st-athanasios
04-14-2007, 12:16 PM
إيه الليمزعلك يا
السيدة /...... - عين شمس الشرقية تقول : منذ طفولتي وأنا أعاني من حالات قيء غريبة الشكل ولا أعرف لها سبباً وكنت طوال أسبوع أتقيأ دون أن أكل شيئاً مع ألم شديد في المعدة .. كنت بالتالي أعاني من هزال شديد جداً ... قمت بعمل أشعه علي المعدة فلم يتضح فيها أي شيء ... وكانت تعاودني هذه الحالة مرة كل شهر تقريباً .. ولكن توقفت هذه الحالات بعد حصولي علي الشهادة الإبتدائية و الإعدادية والثانوية علماً بأنني كنت من المتفوقين .. ولم يكن عندي أي مشاكل نفسيه أو عصبيه ... ولكن بعد دخولي الجامعة بدأت تعاودني حالات القيء من جديد .. وأنا لا أعرف ماذا أفعل ..؟ إرتبكت حياتي من جديد ..
توجهت إلي الطبيب الذي أجرى أشعة تليفزيونية وخرجت والحمد لله سليمة لا يوجد بها أي شيء .. ثم إقترح علي والدي بعمل منظار علي المعدة .. وإتضح أن بها بعض التقرحات في جوار المعدة والإثني عشر ولكن هذه لا تسبب حالات القيء
وفيما أنا في هذه الحالة طلب مني والدي أن يقرأ لي احدي معجزات البابا كيرلس وفتح أحد الأجزاء ( صدق ولابد أن تصدق لمعجزات البابا كيرلس ) وإذا بها حالة تشبه حالتي والرب تمجد فيها ببركة ومعجزة وشفاعة البابا كيرلس .. فأخذت الكتاب ووضعته داخل ملابسي علي صدري وغفوت لمدة ثوانى معدودة
شعرت خلالها بشيء يخبطني علي صدري فنظرت وإذ بالبابا كيرلس يخبطني علي صدري بالصليب وهو يقول لي إيه اللي مزعلك يا بنتي ؟ إستيقظت من النوم وأنا فرحه جداً وحكيت لوالدي الذي طلب مني أن أتوجه إلي الطاحونة وهناك في هذا المكان البسيط فرحت وأخذت الروشتات و الأشعات وقلت له إتصرف يا رجل الله .. وصدقوني منذ أن عدت من الطاحونة تاركه كل متاعبي وكل همومي .. ومن ذاك التاريخ والحمد لله عافاني الله وشفاني وأشكر محبة أبي وشفيعي وحبيبي رجل الله البابا كيرلس ..
أنقذني من الأشرار
وقت دراستي حيث كان يوجد مجموعة من الشباب تسكنهم شياطين وكان الشر يبدوا علي وجوههم وملامحهم وتصرفاتهم .. وذات يوم أرادو الاحتكاك بي أو ( جر شكلي ) .. وأنا لا أرغب ذلك .. لم أعترضهم في شي .. ولكني في داخلي كنت متخوفه جدا جدا من شرهم ..
دخلت حجرتي وطلبت من أبي وسيدي البابا كيرلس أن يتدخل ويستر علي ويحل الإشكال .. والعين بصيرة واليد قصيرة .. وبينما أنا أنادي البابا كيرلس فإذ بواحد منهم يقول ( يلا يا جماعه دلوقت ) .. وإنسحبوا ورأه .. بدون مناقشة أو جدال أو أسباب ولك أن تصدق أن البابا كيرلس يتدخل في أحرج أوقاتي وأصعبها .. ومن ذلك اليوم لم أري وجوه هولاء المشاغبين الأشرار حتي اليوم .. ما أعظم حماية القديسين لأولادهم ..
الصورة لم تقع
صورة مصباح كهربائي صغير مضاء صباحاً ومساءاً
فعند عودتي لاحظت أن الخيط المعلق لصورة البابا كيرلس مقطوع والمصباح الكهربي مضاء كما هو ولم تسقط الصورة وزجاجها سليم فنظرت للصورة وأنا أتعجب واندهشت من هذا العمل العظيم الذي من صنع الله وناديت أهل منزلي ليمجدوا الله في قديسيه .. إنحنيت أمام الصورة وأمام قداسة البابا كيرلس .. وطلبت بركته وقلت له بالحقيقة أنت قديس يا رجل الله . أكسيوس . أكسيوس . أكسيوس . بابا آفا كيرلس بي أرشي إيرفس ...
البابا عملالعملية
الاسم :..... الأميرية - القاهرة ... يقول :
لي ابن يدعي ماجد بعد ولادته وفي مرحلة المشي لاحظنا وجود تقوس في رجليه ومع مرور الأيام وجدت أن هذا التقوس يزداد لدرجة أنه أثناء لبسه كنا نساعده وكنا نفضل أنه يلبس بنطلون طويل وليس شورت لكي لا يري أحد هذا التقوس ... ذهبنا به إلي الأطباء وكل طبيب كتب روشته شكل ولكنه كله بلا فائدة ... ولكن إستقر رأي الأطباء علي إجراء عملية جراحية وكان نظام العملية هو كسر الرجل الواحدة ثم وضعها في الجبس وبعد 45 يوم يفك الجبس وتعمل أشعة وإذا كانت الأشعة تظهر أن الرجل سليمة تكسر الثانية وهكذا ... ! ماذا أظهرت الأشعة أن الرجل الأولي غير سليمة فتكسر ثانياً ويعاد الجبس وهكذا ...
فنويت أن نعمل له العملية ولكنه قبل العملية إتفقنا علي أننا نأخذ بركة مارمينا والبابا كيرلس وكان سنُه في هذا الوقت أربعة سنوات ..... وهناك عند المزار وقفت أصلى رفعت ابني ماجد فوق المزار وأخذت الفه في ستر قطيفة موجود فوق المزار
ثم خرجنا من المزار وأراد إبني ماجد أن يلبس الحذاء وأردت أن أساعده ولكن رأى إبني ابن عمه يلعب فإنفلت من يدي قبل أن يكمل لبس الحذاء فوقع علي ركبتيه فأصيب وسال من ركبتيه دم ... وهنا تضايقت وقلت أنا جايبك عند مارمينا والبابا كيرلس علشان تشفي ولا علشان تصاب وتتعور !!! وبالتالي كانت هذه الإصابه سببا في تأجيل العملية حتى تلتئم الجروح ... وعند مرورنا بالمكتبة اشترينا كتاب عن معجزات البابا كيرلس فتشبث الولد بمسك الكتاب حتى عدنا إلي المنزل وضعه تحت المخدة التي ينام عليها ...
ونام وفي الصباح قال ماجد لوالدته
أبونا كيرلس كان هنا النهارده ... فظنت الأم أنه كان يحلم وبعد ثلاثة أيام من زيارتنا للدير إتضح أن قدمي ماجد سليمة 100 في المائة والتقوس راح ... لدرجة أن بعض الأقارب ظن أننا أجرينا له العملية دون أن نخبرهم ... علماً بأنهم كانوا معنا في الدير ورأوه حين وقع وأصيب في ركبتيه والعجيب أن ماجد أصبح من هواة لعب الكرة بقدميه ... ولا أجد ما أعبر به عن شكري غير دموعي للعرفان بالجميل شكرا سيدي مار مينا و سيدي البابا كيرلس
منقول
السيدة /...... - عين شمس الشرقية تقول : منذ طفولتي وأنا أعاني من حالات قيء غريبة الشكل ولا أعرف لها سبباً وكنت طوال أسبوع أتقيأ دون أن أكل شيئاً مع ألم شديد في المعدة .. كنت بالتالي أعاني من هزال شديد جداً ... قمت بعمل أشعه علي المعدة فلم يتضح فيها أي شيء ... وكانت تعاودني هذه الحالة مرة كل شهر تقريباً .. ولكن توقفت هذه الحالات بعد حصولي علي الشهادة الإبتدائية و الإعدادية والثانوية علماً بأنني كنت من المتفوقين .. ولم يكن عندي أي مشاكل نفسيه أو عصبيه ... ولكن بعد دخولي الجامعة بدأت تعاودني حالات القيء من جديد .. وأنا لا أعرف ماذا أفعل ..؟ إرتبكت حياتي من جديد ..
توجهت إلي الطبيب الذي أجرى أشعة تليفزيونية وخرجت والحمد لله سليمة لا يوجد بها أي شيء .. ثم إقترح علي والدي بعمل منظار علي المعدة .. وإتضح أن بها بعض التقرحات في جوار المعدة والإثني عشر ولكن هذه لا تسبب حالات القيء
وفيما أنا في هذه الحالة طلب مني والدي أن يقرأ لي احدي معجزات البابا كيرلس وفتح أحد الأجزاء ( صدق ولابد أن تصدق لمعجزات البابا كيرلس ) وإذا بها حالة تشبه حالتي والرب تمجد فيها ببركة ومعجزة وشفاعة البابا كيرلس .. فأخذت الكتاب ووضعته داخل ملابسي علي صدري وغفوت لمدة ثوانى معدودة
شعرت خلالها بشيء يخبطني علي صدري فنظرت وإذ بالبابا كيرلس يخبطني علي صدري بالصليب وهو يقول لي إيه اللي مزعلك يا بنتي ؟ إستيقظت من النوم وأنا فرحه جداً وحكيت لوالدي الذي طلب مني أن أتوجه إلي الطاحونة وهناك في هذا المكان البسيط فرحت وأخذت الروشتات و الأشعات وقلت له إتصرف يا رجل الله .. وصدقوني منذ أن عدت من الطاحونة تاركه كل متاعبي وكل همومي .. ومن ذاك التاريخ والحمد لله عافاني الله وشفاني وأشكر محبة أبي وشفيعي وحبيبي رجل الله البابا كيرلس ..
أنقذني من الأشرار
وقت دراستي حيث كان يوجد مجموعة من الشباب تسكنهم شياطين وكان الشر يبدوا علي وجوههم وملامحهم وتصرفاتهم .. وذات يوم أرادو الاحتكاك بي أو ( جر شكلي ) .. وأنا لا أرغب ذلك .. لم أعترضهم في شي .. ولكني في داخلي كنت متخوفه جدا جدا من شرهم ..
دخلت حجرتي وطلبت من أبي وسيدي البابا كيرلس أن يتدخل ويستر علي ويحل الإشكال .. والعين بصيرة واليد قصيرة .. وبينما أنا أنادي البابا كيرلس فإذ بواحد منهم يقول ( يلا يا جماعه دلوقت ) .. وإنسحبوا ورأه .. بدون مناقشة أو جدال أو أسباب ولك أن تصدق أن البابا كيرلس يتدخل في أحرج أوقاتي وأصعبها .. ومن ذلك اليوم لم أري وجوه هولاء المشاغبين الأشرار حتي اليوم .. ما أعظم حماية القديسين لأولادهم ..
الصورة لم تقع
صورة مصباح كهربائي صغير مضاء صباحاً ومساءاً
فعند عودتي لاحظت أن الخيط المعلق لصورة البابا كيرلس مقطوع والمصباح الكهربي مضاء كما هو ولم تسقط الصورة وزجاجها سليم فنظرت للصورة وأنا أتعجب واندهشت من هذا العمل العظيم الذي من صنع الله وناديت أهل منزلي ليمجدوا الله في قديسيه .. إنحنيت أمام الصورة وأمام قداسة البابا كيرلس .. وطلبت بركته وقلت له بالحقيقة أنت قديس يا رجل الله . أكسيوس . أكسيوس . أكسيوس . بابا آفا كيرلس بي أرشي إيرفس ...
البابا عملالعملية
الاسم :..... الأميرية - القاهرة ... يقول :
لي ابن يدعي ماجد بعد ولادته وفي مرحلة المشي لاحظنا وجود تقوس في رجليه ومع مرور الأيام وجدت أن هذا التقوس يزداد لدرجة أنه أثناء لبسه كنا نساعده وكنا نفضل أنه يلبس بنطلون طويل وليس شورت لكي لا يري أحد هذا التقوس ... ذهبنا به إلي الأطباء وكل طبيب كتب روشته شكل ولكنه كله بلا فائدة ... ولكن إستقر رأي الأطباء علي إجراء عملية جراحية وكان نظام العملية هو كسر الرجل الواحدة ثم وضعها في الجبس وبعد 45 يوم يفك الجبس وتعمل أشعة وإذا كانت الأشعة تظهر أن الرجل سليمة تكسر الثانية وهكذا ... ! ماذا أظهرت الأشعة أن الرجل الأولي غير سليمة فتكسر ثانياً ويعاد الجبس وهكذا ...
فنويت أن نعمل له العملية ولكنه قبل العملية إتفقنا علي أننا نأخذ بركة مارمينا والبابا كيرلس وكان سنُه في هذا الوقت أربعة سنوات ..... وهناك عند المزار وقفت أصلى رفعت ابني ماجد فوق المزار وأخذت الفه في ستر قطيفة موجود فوق المزار
ثم خرجنا من المزار وأراد إبني ماجد أن يلبس الحذاء وأردت أن أساعده ولكن رأى إبني ابن عمه يلعب فإنفلت من يدي قبل أن يكمل لبس الحذاء فوقع علي ركبتيه فأصيب وسال من ركبتيه دم ... وهنا تضايقت وقلت أنا جايبك عند مارمينا والبابا كيرلس علشان تشفي ولا علشان تصاب وتتعور !!! وبالتالي كانت هذه الإصابه سببا في تأجيل العملية حتى تلتئم الجروح ... وعند مرورنا بالمكتبة اشترينا كتاب عن معجزات البابا كيرلس فتشبث الولد بمسك الكتاب حتى عدنا إلي المنزل وضعه تحت المخدة التي ينام عليها ...
ونام وفي الصباح قال ماجد لوالدته
أبونا كيرلس كان هنا النهارده ... فظنت الأم أنه كان يحلم وبعد ثلاثة أيام من زيارتنا للدير إتضح أن قدمي ماجد سليمة 100 في المائة والتقوس راح ... لدرجة أن بعض الأقارب ظن أننا أجرينا له العملية دون أن نخبرهم ... علماً بأنهم كانوا معنا في الدير ورأوه حين وقع وأصيب في ركبتيه والعجيب أن ماجد أصبح من هواة لعب الكرة بقدميه ... ولا أجد ما أعبر به عن شكري غير دموعي للعرفان بالجميل شكرا سيدي مار مينا و سيدي البابا كيرلس
منقول