المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القراءات اليومية ( يوم الجمعة ) 27 يوليو 2012


رافى - سمير
07-27-2012, 10:35 AM
القراءات اليومية

( يوم الجمعة )

27 يوليو 2012

20 ابيب 1728




عشــية

مزمور العشية

من مزامير أبينا داود النبي
(18 : 34 - 39 )

الذي يعلم يدي القتال ، فتحنى بذراعي قوس من نحاس
35 وتجعل لي ترس خلاصك ويمينك تعضدني ، ولطفك يعظمني
36 توسع خطواتي تحتي ، فلم تتقلقل عقباي
37 أتبع أعدائي فأدركهم ، ولا أرجع حتى أفنيهم
38 أسحقهم فلا يستطيعون القيام . يسقطون تحت رجلي
39 تمنطقني بقوة للقتال . تصرع تحتي القائمين علي

هللويا.









إنجيل العشية

من إنجيل معلمنا متى البشير
( 10 : 16 - 23 )
ها أنا أرسلكم كغنم في وسط ذئاب ، فكونوا حكماء كالحيات وبسطاء كالحمام
17 ولكن احذروا من الناس ، لأنهم سيسلمونكم إلى مجالس ، وفي مجامعهم يجلدونكم
18 وتساقون أمام ولاة وملوك من أجلي شهادة لهم وللأمم
19 فمتى أسلموكم فلا تهتموا كيف أو بما تتكلمون ، لأنكم تعطون في تلك الساعة ما تتكلمون به
20 لأن لستم أنتم المتكلمين بل روح أبيكم الذي يتكلم فيكم
21 وسيسلم الأخ أخاه إلى الموت ، والأب ولده ، ويقوم الأولاد على والديهم ويقتلونهم
22 وتكونون مبغضين من الجميع من أجل اسمي . ولكن الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص
23 ومتى طردوكم في هذه المدينة فاهربوا إلى الأخرى . فإني الحق أقول لكم :
لا تكملون مدن إسرائيل حتى يأتي ابن الإنسان
( والمجد للـه دائماً )










باكــر

مزمور باكر

من مزامير أبينا داود النبي
( 45 : 3,6 )

تقلد سيفك على فخذك أيها الجبار ، جلالك وبهاءك
6 كرسيك يا الله إلى دهر الدهور . قضيب استقامة قضيب ملكك
هللويا.







إنجيل باكر

من إنجيل معلمنا لوقا البشير
( 7 : 11 - 17 )

وفي اليوم التالي ذهب إلى مدينة تدعى نايين ، وذهب معه كثيرون من تلاميذه وجمع كثير
12 فلما اقترب إلى باب المدينة ، إذا ميت محمول ، ابن وحيد لأمه ، وهي أرملة ومعها جمع كثير من المدينة
13 فلما رآها الرب تحنن عليها ، وقال لها :
لا تبكي
14 ثم تقدم ولمس النعش ، فوقف الحاملون . فقال :
أيها الشاب ، لك أقول :
قم
15 فجلس الميت وابتدأ يتكلم ، فدفعه إلى أمه
16 فأخذ الجميع خوف ، ومجدوا الله قائلين :
قد قام فينا نبي عظيم ، وافتقد الله شعبه
17 وخرج هذا الخبر عنه في كل اليهودية وفي جميع الكورة المحيطة ( والمجد للـه دائماً )










القـداس

البولس من رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل تيموثاوس


( 2 : 3 - 15 )

فاشترك أنت في احتمال المشقات كجندي صالح ليسوع المسيح
4 ليس أحد وهو يتجند يرتبك بأعمال الحياة لكي يرضي من جنده
5 وأيضا إن كان أحد يجاهد ، لا يكلل إن لم يجاهد قانونيا
6 يجب أن الحراث الذي يتعب ، يشترك هو أولا في الأثمار
7 افهم ما أقول . فليعطك الرب فهما في كل شيء
8 اذكر يسوع المسيح المقام من الأموات ، من نسل داود بحسب إنجيلي
9 الذي فيه أحتمل المشقات حتى القيود كمذنب . لكن كلمة الله لا تقيد
10 لأجل ذلك أنا أصبر على كل شيء لأجل المختارين ، لكي يحصلوا هم أيضا على الخلاص الذي في المسيح يسوع ، مع مجد أبدي
11 صادقة هي الكلمة :
أنه إن كنا قد متنا معه فسنحيا أيضا معه
12 إن كنا نصبر فسنملك أيضا معه . إن كنا ننكره فهو أيضا سينكرنا
13 إن كنا غير أمناء فهو يبقى أمينا ، لن يقدر أن ينكر نفسه
14 فكر بهذه الأمور ، مناشدا قدام الرب أن لا يتماحكوا بالكلام . الأمر غير النافع لشيء ، لهدم السامعين
15 اجتهد أن تقيم نفسك لله مزكى ، عاملا لا يخزى ، مفصلا كلمة الحق بالاستقامة ( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )










الكاثوليكون من رسالة بطرس الاولى

( 3 : 8 - 15 )

والنهاية ، كونوا جميعا متحدي الرأي بحس واحد ، ذوي محبة أخوية ، مشفقين ، لطفاء
9 غير مجازين عن شر بشر أو عن شتيمة بشتيمة ، بل بالعكس مباركين ، عالمين أنكم لهذا دعيتم لكي ترثوا بركة
10 لأن :
من أراد أن يحب الحياة ويرى أياما صالحة ، فليكفف لسانه عن الشر وشفتيه أن تتكلما بالمكر
11 ليعرض عن الشر ويصنع الخير ، ليطلب السلام ويجد في أثره
12 لأن عيني الرب على الأبرار ، وأذنيه إلى طلبتهم ، ولكن وجه الرب ضد فاعلي الشر
13 فمن يؤذيكم إن كنتم متمثلين بالخير
14 ولكن وإن تألمتم من أجل البر ، فطوباكم . وأما خوفهم فلا تخافوه ولا تضطربوا
15 بل قدسوا الرب الإله في قلوبكم ، مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم ، بوداعة وخوف ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،

وأما من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. )










الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار

(27 : 42 - 28 : 6 )

فكان رأي العسكر أن يقتلوا الأسرى لئلا يسبح أحد منهم فيهرب
43 ولكن قائد المئة ، إذ كان يريد أن يخلص بولس ، منعهم من هذا الرأي ، وأمر أن القادرين على السباحة يرمون أنفسهم أولا فيخرجون إلى البر
44 والباقين بعضهم على ألواح وبعضهم على قطع من السفينة . فهكذا حدث أن الجميع نجوا إلى البر
الفصل 28
1 ولما نجوا وجدوا أن الجزيرة تدعى مليطة
2 فقدم أهلها البرابرة لنا إحسانا غير المعتاد ، لأنهم أوقدوا نارا وقبلوا جميعنا من أجل المطر الذي أصابنا ومن أجل البرد
3 فجمع بولس كثيرا من القضبان ووضعها على النار ، فخرجت من الحرارة أفعى ونشبت في يده
4 فلما رأى البرابرة الوحش معلقا بيده ، قال بعضهم لبعض :
لا بد أن هذا الإنسان قاتل ، لم يدعه العدل يحيا ولو نجا من البحر
5 فنفض هو الوحش إلى النار ولم يتضرر بشيء ردي
6 وأما هم فكانوا ينتظرون أنه عتيد أن ينتفخ أو يسقط بغتة ميتا . فإذ انتظروا كثيرا ورأوا أنه لم يعرض له شيء مضر ، تغيروا وقالوا :
هو إله ( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت، في بيعة اللـه المقدسة. آمين. )










مزمور القداس

من مزامير أبينا داود النبي
( 91 : 13,11 )

على الأسد والصل تطأ . الشبل والثعبان تدوس
11 لأنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك
هللويا.







إنجيل القداس

من إنجيل معلمنا لوقا البشير
( 10 : 21 - 24 )

وفي تلك الساعة تهلل يسوع بالروح وقال :
أحمدك أيها الآب ، رب السماء والأرض ، لأنك أخفيت هذه عن الحكماء والفهماء وأعلنتها للأطفال . نعم أيها الآب ، لأن هكذا صارت المسرة أمامك
22 والتفت إلى تلاميذه وقال :
كل شيء قد دفع إلي من أبي . وليس أحد يعرف من هو الابن إلا الآب ، ولا من هو الآب إلا الابن ، ومن أراد الابن أن يعلن له
23 والتفت إلى تلاميذه على انفراد وقال :
طوبى للعيون التي تنظر ما تنظرونه
24 لأني أقول لكم :
إن أنبياء كثيرين وملوكا أرادوا أن ينظروا ما أنتم تنظرون ولم ينظروا ، وأن يسمعوا ما أنتم تسمعون ولم يسمعوا
( والمجد للـه دائماً )

http://emanoeel.com/up/uploads2/images/emanoeel-2231ef162a.png