المتشفع بمارجرجس
03-05-2008, 12:36 AM
بسم الاب والابن والروح القدس الالة الواحد
امين
دعوة كفر :
*ارسل الملك اليها بطاقة دعوة لكى تكفر بالمسيح كتب يقول لها :اذا كفرت بالمسيح عشت والامت .فلما سمعت كلماتة نزلت الى الشارع .
صرخة ايمان :
*فلما نزلت الى الشارع صرخت قائلة (ايها النساء النجرانيات المسيحيات رقيقاتى وغيرهن من اليهوديات والوثنيات انكن تعلمن اننى مسيحية وتعرفن جنسى وعشيرتى ومن انا وعندى ذهبا وفضة وعبيدا واماء وغلات ولايعوزنى شئ والان وقد قتل بعلى من اجل المسيح فاذا شئت ان اصير لرجل لا يعسر على ايجاد رجل وانة عندى اليوم اربعين الف دينار فى خزينتى ما عدا خزينة زوجى وحلى وجواهر وحجارة كريمة راها بعض منكن فى بيتى وانتن تعرفن انة ليس للمرأة ايام فرح مثل يوم زفافها ومنذ ذلك الحين تلازمها الضيقات ولالام فحين تلد اولادا تلدهم بالبكاء وحين تحرم من ولادة اولاد تكون فى ضيق وحزن وكذلك حين تدفن اولادها اما انا منذ اليوم سأبقى فى فرح ايام عرسى الاول...وهوذا بناتى الثلاث قد زينتهن للمسيح بدلا من زواجهن فانظرن الى انكن ترين وجهى مرتين اى فى زفافى الاول وفى هذا الثانى ايضا فقد دخلت مرفوعة الجبين .امام جميعكن اى خطيبى الاول والان ايضا اذهب مرفوعة الجبين الى المسيح ربى والهى والة بناتى.
*قالت هذا ثم خرجت من المدينة قاصدة الملك.
مقابلة دوهوم وبناتها للملك:
* الملك: قولى فقط ان المسيح هو انسان وابصقى على الصليب وامضى الى بيتك انت وبناتك.
*اما حفيدة الطوباوية دوهوم وكانت فى التاسعة من عمرها اذ سمعت هذا الكلام ملأت فاها بصاقا وتفلت على الملك وقالت للملك: يعلم المسيح ان جدتى اشرف من امك وعشيرتى انبل من عشيرتك ايها اليهودى القاتل ربة .
ذروة العذاب :
* فلما سمع الملك هذا الكلام من هذة الطفلة امر فالقوا جدتها على الارض ولتخويف جميع المسيحين ذبحت عليها هذة الفتاة فسال دمها فى فم جدتها ثم ذبحت ابنة الطوباوية واسمها امة وسال دمها ايضا فى فم امها ثم اقامها الملك من على الارض وسألها :
*كيف تذوقت دم ابنتك ؟
*فاجابت : اننى تذوقتة كقربان طاهر لاعيب فية فامر فى الحالبقطع رقبتها بحد السيف ونالت اكليل الشهادة وابنتها وابنة ابنتها فى يوم تشرين الثانى سنة 523 ميلادية.
بركة صلاتها فلتكن معنا امين
امين
دعوة كفر :
*ارسل الملك اليها بطاقة دعوة لكى تكفر بالمسيح كتب يقول لها :اذا كفرت بالمسيح عشت والامت .فلما سمعت كلماتة نزلت الى الشارع .
صرخة ايمان :
*فلما نزلت الى الشارع صرخت قائلة (ايها النساء النجرانيات المسيحيات رقيقاتى وغيرهن من اليهوديات والوثنيات انكن تعلمن اننى مسيحية وتعرفن جنسى وعشيرتى ومن انا وعندى ذهبا وفضة وعبيدا واماء وغلات ولايعوزنى شئ والان وقد قتل بعلى من اجل المسيح فاذا شئت ان اصير لرجل لا يعسر على ايجاد رجل وانة عندى اليوم اربعين الف دينار فى خزينتى ما عدا خزينة زوجى وحلى وجواهر وحجارة كريمة راها بعض منكن فى بيتى وانتن تعرفن انة ليس للمرأة ايام فرح مثل يوم زفافها ومنذ ذلك الحين تلازمها الضيقات ولالام فحين تلد اولادا تلدهم بالبكاء وحين تحرم من ولادة اولاد تكون فى ضيق وحزن وكذلك حين تدفن اولادها اما انا منذ اليوم سأبقى فى فرح ايام عرسى الاول...وهوذا بناتى الثلاث قد زينتهن للمسيح بدلا من زواجهن فانظرن الى انكن ترين وجهى مرتين اى فى زفافى الاول وفى هذا الثانى ايضا فقد دخلت مرفوعة الجبين .امام جميعكن اى خطيبى الاول والان ايضا اذهب مرفوعة الجبين الى المسيح ربى والهى والة بناتى.
*قالت هذا ثم خرجت من المدينة قاصدة الملك.
مقابلة دوهوم وبناتها للملك:
* الملك: قولى فقط ان المسيح هو انسان وابصقى على الصليب وامضى الى بيتك انت وبناتك.
*اما حفيدة الطوباوية دوهوم وكانت فى التاسعة من عمرها اذ سمعت هذا الكلام ملأت فاها بصاقا وتفلت على الملك وقالت للملك: يعلم المسيح ان جدتى اشرف من امك وعشيرتى انبل من عشيرتك ايها اليهودى القاتل ربة .
ذروة العذاب :
* فلما سمع الملك هذا الكلام من هذة الطفلة امر فالقوا جدتها على الارض ولتخويف جميع المسيحين ذبحت عليها هذة الفتاة فسال دمها فى فم جدتها ثم ذبحت ابنة الطوباوية واسمها امة وسال دمها ايضا فى فم امها ثم اقامها الملك من على الارض وسألها :
*كيف تذوقت دم ابنتك ؟
*فاجابت : اننى تذوقتة كقربان طاهر لاعيب فية فامر فى الحالبقطع رقبتها بحد السيف ونالت اكليل الشهادة وابنتها وابنة ابنتها فى يوم تشرين الثانى سنة 523 ميلادية.
بركة صلاتها فلتكن معنا امين