المتشفع بمارجرجس
02-29-2008, 01:24 AM
بسم الاب و الابن والروح القدس الالة الواحد
امين
راهبة من عائلة استقراطية:
تنتمى هذة الراهبة الى احدى العائلات الاستقراطية فى اسبانيا فنشات على الاداب المسحية وعلمها والديها القراءة فى الكتاب المقدس ومطالعة سير القديسين و الذهاب الى الكنيسة فانعكس كل ذلك على تكوينها النفس وبناءها القلبى من الداخل اشتاقت سانكتيمو الى الحياة الرهبانية فتركت مجد العالم وزخرافة وتنعمات الحياة لتلتقى بالحبيب الاعظم والتحقت باحد اديرة العذارى .
محبتها للكتاب المقدس:
عاشت هذة الام القديسة فى حياة التقوى و الفضيلة ساهرة الليالى فى الصلاة وتلاوة الكتاب المقدس الذى هو انفاس اللة باحثة عن فضائل القديسين من خلال القراءة فى سيرهم الطاهرة.
يعطيك الرب حب سؤال قلبك:
وقد يستنا هذة كانت لها اشتياقات مقدسة لكى تزور الاماكن المقدسة التى عاش فيها السيد المسيح لة المجد ففى عام 381 قامت برحلتها التاريخية التى استمرت ثلاثة سنوات حيث قامت بزيارة اورشليم واماكن (الميلاد ونهر الاردن ومكان الصليب كما زارت فلسطين ومصر والتقت هناك الاباء الكبار للرهبنة)
لم تكتفى بذلك بل كانت لها عزيمة قوية فى ان تزور اماكن رحلة خروج بنى اسرائيل من مصر نعم لقد جاهدت فى رحلتها هذة جهاد الابطال كاشد الرجال فى تسلق الجبال ولما لا اذا كانت العزيمة صادقة والقلب ملتهب بمحبة الاب السماوى لقد صعدت اعلا الجبل الذى تقابل فية موسى النبى مع اللة فى سيناء كما صعدت لجبال التجلى (جبال طابور) والجبل الذى القى من علية السيد المسيح عظتة الخالدة جبل ايليا الذى سكن فية وكثير من الاماكن المقدسة هذا وتعتبر رحاة هذة القديسة من اهم الرحلات المسيحة وذادت من اهميتها انها قامت بتدوين ما رأتة ووصفت كل شئ بتدفيق وكانت ترسل هذة الكتابات الى اخواتها الراهبات للمنفعة العامة . وكذلك وصفت الام سانتكيمو الخدمات الليتورجية فى اورشليم وعبادتها الطقسية ومدى تاثير العبادة فى قلوب الناس مع وصفها للمقادس الدنية والكنائس وصفا فريدا شارحة كل ذلك باسلوب روحى بسيط .
فطوبى ايتها الام القديسة التى جاهدة وسافرت قاطعة الاميال وسط طرقات الجبال الصعبة وقمم الجبال الشاهقة غير مهتمة باخطار السفر فى ذلك الوقت متتبعة اثار المسيح الرب فى اماكن ميلادة وعمادة وحياتة والامة وقيامتة حبث كنتى تتغذى بتعاليم الكتاب وحكمة الاباء.
بركة صلاة الراهبة القديسة فلتكن معنا
امين
امين
راهبة من عائلة استقراطية:
تنتمى هذة الراهبة الى احدى العائلات الاستقراطية فى اسبانيا فنشات على الاداب المسحية وعلمها والديها القراءة فى الكتاب المقدس ومطالعة سير القديسين و الذهاب الى الكنيسة فانعكس كل ذلك على تكوينها النفس وبناءها القلبى من الداخل اشتاقت سانكتيمو الى الحياة الرهبانية فتركت مجد العالم وزخرافة وتنعمات الحياة لتلتقى بالحبيب الاعظم والتحقت باحد اديرة العذارى .
محبتها للكتاب المقدس:
عاشت هذة الام القديسة فى حياة التقوى و الفضيلة ساهرة الليالى فى الصلاة وتلاوة الكتاب المقدس الذى هو انفاس اللة باحثة عن فضائل القديسين من خلال القراءة فى سيرهم الطاهرة.
يعطيك الرب حب سؤال قلبك:
وقد يستنا هذة كانت لها اشتياقات مقدسة لكى تزور الاماكن المقدسة التى عاش فيها السيد المسيح لة المجد ففى عام 381 قامت برحلتها التاريخية التى استمرت ثلاثة سنوات حيث قامت بزيارة اورشليم واماكن (الميلاد ونهر الاردن ومكان الصليب كما زارت فلسطين ومصر والتقت هناك الاباء الكبار للرهبنة)
لم تكتفى بذلك بل كانت لها عزيمة قوية فى ان تزور اماكن رحلة خروج بنى اسرائيل من مصر نعم لقد جاهدت فى رحلتها هذة جهاد الابطال كاشد الرجال فى تسلق الجبال ولما لا اذا كانت العزيمة صادقة والقلب ملتهب بمحبة الاب السماوى لقد صعدت اعلا الجبل الذى تقابل فية موسى النبى مع اللة فى سيناء كما صعدت لجبال التجلى (جبال طابور) والجبل الذى القى من علية السيد المسيح عظتة الخالدة جبل ايليا الذى سكن فية وكثير من الاماكن المقدسة هذا وتعتبر رحاة هذة القديسة من اهم الرحلات المسيحة وذادت من اهميتها انها قامت بتدوين ما رأتة ووصفت كل شئ بتدفيق وكانت ترسل هذة الكتابات الى اخواتها الراهبات للمنفعة العامة . وكذلك وصفت الام سانتكيمو الخدمات الليتورجية فى اورشليم وعبادتها الطقسية ومدى تاثير العبادة فى قلوب الناس مع وصفها للمقادس الدنية والكنائس وصفا فريدا شارحة كل ذلك باسلوب روحى بسيط .
فطوبى ايتها الام القديسة التى جاهدة وسافرت قاطعة الاميال وسط طرقات الجبال الصعبة وقمم الجبال الشاهقة غير مهتمة باخطار السفر فى ذلك الوقت متتبعة اثار المسيح الرب فى اماكن ميلادة وعمادة وحياتة والامة وقيامتة حبث كنتى تتغذى بتعاليم الكتاب وحكمة الاباء.
بركة صلاة الراهبة القديسة فلتكن معنا
امين