بنت الأنبا هدرا
07-16-2011, 02:35 AM
كل سنة و حضرتكم طيبين بمناسبة عيد نياحته الانبا كاراس السائح
طبعا الكل يعرف حكايته
و كمان ممكن محدش يهتم و يدخل
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSvsqmb0zukjvx9xPSEK53kv0nbokltR vNyeV3l8pFeBRX4PyMIZQ
اولاً
من هو الانبا كاراس؟
هو اخو الملك (سؤدثيوس)
و هو من السواح
و طبعا حبيب مخلصنا
ثانياً
ما هى قصة حياة الانبا كاراس؟
طبعا زى ما قلنا انه اخو الملك .هذة الملك كان متزوج و لكن امراته لا تحب الانبا كاراس.
لكن الانباكاراس بيحب الكل حتى لو اللى القدامه بيكره .و كان الانبا كاراس معظم وقتة كان بيفصل لبس الرهبان و قال لخادمة المفضل:عندما انتهى من هذا الثوب هارحل من هنا"
فى يوم ضاعت عقد او حاجة دهب من الملكة الملكة افتكرت ان عبد من عبدها قام بسرقها و لكن هذا العبد كان مظلوم و حاول الانبا كاراس ان يقنعها بان العبد مسرقش حاجة لكن لم تسمع صوت الا صوت الشر و القسوة حتى انها امرت بقتع راس العبد و لكن الانبا كاراس اكتشف ان العقد او الدهب بتاع الملكة كان و اقع تحت نافذتها و لكن الانبا كاراس ملحقش السياف قبل مايقطع رقبة العبد و اول ما ذهب و قال للملكة و السياف: انتظروا "الملكة قالت: نفذ الحكم " و بالفعل تم تنفيذ الحكم و حزن كثيرا الانبا كاراس لانه لم يستطيع ان يلحق و ينقذ العبد و قال انه هو السبب .و لكن ربنا لا يحب الظلم و مرضت الملكة بمرض شديد جدا و لم يستطيع الحكمة بمعالجتها فقالت الخادمه بان تذهب الى مصر لان هناك الحكمة احسن و هناك رهبان فى البرية و هؤلاء الرهبان قديسين و بالفعل وافق الملك و طلب من الانبا كاراس بان يذهب معها و لكن اول ما دخل الانبا كاراس حجرة الملكة قالت له الملكة انت جيت علشان تموتنى و لكن الانبا كاراس لم يقل شئ بل خرج من الحجرة و طلب من الله ان يشفيها .
و ذهب معها الى مصر و ذهبوا الى البرية عند القديس أباهور و دخل راهب الى قلاية القديس و طلب منه ان يخرج ليصلى للملكة و لكنة رفض اكثر من مرة و لكن بعض الالحاح عليه خرج القديس و اول ما شاف الانبا كاراس قال له :سيكون لك نعمة فى عبن الرب.و خرت الملكة اما الراهب و قالت له ان ترحمة من هذا المرض فقال لها القديس ان هذا تاديب من عند الرب لانك قسوتى على عبيدك و لا تحفظى و صاياه .فقالت الملكة همشى مع الرب و سوف افعل ما يريده لكن خلصنى من المرض فاعطاها ماء و كانت كل ما تشرب بق ترجعه حتى شفيت تماما و رجعت الى زوجهها و احدة اخرى و قالت للانبا كاراس انت اصبحت اخى انا كمان .و لكن الانبا كاراس كان انتهى من عمل لبس الرهبان و انطلق و كان الرب يساعده و يرشده و فاجاه و هو جالس اتى اليه عبده المفضل و قال له اخوك تعبان جدا و يريد مقابلتك لتصلي له فقال الانبا كاراس نصلى اولا فقال له مفيش وقت للصلاة نروح و بعد كدة نصلة فقام الانبا كاراس ليصلى فبدا عبدة المفضل فى الاحتراق و هو يقول لسة الطريق طويل يا كاراس. فعرف الانبا كاراس ان ده كان شيطان و ليس خادمة فارشده الرب الى مغارة فى الجبل فذهب الانبا كاراس الى تلك المغارة و بدا فى الصلاة و يتامل فى مزامير معلمنا داود النبى .
و ذات يوم و هو جالس مع راهب كانوا يتاملوا فى المزامير فنظر الانبا كاراس الى الجنب و راى راهب يمسكه شيطان و يقول له انا سوف اكسر عظامك و لكن الراهب كان بيقول له ابعد عنى يا شيطان و كان ينادى على الانبا كاراس فجاء له الانبا كاراس و دار هذا الحوار بينهم
الشيطان :كنت متاكد انك هتيجى
الانبا كاراس :انت عارف مين اللى انتا مسكوه دا؟
الشيطان :يعنى هيكون مين فار من فيران الصحراء
الانبا كاراس :دا ابن الملك
الشيطان :انهى ملك؟
الانبا كاراس:ملك الملوك و رب الارباب اللى كان عملك ملاك و لكنك اخترت طريق هلاكك و تطاولت عليه فكره و لا لا؟
الشيطان :لا ,اه,لا,اه
الانبا كاراس:يبقى لازم استخدم معالك السلطة اللى ادهانى
الشيطان :سلطة ايه؟
الانبا كاراس:ان ندوس على الحيات و العقارب و كل قوة العدو و بدا يرشم الصليب
و اختفى الشيطان .فذهب الانبا كاراس و قال للراهب كن متوقع محربات الشيطان فى كل وقت فكن مستعد و اثبت فى الايمان و صلى فى المزامير كتير و اختفى
فساله الراهب اللى كان معاه انت رحت فين يا ابى راح بص ليه و قاله احنا كنا بنقول ايه
و فى وقت اخر مع نفس هذا الاب الراهب نظر فى الناحية الاخرة و راى قديسة كانت متنكرة فى صورة رجل و بدات فى التنيح و تنيحت و خرج صاحب الدير و قال للرهبان انها كانت امراة و ليس رجل و كان الانبا كاراس موجود و لكنه كان واقف من بعيد فلم يراه احد و قال فى نفسة كل يوم واحد من الرهبان بينتقلوا عندك اما انا فكثرت ايام غربتى .
و فى يوم و هو جالس الانبا كاراس راى انا الرب كلم الانبا بموا لكى ياتى للانبا كاراس و حين ذهابه اليه قابل الكثير من الارهبان و سالهم عن مكان مغارة الانبا كاراس و ارشدوه اليها و بالفعل ذهب الى الانبا كاراس و دار بينهم هذا الحوار
الانبا كاراس :شكرا انك جيت و جبت معك الموت انا خايف من هذه اللحظة
و فجاة ظهر له الرب يسوع المسيح
و قال الانبا كاراس :ربى يسوع المسيح باركنى يارب و بارك الانبا بموا فهو تعب من اجلى
و باركه الرب يسوع :و قال للانبا بموا اكتب كل ما تراه و تسمعه لكى ينفع الناس
و قال الرب يسوع :كل من يفعل شئ باسم الانبا كاراس سوف يقبل الرب ما يفعلة و سيجازية و من يكتب سيرة حياتك اكتب اسمه فى سفر الحياة و قال له ماهى طلبتك التى تريدها و انت بجسدك
الانبا كاراس:انى لا اريد شئ و انا معك
و سكت قليلا و قال نفسى اشوف معلمنا داود لانى كنت بعجز عن اصلى لك و كنت بلجا الى المزامير و حقق له الرب ما كان يريدة و اراه معلمنا داود ثم انتقل الانبا كاراس الى الامجاد السماوية و دفنه الرب و الانبا بموا و داود و بعد ما مشى الرب و داود جاء الانبا بموا ليشاهد المغارة و لم يجدها ابدا
صلاة الانبا كاراس تكون معنا
ملاحظة
انا اسفة على حكايتة فار من فيران الصحراء بس انا سمعتها كدة من الفيلم
انا بعد ما شفت الفيلم كتبتة هنا
اضافة
فى رحلة قالوا لنا ان الرب يسوع كان يزور الانبا كاراس كل يوم حاجه و خمسين ثانية لسنين طويلة اوى اوى تقريبا 40 سنه او ما شبة
و هناك معجزة حصلت
ان للانبا كاراس كنيسة فى اسيوط هذة الكنيسة مبنية من الخشب و الباب بتاع الكنيسة علية صورة الانبا كاراس
فى يوم من الايام فى الصبح كان القداس شغال عادى
و كان فى ناس عايزة تحرق الكنيسة فكانوا بيرموا عليها كرات نار و طبعا الكنيسة من الخشب يعنى لو اتحرقت هتتحرق بسرعة جدا
فليقوا راجل واقف على الباب و لابس اسود و بياخد كل كرات النار فى حجره هو و الغريب ان الراجل مبيتحرئش و كل الناس بتتصل علشان تشوف الكنيسة حصل حاجة من جوة و لا لا لكن الناس جوه مش حسة بحاجة خالص و شاغلين القداس و الراجل اللى كان واقف على الباب هو الانبا كاراس مرضيش ان الكنيسة بتاعتة تتحرق و لكن وافق ان صورتة تتحرق لكن كنيستة لا
و فى نفس اليوم بليل فى حاجة عملنها لمارجرجس زى تمثال صغير جه واحد علشان يصورة لما صورة لقى انا التمثال بيشع نور جامد
برمكته تكون معنا علطول
و يارب الموضوع يعجبكم
ياريت تصلولى جامد
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQFESCZnDcoYyYj_9foqFkOeIzGZleUQ 0V8pGLLS1T8NrEbe0dP
طبعا الكل يعرف حكايته
و كمان ممكن محدش يهتم و يدخل
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSvsqmb0zukjvx9xPSEK53kv0nbokltR vNyeV3l8pFeBRX4PyMIZQ
اولاً
من هو الانبا كاراس؟
هو اخو الملك (سؤدثيوس)
و هو من السواح
و طبعا حبيب مخلصنا
ثانياً
ما هى قصة حياة الانبا كاراس؟
طبعا زى ما قلنا انه اخو الملك .هذة الملك كان متزوج و لكن امراته لا تحب الانبا كاراس.
لكن الانباكاراس بيحب الكل حتى لو اللى القدامه بيكره .و كان الانبا كاراس معظم وقتة كان بيفصل لبس الرهبان و قال لخادمة المفضل:عندما انتهى من هذا الثوب هارحل من هنا"
فى يوم ضاعت عقد او حاجة دهب من الملكة الملكة افتكرت ان عبد من عبدها قام بسرقها و لكن هذا العبد كان مظلوم و حاول الانبا كاراس ان يقنعها بان العبد مسرقش حاجة لكن لم تسمع صوت الا صوت الشر و القسوة حتى انها امرت بقتع راس العبد و لكن الانبا كاراس اكتشف ان العقد او الدهب بتاع الملكة كان و اقع تحت نافذتها و لكن الانبا كاراس ملحقش السياف قبل مايقطع رقبة العبد و اول ما ذهب و قال للملكة و السياف: انتظروا "الملكة قالت: نفذ الحكم " و بالفعل تم تنفيذ الحكم و حزن كثيرا الانبا كاراس لانه لم يستطيع ان يلحق و ينقذ العبد و قال انه هو السبب .و لكن ربنا لا يحب الظلم و مرضت الملكة بمرض شديد جدا و لم يستطيع الحكمة بمعالجتها فقالت الخادمه بان تذهب الى مصر لان هناك الحكمة احسن و هناك رهبان فى البرية و هؤلاء الرهبان قديسين و بالفعل وافق الملك و طلب من الانبا كاراس بان يذهب معها و لكن اول ما دخل الانبا كاراس حجرة الملكة قالت له الملكة انت جيت علشان تموتنى و لكن الانبا كاراس لم يقل شئ بل خرج من الحجرة و طلب من الله ان يشفيها .
و ذهب معها الى مصر و ذهبوا الى البرية عند القديس أباهور و دخل راهب الى قلاية القديس و طلب منه ان يخرج ليصلى للملكة و لكنة رفض اكثر من مرة و لكن بعض الالحاح عليه خرج القديس و اول ما شاف الانبا كاراس قال له :سيكون لك نعمة فى عبن الرب.و خرت الملكة اما الراهب و قالت له ان ترحمة من هذا المرض فقال لها القديس ان هذا تاديب من عند الرب لانك قسوتى على عبيدك و لا تحفظى و صاياه .فقالت الملكة همشى مع الرب و سوف افعل ما يريده لكن خلصنى من المرض فاعطاها ماء و كانت كل ما تشرب بق ترجعه حتى شفيت تماما و رجعت الى زوجهها و احدة اخرى و قالت للانبا كاراس انت اصبحت اخى انا كمان .و لكن الانبا كاراس كان انتهى من عمل لبس الرهبان و انطلق و كان الرب يساعده و يرشده و فاجاه و هو جالس اتى اليه عبده المفضل و قال له اخوك تعبان جدا و يريد مقابلتك لتصلي له فقال الانبا كاراس نصلى اولا فقال له مفيش وقت للصلاة نروح و بعد كدة نصلة فقام الانبا كاراس ليصلى فبدا عبدة المفضل فى الاحتراق و هو يقول لسة الطريق طويل يا كاراس. فعرف الانبا كاراس ان ده كان شيطان و ليس خادمة فارشده الرب الى مغارة فى الجبل فذهب الانبا كاراس الى تلك المغارة و بدا فى الصلاة و يتامل فى مزامير معلمنا داود النبى .
و ذات يوم و هو جالس مع راهب كانوا يتاملوا فى المزامير فنظر الانبا كاراس الى الجنب و راى راهب يمسكه شيطان و يقول له انا سوف اكسر عظامك و لكن الراهب كان بيقول له ابعد عنى يا شيطان و كان ينادى على الانبا كاراس فجاء له الانبا كاراس و دار هذا الحوار بينهم
الشيطان :كنت متاكد انك هتيجى
الانبا كاراس :انت عارف مين اللى انتا مسكوه دا؟
الشيطان :يعنى هيكون مين فار من فيران الصحراء
الانبا كاراس :دا ابن الملك
الشيطان :انهى ملك؟
الانبا كاراس:ملك الملوك و رب الارباب اللى كان عملك ملاك و لكنك اخترت طريق هلاكك و تطاولت عليه فكره و لا لا؟
الشيطان :لا ,اه,لا,اه
الانبا كاراس:يبقى لازم استخدم معالك السلطة اللى ادهانى
الشيطان :سلطة ايه؟
الانبا كاراس:ان ندوس على الحيات و العقارب و كل قوة العدو و بدا يرشم الصليب
و اختفى الشيطان .فذهب الانبا كاراس و قال للراهب كن متوقع محربات الشيطان فى كل وقت فكن مستعد و اثبت فى الايمان و صلى فى المزامير كتير و اختفى
فساله الراهب اللى كان معاه انت رحت فين يا ابى راح بص ليه و قاله احنا كنا بنقول ايه
و فى وقت اخر مع نفس هذا الاب الراهب نظر فى الناحية الاخرة و راى قديسة كانت متنكرة فى صورة رجل و بدات فى التنيح و تنيحت و خرج صاحب الدير و قال للرهبان انها كانت امراة و ليس رجل و كان الانبا كاراس موجود و لكنه كان واقف من بعيد فلم يراه احد و قال فى نفسة كل يوم واحد من الرهبان بينتقلوا عندك اما انا فكثرت ايام غربتى .
و فى يوم و هو جالس الانبا كاراس راى انا الرب كلم الانبا بموا لكى ياتى للانبا كاراس و حين ذهابه اليه قابل الكثير من الارهبان و سالهم عن مكان مغارة الانبا كاراس و ارشدوه اليها و بالفعل ذهب الى الانبا كاراس و دار بينهم هذا الحوار
الانبا كاراس :شكرا انك جيت و جبت معك الموت انا خايف من هذه اللحظة
و فجاة ظهر له الرب يسوع المسيح
و قال الانبا كاراس :ربى يسوع المسيح باركنى يارب و بارك الانبا بموا فهو تعب من اجلى
و باركه الرب يسوع :و قال للانبا بموا اكتب كل ما تراه و تسمعه لكى ينفع الناس
و قال الرب يسوع :كل من يفعل شئ باسم الانبا كاراس سوف يقبل الرب ما يفعلة و سيجازية و من يكتب سيرة حياتك اكتب اسمه فى سفر الحياة و قال له ماهى طلبتك التى تريدها و انت بجسدك
الانبا كاراس:انى لا اريد شئ و انا معك
و سكت قليلا و قال نفسى اشوف معلمنا داود لانى كنت بعجز عن اصلى لك و كنت بلجا الى المزامير و حقق له الرب ما كان يريدة و اراه معلمنا داود ثم انتقل الانبا كاراس الى الامجاد السماوية و دفنه الرب و الانبا بموا و داود و بعد ما مشى الرب و داود جاء الانبا بموا ليشاهد المغارة و لم يجدها ابدا
صلاة الانبا كاراس تكون معنا
ملاحظة
انا اسفة على حكايتة فار من فيران الصحراء بس انا سمعتها كدة من الفيلم
انا بعد ما شفت الفيلم كتبتة هنا
اضافة
فى رحلة قالوا لنا ان الرب يسوع كان يزور الانبا كاراس كل يوم حاجه و خمسين ثانية لسنين طويلة اوى اوى تقريبا 40 سنه او ما شبة
و هناك معجزة حصلت
ان للانبا كاراس كنيسة فى اسيوط هذة الكنيسة مبنية من الخشب و الباب بتاع الكنيسة علية صورة الانبا كاراس
فى يوم من الايام فى الصبح كان القداس شغال عادى
و كان فى ناس عايزة تحرق الكنيسة فكانوا بيرموا عليها كرات نار و طبعا الكنيسة من الخشب يعنى لو اتحرقت هتتحرق بسرعة جدا
فليقوا راجل واقف على الباب و لابس اسود و بياخد كل كرات النار فى حجره هو و الغريب ان الراجل مبيتحرئش و كل الناس بتتصل علشان تشوف الكنيسة حصل حاجة من جوة و لا لا لكن الناس جوه مش حسة بحاجة خالص و شاغلين القداس و الراجل اللى كان واقف على الباب هو الانبا كاراس مرضيش ان الكنيسة بتاعتة تتحرق و لكن وافق ان صورتة تتحرق لكن كنيستة لا
و فى نفس اليوم بليل فى حاجة عملنها لمارجرجس زى تمثال صغير جه واحد علشان يصورة لما صورة لقى انا التمثال بيشع نور جامد
برمكته تكون معنا علطول
و يارب الموضوع يعجبكم
ياريت تصلولى جامد
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQFESCZnDcoYyYj_9foqFkOeIzGZleUQ 0V8pGLLS1T8NrEbe0dP