد 3
08-06-2010, 07:00 PM
دانيال معناها :ديان يا الله
تقسيم السفر
1- الاصحاح الاول :مقدمه
2- الاحاحات الخمسه التاليه :رؤى الملوكح واعمالهم - كما توجد بها تعاليم ادبيه ساميه ذات اشارات نبويه الى الزمان المستقبل
3-السته اصحاحات الاخيره (7 الى 12): نجد رؤى ونبوات دانيال نفسه التى اعطاها وفسرها له الله
لغة السفر
كتب هذا السفر باللغه العبريه والارميه
اللغه الارميه فى كتابه السفر ابتداءا من العدد الرابع من الاصحاح الثانى حتى نهايه الاصحاح السابع
اما باقى السفر كتب باللغه العبريه
مقدمة
1-دانيال ترك اثرا فى حياه الملائكه وفى حياه الملك الوثنى فجذبهم الى محبته حتى دعوه الرجل المحبوب (دا 9 :13 ، 10 : 11 )
2- كان دانيال مملوء من الاتضاع والوداعه وكانت حياته الداخليه اقوى من الاسود ومن بطش الملك الذى القاه فى الجب
3- كان خادما للملك ، ثم كان رئيسا فى اداره المملكه وظل كما هو دانيال الوديع المتواضع المحب النقى
دانيال وضع امام عينيه امرين
الاول :ان الكنيسه هى ملك للمسيح وهو الذى يسمح لها بالتجارب ، وهو بخلصها ويمجدها .لذا كان يتطلع اللى الله دائما فى كل مشاكل الكنيسه وامورها الخاصه
الثانى:ان الخطيه هى سبب كثير من التجارب التى تحل بالكنيسه - لذا نلاحظ ان دانيال كان كثير الاعتراف بخطاياه كوسيله وحيده لجلب مراحم الله (دا 1 : 9 )
بركات فى شخصيه دانيال
1- امانته لله والمجتمع ( سلوكه الخارجى)
كان دانيال امينا جدا فى عمله ( دا 6 : 4 )
وهنا اعطانا درسا ان الامانه لله تدفعنا للامانه للوطن والملوك والرؤساء وانه لا تعارض بين الامانه لله والامانه فى العمل
2-قوه الحياه الداخليه
* كان رجل صلاه وصوم وشكر فى سن التسعين كما كان فى سن العشرين كان يشكر الله ويصلى اثناء التجربه كما قبل وبعد التجربه
* العفه :ثر قوه الشباب ، دانيال وضع فى قلبه ان لا يتنجس ،وكما فعل الفتيه الثلاثه بأن اسلموا اجسادهم للنار
* التواضع: هو سور النفوس القويه
دانيال دائما كان يعطى المجد لله ، عندما اعطاه الله تفسير الاحلام قال ( اما انا فلم يكشف لى هذا السر لحكمه فى اكثر من الاحياء دا 2 : 30 )
* المحبه القويه : للجميع وللذين يريدون قتله
* الايمان : كان رجل ايمان ، تبلغ قوه ايمانه ان الله معه فى جب الاسود ، كان يؤمن بالصلاه وقوتها فى سد افواه الاسود ، وكان يؤمن بخدمه الملائكه ، كان يؤمن بزوال ممالك العالم ، كان يؤمن بحضور الله فى كل اعماله كعنصر اساسى
* الشجاعه:كان شجاعا لان الرب كان معه ، فالشجاعه غير التهور ، الشجاعه مصحوبه بالتسليم بعمل الله والايمان بوجود الله والشجاعه تتعارض مع التعصب . لان المحبه البازله ضرب من ضروب الشجاعه
عشره ايام وعشره اضعاف
"وفى كل امر حكمه له ... وجده عشره اضعاف فوق كل المجوس والصحرا فى كل المملكه " (دا 1 : 20 )
عجيب ان يربط الله بين جهد الانسان فى الصوم والنعمه الموهوبه له مجانا ( الحكمه)
الله مستعد ان يعطى ليس 10 اضعاف بل و مائه ضعف
ليس كشرط للصوم . فالصوم شركه حب مع الام ربنا
تقسيم السفر
1- الاصحاح الاول :مقدمه
2- الاحاحات الخمسه التاليه :رؤى الملوكح واعمالهم - كما توجد بها تعاليم ادبيه ساميه ذات اشارات نبويه الى الزمان المستقبل
3-السته اصحاحات الاخيره (7 الى 12): نجد رؤى ونبوات دانيال نفسه التى اعطاها وفسرها له الله
لغة السفر
كتب هذا السفر باللغه العبريه والارميه
اللغه الارميه فى كتابه السفر ابتداءا من العدد الرابع من الاصحاح الثانى حتى نهايه الاصحاح السابع
اما باقى السفر كتب باللغه العبريه
مقدمة
1-دانيال ترك اثرا فى حياه الملائكه وفى حياه الملك الوثنى فجذبهم الى محبته حتى دعوه الرجل المحبوب (دا 9 :13 ، 10 : 11 )
2- كان دانيال مملوء من الاتضاع والوداعه وكانت حياته الداخليه اقوى من الاسود ومن بطش الملك الذى القاه فى الجب
3- كان خادما للملك ، ثم كان رئيسا فى اداره المملكه وظل كما هو دانيال الوديع المتواضع المحب النقى
دانيال وضع امام عينيه امرين
الاول :ان الكنيسه هى ملك للمسيح وهو الذى يسمح لها بالتجارب ، وهو بخلصها ويمجدها .لذا كان يتطلع اللى الله دائما فى كل مشاكل الكنيسه وامورها الخاصه
الثانى:ان الخطيه هى سبب كثير من التجارب التى تحل بالكنيسه - لذا نلاحظ ان دانيال كان كثير الاعتراف بخطاياه كوسيله وحيده لجلب مراحم الله (دا 1 : 9 )
بركات فى شخصيه دانيال
1- امانته لله والمجتمع ( سلوكه الخارجى)
كان دانيال امينا جدا فى عمله ( دا 6 : 4 )
وهنا اعطانا درسا ان الامانه لله تدفعنا للامانه للوطن والملوك والرؤساء وانه لا تعارض بين الامانه لله والامانه فى العمل
2-قوه الحياه الداخليه
* كان رجل صلاه وصوم وشكر فى سن التسعين كما كان فى سن العشرين كان يشكر الله ويصلى اثناء التجربه كما قبل وبعد التجربه
* العفه :ثر قوه الشباب ، دانيال وضع فى قلبه ان لا يتنجس ،وكما فعل الفتيه الثلاثه بأن اسلموا اجسادهم للنار
* التواضع: هو سور النفوس القويه
دانيال دائما كان يعطى المجد لله ، عندما اعطاه الله تفسير الاحلام قال ( اما انا فلم يكشف لى هذا السر لحكمه فى اكثر من الاحياء دا 2 : 30 )
* المحبه القويه : للجميع وللذين يريدون قتله
* الايمان : كان رجل ايمان ، تبلغ قوه ايمانه ان الله معه فى جب الاسود ، كان يؤمن بالصلاه وقوتها فى سد افواه الاسود ، وكان يؤمن بخدمه الملائكه ، كان يؤمن بزوال ممالك العالم ، كان يؤمن بحضور الله فى كل اعماله كعنصر اساسى
* الشجاعه:كان شجاعا لان الرب كان معه ، فالشجاعه غير التهور ، الشجاعه مصحوبه بالتسليم بعمل الله والايمان بوجود الله والشجاعه تتعارض مع التعصب . لان المحبه البازله ضرب من ضروب الشجاعه
عشره ايام وعشره اضعاف
"وفى كل امر حكمه له ... وجده عشره اضعاف فوق كل المجوس والصحرا فى كل المملكه " (دا 1 : 20 )
عجيب ان يربط الله بين جهد الانسان فى الصوم والنعمه الموهوبه له مجانا ( الحكمه)
الله مستعد ان يعطى ليس 10 اضعاف بل و مائه ضعف
ليس كشرط للصوم . فالصوم شركه حب مع الام ربنا