المتشفع بمارجرجس
02-27-2008, 06:17 AM
باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين
في مدينه القسطنطينيه
عاشت هذه الزوجه القديسه في حياه التقوي والورع متمثله بالقديسه ميلانيا الصغري ...ويقول المؤرخ بلاديوس انه من الصعب احصاءما وزعته هذه القديسه علي كل بلد وبيوت الغرباء والمسجونين.
اصل الفضائل
الاتضاع وان كان الشيطان قد سقط بالكبرياء لذلك ارادت هذه القديسه ان تعيش باتضاع الروح كما قال الكتاب (طوبي للمساكين بالروح ) فامتازت بالمحبه الغير مصطنعه والعطف علي كل الخليقه ملتمسه الاعذار لكل احد عملآ بقول الكتاب ان المحبه تحتمل كل شئ.
الدموع
امتازت ايضآ هذه القديسه بالبكاء الحار ... فكانت دائمآ ذو عينين وخدود محترقه بدموع المحبه الالهيه متذكره خطايا الخطاه وكانها خطاياها ... وهكذا كانت دائمآ مثال لحياه الدموع مثل داود النبي
بساطه الملبس
وان تكلمنا عن بساطه الملبس لهذه القديسه فنقول ماقاله احد الاباء عن ملابس الرهبان بانها ان وضعت في الطريق العام لا ياخذها افقر فقير نظرآ لرادئتها الا علي سبيل البركه ونفس الامر بالنسبه للطعام لو وضع لعبيدها لمتنعو عن الاكل.
طوبي لهذه القديسه التي بسطت كل حبها وعطائها علي الجميع لم تترك مجالآ في الخدمه الا وظهرت فيه نشاطآ عجيبآ .
كانت تكرم الاساقفه وتطعم الجياع وتكسي العرايا وتهتم بالايتام والمرضي... وهكذا اكملت هذه القديسه كاس جهادها حتي انطلقت روحها الي حبيبها ومخلصها الرب يسوع.
بركه صلاه هذه القديسه
فلتكن معنا
امين
في مدينه القسطنطينيه
عاشت هذه الزوجه القديسه في حياه التقوي والورع متمثله بالقديسه ميلانيا الصغري ...ويقول المؤرخ بلاديوس انه من الصعب احصاءما وزعته هذه القديسه علي كل بلد وبيوت الغرباء والمسجونين.
اصل الفضائل
الاتضاع وان كان الشيطان قد سقط بالكبرياء لذلك ارادت هذه القديسه ان تعيش باتضاع الروح كما قال الكتاب (طوبي للمساكين بالروح ) فامتازت بالمحبه الغير مصطنعه والعطف علي كل الخليقه ملتمسه الاعذار لكل احد عملآ بقول الكتاب ان المحبه تحتمل كل شئ.
الدموع
امتازت ايضآ هذه القديسه بالبكاء الحار ... فكانت دائمآ ذو عينين وخدود محترقه بدموع المحبه الالهيه متذكره خطايا الخطاه وكانها خطاياها ... وهكذا كانت دائمآ مثال لحياه الدموع مثل داود النبي
بساطه الملبس
وان تكلمنا عن بساطه الملبس لهذه القديسه فنقول ماقاله احد الاباء عن ملابس الرهبان بانها ان وضعت في الطريق العام لا ياخذها افقر فقير نظرآ لرادئتها الا علي سبيل البركه ونفس الامر بالنسبه للطعام لو وضع لعبيدها لمتنعو عن الاكل.
طوبي لهذه القديسه التي بسطت كل حبها وعطائها علي الجميع لم تترك مجالآ في الخدمه الا وظهرت فيه نشاطآ عجيبآ .
كانت تكرم الاساقفه وتطعم الجياع وتكسي العرايا وتهتم بالايتام والمرضي... وهكذا اكملت هذه القديسه كاس جهادها حتي انطلقت روحها الي حبيبها ومخلصها الرب يسوع.
بركه صلاه هذه القديسه
فلتكن معنا
امين