المتشفع بمارجرجس
02-29-2008, 07:23 AM
فاز مشروع من الهند لتحويل فضلات الطعام إلى غاز للطهي ومشروعات أخرى، في 22 يونيو/ حزيران 2007م، بجوائز بيئية, ويقدم الجوائز صندوق "اشدن"، وهو أحد صناديق عائلة سينسبري الخيرية, حسب ما جاء في الـ"بي بي سي".
ويشار إلى أن جوائز "اشدن" للطاقة المستدامة، التي تأسست عام 2001م، تنقسم إلى خمس فئات دولية، وهي: جائزة المؤسسة التجارية، وجائزة الأمن الغذائي، وجائزة الإنارة والكهرباء، وجائزة التعليم والرفاهية وجائزة أفريقيا, وتبلغ قيمة كل جائزة 30 ألف جنيه إسترليني (60 ألف دولار).
وتقدم الجوائز سنويا للمشروعات المستحقة، التي يمكنها إفادة المجتمعات المحلية، ويمكن توسيعها لتعزز التنمية المستدامة.
أما الجوائز الأخرى، ففاز بها تصميم لموقد من الصين، يعمل بمخلفات المحاصيل، ومشروعات لإنتاج الطاقة الشمسية، بكلفة معقولة من لاوس وتنزانيا، ومشروع قارب يعمل بالطاقة الشمسية من بنغلاديش.
وفازت شركة بكين "شينزو داشو بيو انيرجي" بجائزة المؤسسة التجارية، وفازت شركة "بيوتيك" الهندية بجائزة الأمن الغذائي، وفازت شركة "صنلابوب رينيوبول انيرجيز ليمتد" من لاوس بجائزة الإنارة والكهرباء، وفازت "شيدهولاي سوانيرفار سانجيتا" من بنجلادش بجائزة التعليم، وفازت شركة "زارا سولار ليمتد" في تنزانيا بجائزة أفريقيا.
أما جائزة الإنجاز المتميز، وقيمتها 15 ألف جنيه (30 ألف دولار)، فذهبت إلى شركة "سيلكو" الهندية، التي تقدم أنظمة للطاقة الشمسية بأسعار في متناول الفقراء.
وقالت سارة بتلر-سلوس، التي رأست لجنة التحكيم: "إن الفائزين بينوا كيف تستطيع الطاقة المستدامة، تحسين الصحة والتعليم والمعيشة، وفي الوقت نفسه، تقليل انبعاثات الكربون".
وأضافت أنه "إذا وسعت هذه التقنيات وطبقت على نطاق واسع، فسوف تلعب دورا كبيرا في مساعدتنا على معالجة تغير المناخ والفقر، وما نحتاجه الآن أن توسع الإرادة السياسة هذه الحلول وتعرضها".
ويرتبط استهلاك الطاقة بعملية التنمية، وكلاهما مرتبط بمفهوم التنمية المستدامة، حيث تعتبر مصادر الطاقة ومقدار استهلاك المجتمع منها، المحور الأساس للاقتصاد العالمي، وبموجبها يتم قياس مستوى التقدم الاقتصادي والحضاري لأي مجتمع، حيث يمثل مستوى استهلاكها من الطاقة معيار لهذا التقدم.
وكان لاستهلاك الموارد الطبيعية، ومنها الطاقة، أثر كبير في تلوث الطبيعة، وفي استنزاف تلك الموارد مما أثر سلبا على تحقيق التنمية المستدامة
يارب تعجبكم امين
ويشار إلى أن جوائز "اشدن" للطاقة المستدامة، التي تأسست عام 2001م، تنقسم إلى خمس فئات دولية، وهي: جائزة المؤسسة التجارية، وجائزة الأمن الغذائي، وجائزة الإنارة والكهرباء، وجائزة التعليم والرفاهية وجائزة أفريقيا, وتبلغ قيمة كل جائزة 30 ألف جنيه إسترليني (60 ألف دولار).
وتقدم الجوائز سنويا للمشروعات المستحقة، التي يمكنها إفادة المجتمعات المحلية، ويمكن توسيعها لتعزز التنمية المستدامة.
أما الجوائز الأخرى، ففاز بها تصميم لموقد من الصين، يعمل بمخلفات المحاصيل، ومشروعات لإنتاج الطاقة الشمسية، بكلفة معقولة من لاوس وتنزانيا، ومشروع قارب يعمل بالطاقة الشمسية من بنغلاديش.
وفازت شركة بكين "شينزو داشو بيو انيرجي" بجائزة المؤسسة التجارية، وفازت شركة "بيوتيك" الهندية بجائزة الأمن الغذائي، وفازت شركة "صنلابوب رينيوبول انيرجيز ليمتد" من لاوس بجائزة الإنارة والكهرباء، وفازت "شيدهولاي سوانيرفار سانجيتا" من بنجلادش بجائزة التعليم، وفازت شركة "زارا سولار ليمتد" في تنزانيا بجائزة أفريقيا.
أما جائزة الإنجاز المتميز، وقيمتها 15 ألف جنيه (30 ألف دولار)، فذهبت إلى شركة "سيلكو" الهندية، التي تقدم أنظمة للطاقة الشمسية بأسعار في متناول الفقراء.
وقالت سارة بتلر-سلوس، التي رأست لجنة التحكيم: "إن الفائزين بينوا كيف تستطيع الطاقة المستدامة، تحسين الصحة والتعليم والمعيشة، وفي الوقت نفسه، تقليل انبعاثات الكربون".
وأضافت أنه "إذا وسعت هذه التقنيات وطبقت على نطاق واسع، فسوف تلعب دورا كبيرا في مساعدتنا على معالجة تغير المناخ والفقر، وما نحتاجه الآن أن توسع الإرادة السياسة هذه الحلول وتعرضها".
ويرتبط استهلاك الطاقة بعملية التنمية، وكلاهما مرتبط بمفهوم التنمية المستدامة، حيث تعتبر مصادر الطاقة ومقدار استهلاك المجتمع منها، المحور الأساس للاقتصاد العالمي، وبموجبها يتم قياس مستوى التقدم الاقتصادي والحضاري لأي مجتمع، حيث يمثل مستوى استهلاكها من الطاقة معيار لهذا التقدم.
وكان لاستهلاك الموارد الطبيعية، ومنها الطاقة، أثر كبير في تلوث الطبيعة، وفي استنزاف تلك الموارد مما أثر سلبا على تحقيق التنمية المستدامة
يارب تعجبكم امين