ممكن سؤال

[فله]

ليه كل الارثوذكس مش كلهم حاسين بالمسيح ومتعصبين قوي ضدد اي طائفه تانيه ممكن حد يجاوبنى؟؟؟

[aymonded]

المشكلة كبرياء القلب
والحياة الأرثوذكسية مش هي التعصب ولا التحذب
إنما حياة محبة صادقة من قلب طاهر بشدة
أما كل ما ترية هو عدم معرفة الله وكبرياء قلب ليس أكثر ولا أقل
ومش كل الأرثوذكس اللي مش عارفين المسيح أو مش عايشين معاه ، لأ طبعاً ، يمكن بس مش صادفتي أرثوذكسي أصيل ، وتأكدي أن فيه كتير متعمقين في الحق وحاسين جداً برنا يسوع المسيح ومتأصلين فيه بكل حب صادق أمين ...

ورجاء الدخول على هذه الموضوعات لاستكمال الصورة

http://www.orsozox.com/forums/orsozox-t1426.html

http://www.orsozox.com/forums/orsozox-t2431.html#post19758

http://www.orsozox.com/forums/orsozox-t1098.html

وختاماً :
http://www.orsozox.com/forums/orsozox-t1505.html

أقبلي مني كل تقدير بمحبة
النعمة معك

[aymonded]

الطائفية والتعصب وبغضة الآخر

الطائفية تعني أن يستيقظ في الإنسان وعي استقلالي بجنسه أو دينه أو عقيدته أو حتى فكره تحت دوافع صحيحة أو غير صحيحة ، تجعله يسلك مسلكاً سلبياً تجاه من لا يشاركه في جنسه أو دينه أو عقيدته، ثم تحت إلحاحات هذه الدوافع والإثارات إما ينطوي على نفسه ليتفادى المصادمة، إما ينطلق يهاجم ويصادم ويرشق الناس بالاتهامات المختلفة بل ومن الجائز أن يتعدى هذا ليصل لحد تكفير الآخر بل ويحكم عليه انه لا يصلح أن يتوب أو أن يحيا مع الله وقد ينصب نفسة مكان الله ويقول بكل جرأة أن هذا أو ذاك لن يدخل الملكوت !!!!

موقف الروح المسيحية من الطائفية والتعصب:
أول درس في المسيحية هو أن يكفر الإنسان بنفسه، "الذي يحفظ نفسه يهلكها، ومن أضاع حياته من أجلي يجدها" (مت 10: 39) كذلك فالمسيح يفرق بين سلام تستمده النفس لذاتها من العالم الذي تعيش فيه: من الأهل، من الأصدقاء، من لقمة العيش التي تؤمن راحتها ، من المديح الكاذب أو حتى صادق ، وبين سلامها الخاص الذي يعطيه بالروح من فوق: "سلامي أترك لكم، سلامي أعطيكم، ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا" (يو 14: 27)

المسيح هنا ينقض أسس الطائفية والتعصب
الطائفية والتعصب يقومان على تأمين سلام الذات وبقائها، المسيح جاء لينقض اعتماد الإنسان على ذاته أو عمله أو ... فنحن في سلام معه.

الطائفية والتعصب يقومان على أساس العداوة وكراهية الآخر . المسيح جاء ليهدم هذا الأساس ويلغيه: "أحبوا أعدائكم، باركوا لاعنيكم، صلوا من أجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم" (مت 5: 44- 45) فإذا رفعت العداوة نهائياً من قلب الإنسان ووجدانه تجاه أي إنسان أو جماعة، ماتت الطائفية وانطفأ التعصب إلى الأبد.
المسيح جاء ليهدم هذا الأساس ويلغيه سواء قائلاً "وأما أنا فأقول لكم أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم.لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السماوات فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين."
فإذا رفعت العداوة نهائياً من قلب الإنسان ووجدانه تجاه أي إنسان أو جماعة ماتت الطائفية وانطفأ التعصب إلى الأبد.

المسيح مصدر المحبة، فالمحبة تلغي الفرقة ، تلغي التحزب ، تلغي الانشقاق تزيل الكراهية والحقد والانقسام ...
الإنسان الطائفي حتى ولو كان تقياً متعبداً أو حتى أي شخصٌ ما مهما على شأنه أو ضعف ، تجده يحلل مقاومة الآخرين بكل شراسة وضيق بل وحقد ، لتأمين قيام طائفته وسلامها لأنه يحس في غيابها بزعزعة أمنه وسلامه.

الإنسان المتعصب مهما بلغ من القداسة والوقار بل والعبادة لا يتوانى عن أن يصب جام غضبه ونقمته على من يظنهم أعداء طائفته أو حتى من يعتبرهم خارجين عن طائفته.

يستحيل أن نلبس المسيح والتعصب، يستحيل أن نكرم الصليب ونبغض أعداء الصليب بآن واحد، لأن رسالتنا العظمى هي المصالحة مع الجميع بل والعالم كله لأننا أولاد الله أبناء السلام ومكتوب:
" طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يدعون ".
لذلك فإن لم يكن لدينا الاستعداد لمغفرة كل من يصلبنا فكذابون نحن إن قلنا أننا مصلوبون للعالم أو أننا أحباء المصلوب نأخذ منه السلام وننطق بأفواهنا في الصلوات ونقول يا ملك السلام أعطنا سلامك قرر لنا سلامك ...

المسيح لم يصلب من أجلي أنا وحدي ولا من أجل الأبرار والأحباء فقط ولم يكن الصليب قاصراً على شعب من الشعوب دون الآخر أو ثقافة خاصة ، كما يراها المتزمتون :
"لأن المسيح إذ كنا بعد ضعفاء مات في الوقت المعين لأجل الفجار، فإنه بالجهد يموت أحد لأجل بار، ربما لأجل الصالح يجسر أحد أيضاً أن يموت ولكن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاه مات المسيح لأجلنا" (رو 5: 6، 8)

والسؤال هل لا أدافع عن الصليب؟ أو هل لا أتعصب لحق الإنجيل؟ أو هل اسكت حينما يرشق الدين والمسيح بكلام لا يليق أو الإهانة الدائمة من كثيرين ؟ أو أصمت أمام أي طائفة أخرى تهيننا أو تقوم ( بالتريقة ) والضحك علينا ؟؟؟

لابد من أن ننتبه :
أنا أدافع عن الصليب بموتي أنا وليس بموت الآخرين أبداً.
أنا أتعصب لحق الإنجيل بأن أضيع ذاتي من أجل المسيح والانجيل وليس بأن أضيع حياة الناس من أجل ذاتي أنا أو من أجل طائفتي.
لأني إن أضعت حياتي سأجدها في المسيح مع الكنيسة كلها وكل من أموت عنهم.
الطائفية مرض ديني ومرض اجتماعي بحد سواء
فإن كان سعينا إنجيلياً حقيقياً لخلاص كل العالم وتلمذة الشعوب للمصلوب من أقصى الأرض إلى أقصاها فلماذا الطائفية والتعصب والتحزب والانشقاق ورشق الآخر بالسباب والتعدي عليه بحجة الدفاع عن الحق الذي هو غير مقبول عند مخلصنا الصالح أن نفعل ما هو ضد وصيته وكلامه !!!

إن كانت عقيدتي أكثر حقاً فلأكن أنا أكثر بذلاً، أكثر فدية، أكثر موتاً عن ذاتي، من ذا الذي يقول أني أستطيع أن أثبت أحقية عقيدتي بانتفاخي وتكبري وفخري بأني الأفضل والأحسن ؟ من ذا يقول أني أستطيع أن أبشر العالم بتعصبي ؟ بكراهيتي ؟ بحقدي ؟ أو بشتيمة ؟ أو بشرّ ؟ أو بغضة الآخر والحكم عليه ؟

ليتنا نستفيق وننتبه لحق المسيح وكلمة الله وطاعة الوصية المقدسة
وهبنا الله أن نكون أبنائه بالصدق والحق لا بالكلام والشكل
غنى النعمة ووافر السلام لكم جميعاً آمين

[فله]

اوكى انا بامانه ارثوذكسيه

بس ليه مش لاقيه حد ارثوذكسي ربنا غير حياته

[فله]

على فكره انا صريحه وعايزه اقول انى زعلت من لهجه الرد دا
ميرسى اختك فله

ولو سمحت ماتردش عليا تانى فىاي سؤال شكرا

[aymonded]

هو أنا قلت حاجة وحشة أو أهنتك يا احلى فله
انا ماقولتش حاجة غلط في حقك ولا رديت بلهجة مش صح يا أغلى فله
وايه الغلط في ردي انا مش باقول عليكي حاجة انا باتكلم عموما ، وباحلل الموقف والسبب الحقيقي وراء التعصب ، ورديت من خلال موضعات سبق وكتبت في المنتدى ، ولم أذكر أبدا أو أعتقدت أنت مش أرثوذكسية ولا ارثوذكسية حتى ولم امسك بكلمة واحده لا من بعيد ولا من قريب ، أنا باتكلم على أنك ربما مش صادفتي حد كتير من أرثوذكس اتعرفوا على الله وعاشوا بصدق وعمق ، وكلامي لا يمت بصلة بشخصك على الإطلاق !!!

وانا عموماً آسف جدا
ومش هارد على أي سؤال تاني
وباقدم اعتذراي ومستعد أقدم أعتذار أمام المنتدى كله مش مرة واحدة ألف مرة لو كان هذا يرضيكي
أقبلي مني كل احترام وتقدير لشخصك الغالي
النعمة معك

[aymonded]

سلام لنفسك يا محبوبة ربنا يسوع
لو أحببتي أن أحذف ردودي
ياريت تقولي أو تبعتي رسالة خاصة وانا أحذفها
أقبلي مني كل تقدير بمحبة
وأقبلي أعتذاري الشديد يا محبوبة ربنا يسوع والقديسين
واعتبريني زي والدك
النعمة معك

[فله]

لا انا ما زعلتش للدرجه دى هههههه

[فله]

بس كنت بدور على تجارب حصلت مع ناس ارثوذكس لكن مش لاقيه حد عنده تجارب كانت سبب لتغير حياته ممكن تساعدنى
دا سبب انى قلت التعصب
المهم ممكن تساعدنى

[aymonded]

أولا أنا لما رديت على السؤال اتكلمت من واقع نحياه ومن خبرتي الصغيرة وخبرة ناس اعرفهم كتير وحاولت اوضح أساس المشكلة ، ومش اتعرضت ليكي او اتهمتك بأنك غير ارثوذكسية أو أي شيء من هذا القبيل ، ولا رديت عليكي رد مش مناسب على الإطلاق ، أو قلت كلمة لا تليق ، أو حتى قلت حاجة في حقك أو ادعيت عليكي بشيء ، وأرجو أن تراجعي كل كلامي بدقة ، وانا رديت عليكي بكل محبة وصدق وإخلاص الأخ لأخته الصغيرة ...

وبعدبن أنتِ طلبتي مش ارد على أي سؤال ليكي تاني ورجعتي تطلبي مساعده
وانا محتار حقيقي ومش عارف ارد والا مش ارد !!!!!!!

ومش عارف حقيقي ايه اللي صدر مني مش مناسب خلاكي تزعلي أساسا
انا راجعت كلامي كله وقريته أكثر من مرة وبحاول اشوف كلمة أنا قلتها فيها غلط في حقك ومش لاقي ، ويمكن أكون غلط في حاجة انا مش شايفها ، ياريت تنبهيني أيه الجملة أو الكلمة اللي غلط فيها أو أيه اللي في الأسلوب مش حلو وكان جارح أو مهين !!!!!!!

وبعدين أندهشت جداً لما لقيتك دخلتي في بعض موضعات وبتردي علي بسخرية وتهكم شديد ومش عارف ايه السبب يا ترى ، ياريت تنبهيني وتوضحي ايه المشكلة اللي حصلت ، انا مش فاهم حقيقي !!!
واتمنى ترشديني وتفهميني أنا غلط في ايه وانا مستعد أعتذر وأقدم اعتذار أمام الجميع
بكل تقدير اهديكي السلام
النعمة معك

[فله]

فين المساعده

[فله]

انا الاسفه ممكن تقبل اعتذاري
انا حسيت انك رفض الكلام ايوه دا شئ عادى لانك بدافع عن الارثوذكسيه لما قولت انها ورق
انا اسفه

[فله]

انا سفه جدا جدا
انا ما زعلتش وعموما انا اسفه جدا جدا جدا جدا
انا بس حسيت انى احبط لانى سالت السؤال دا بقصد ان ما فيش حد من الارثوذكس عنده تجارب كانت سبب للتغير
وما توقعتش الرد دا خالص علشان كده انا اقولت الكلام الصدر منى
لانى لكن متضايقه لانى ما لقتش تجارب
عموما انا اسفه
وبالنسبه للردود انا قصدى الضحك مش اكتر لانى شخصيه بتحب الضحك وبامانه بانسا على طول يعنى انا اتصدمد لما لقيت حضرتك بتتكلم فى نفس الموضوع دا
والمهم عايزين التجارب

[فله]

انا سفه جدا جدا
انا ما زعلتش وعموما انا اسفه جدا جدا جدا جدا
انا بس حسيت انى احبط لانى سالت السؤال دا بقصد ان ما فيش حد من الارثوذكس عنده تجارب كانت سبب للتغير
وما توقعتش الرد دا خالص علشان كده انا اقولت الكلام الصدر منى
لانى لكن متضايقه لانى ما لقتش تجارب
عموما انا اسفه
وبالنسبه للردود انا قصدى الضحك مش اكتر لانى شخصيه بتحب الضحك وبامانه بانسا على طول يعنى انا اتصدمد لما لقيت حضرتك بتتكلم فى نفس الموضوع دا
والمهم عايزين التجارب انا اسفه وعايزين نكتشف المواهب

[aymonded]

محبوبة ربنا يسوع
لا داعي للأسف ده كله اساساً ، انا مش زعلان بأمانه ، ولا لزوم الأعتذار بين الإخوة الأحباء ، اننا في ربنا يسوع جسد واحد وعظم واحد لا ننقسم أو نصير ضد بعضنا البعض على الإطلاق ، انا فقط اندهشت لردك مع أني لا اقصد شيئاً على الإطلاق ، إنما أحببت أن أشترك معك مظهراً أساسا المشكلة بعيداً عن اي دفاع عن الأرثوذكسية لأن ارثوذكسيتنا لا تحتاج لدفاع أبداً ، لأن الحق يظهر نفسه وشخص الكلمة هو من يشهد لعمله في القلوب بالتغيير وتجديد النفس حسب الخلقة الجديدة الذي وهبها لنا بسرّ المعمودية لنختبر حضوره في حياتنا إذ نموت على إنساننا العتيق ونحيا كخليقة جديدة تتجدد كل يوم حسب ما نلنا من سر المعمودية ...

وأريد أن أظهر أن الأرثوذكسية ليست مجرد عقيدة جافة ولكنها روح وحياة معلنه في خبرة آبائها ، وكل من ينضم إليها لا عن تحذب إنما عن خبرة لقاء المحب لنا وهو الله الحي فينا بالمحبة ومنجينا من سلطان الظلمة والفساد ...

وبالنسبة للخبرة التي تريدين أن تتعرفي عليها ، قد يصعب لبعض الناس أن يذكروها لأن قد يوجد بها معاملات خاصة جداً يصعب ذكرها ...

ولكن باختصار هناك الكثيرين الذين يحيوا الأرثوذكسية لا ككلام أو عن تحذب أو تحيز ، ولا كعقيدة جافة ، بل كقوة حياة مقدسة يتذوقوها كل يوم في عمق سر الصلاة واللقاء المحبب مع ربنا يسوع في سرّ كلمته التي تنقل لنا بالروح لتصير قوة حياة تحيينا وتميت كل ما هو ضد الطبيعة الجديدة التي نلناها ...

وفي المنتدى من خلال موضوعات كثيرة يوجد ذكر البعض من الخبرات مع الله ، ويصعب وضعها في موضوع مستقل ...

أقبلي مني كل تقدير بمحبة
غنى النعمة ووافر السلام لشخصك الحلو

[فله]

ميرسى وربنا يبارك خدمتك

[aymonded]

ويبارك فيك يا احلى أخت حلوة لنا ويشرفنا انضمامها لنا كأخت رائعة في جمال جوهرها الخاص حسب نعمة الله الحلوة ...
أقبلي مني كل احترام وتقدير لشخصك الحلو
النعمة معك

[كراكيب]

انا معاكي ان في ارثوذكس كتير متعصبين
لكن في برده ناس غيرين
طب هنعرف ازاي ده تعصب ولا غيرة
دايما الغيرة بتبني لكن التعصب بيهدم
لو حد غير ارثوذكسي اتعامل مع واحد ارثوذكسي ولقاه عمال يسخر من طائفته بشكل سيء فده متعصب لكن لو حاول يذكرله ادلة ان الارثوذكسية هي الطريق الصح فاعتقد ان دي غيرة ومحبة لهذا الشخص في نفس الوقت
يارب اجعلنا كلنا شعب واحد ونسمي بمسمي واحد وهو اولاد الله وحد افكارنا بك وفيك