المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سوال وارجو الاجابة


مريام أنسي
04-02-2008, 05:54 PM
سلام ونعمه
عندي سوال واتمني الرد عليه بسرعه

ليه كل 12 في الشهر القبطي نحتفل بتذكار الملاك ميخائيل والملاك غبريال بتحفل به يوم 22 كيهك و 30برمهات و13 بؤونه والملاك سوريال 27 طوبه والملاك روفائيل 3 نسئ ليه مش بنحتفل لباقي الملائكه في عيدهم كل شهر زي الملاك ميخائيل
شكرا

مينا 332211
04-17-2008, 11:55 AM
سوال بايخ ممكن تعملى موضع غير داة

mena_king
12-13-2011, 05:10 AM
ايه الرد ده يا مينا ده مش رد واحد مسيحي ابداً



1- عيد 12 هاتور :



في مثل هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار الملاك الجليل ميخائيل رئيس الأجناد السمائية، القائم في كل حين أمام كرسي العظمة يشفع في جنس البشر، هذا الذي رآه يشوع بن نون وهو بمجد عظيم، فجزع منه وخر ساجدا له قائلا "هل لنا أنت أو لأعدائنا" ، فقال "كلا بل انا رئيس جند الرب انظر، قد دفعت بيدك أريحا وملكها" والملاك ميخائيل رفيق القديسين يقويهم ويصبرهم حتى يكملوا جهادهم. ويحتفل بتذكاره وتوزع باسمه الصدقات في اليوم الثاني عشر (12من كل شهر) . ومن عجائبه إن إنسانا محبا للإله يدع ذوروتاؤس وزوجته ثاؤبستى، كانا يصنعان تذكار الملاك ميخائيل في اليوم الثاني عشر من كل شهر، فانعم الرب عليهما بالغني والفرج بعد الضيق، وذلك انه لما اشتد الضيق بهذين البارين ولم يكن لهما ما يكملان به العيد أخذا ثيابهما ليبيعاها، فظهر الملاك ميخائيل لذوروتاؤس في زي رئيس جليل وأمره إلا يبيع ثيابه، بل يمضي بضمانته إلى صاحب أغنام، ويأخذ منه خروفا بثلث دينار، وإلى صياد ويأخذ منه حوتا من السمك بثلث دينار، وإلا يفتح السمكة حتى يحضر إليه، وإلى صاحب قمح ويأخذ منه ما يحتاج إليه، فصنع الرجل كما أمره الملاك، ودعا الناس للعيد كعادته، ثم دخل إلى الخزانة لعله يجد فيها خمرا لتقديم القرابين، فوجد الآنية مملوءة خمرا وكذا خيرات كثيرة متنوعة، فتعجب ودهش، وبعد إتمام مراسيم العيد وانصراف الحاضرين حضر الملاك إلى ذوروثاؤس بالهيئة التي رآه بها أولا، وأمره إن يفتح بطن السمكة فوجد فيها ثلاثمائة دينار وثلاث أثلاث ذهب، فقال له "هذه الأثلاث هي ثمن الخروف والسمكة والقمح، أما الدنانير فلكما ولأولادكما، لان الرب قد ذكركما وذكر صدقاتكما التي تقدمانها، فعوضكما عنها بها في هذه الدنيا وفي الآخرة بملكوت السموات"، وفيما هما في حيرة مما جرى قال لهما "انا هو ميخائيل رئيس الملائكة الذي خلصتكما من جميع شدائدهما، انا الذي قدمت قرابينكما وصدقاتكما أمام الرب، وسوف لا تفتقران إلى شئ من خيرات هذا العالم"، فسجدا له وغاب عنهما صاعدا إلى السماء، هذه إحدى عجائب هذا الملاك الجليل التي لا ليوم شفاعتهم تكون معنا ، ولربنا المجد دائمًا أبديًا آمين



- عيد 12 بؤونة :

فى مثل هذا اليوم تحتفل الكنيسة بتذكار رئيس جند السماء الملاك الجليل ميخائيل الشفيع في جنس البشر الذي ظهر ليشوع بن نون وقال له " أنا رئيس جند الله " . وعضده وحطم العمالقة وأسقط مدينة أريحا في يده وأوقف له الشمس . شفاعته تكون معنا . أمين
كان الوثنيون بالإسكندرية يعبدون الصنم زحل صاحب التمثال الذي بنته كليوباترا في اليوم الثاني عشر من شهر بؤونه ، وفي أيام الملك قسطنطين أخذ البابا ألكسندروس في وعظ الجميع مظهرا لهم خطأ عبادة الأوثان التي لا تعقل ولا تتحرك وخطأ تقديم الذبائح لها . ثم حول هيكل هذا الصنم إلى كنيسة باسم الملاك ميخائيل بعد أن حطم التمثال وطلب منهم أن يذبحوا الذبائح لله الحي ويوزعوها على الفقراء الذين دعاهم أخوته حتى يكسبوا بذلك شفاعة الملاك ميخائيل . وكانت هذه الكنيسة تسمي وقتئذ بكنيسة القيسارية (عن مخطوط بشبين الكوم) .
وقد قيل ان هذا العيد أيضا أخذ عن المصريين القدماء الذين كانوا يعتقدون أن زيادة النيل تبتدئ في الليلة الثانية عشرة من شهر بؤونة ( نزول النقطة ) أي دمعة إيزيس آلهة الخصب والنماء وهي الدمعة التي أراقتها حزنا على زوجها " اوزيريس اله الخير الذي قتله " تيفون " اله الشر
وقد استبدل هذا العيد في المسيحية بعيد رئيس الملائكة ميخائيل (تاريخ الأمة
القبطية )
وكذلك فأن كل يوم 12 من كل شهر قبطي تظهر عجيبة من عجائب الملاك ميخائيل في قطمارس الكنيسة القبطية
شفاعته تكون معنا ، ولربنا المجد دائمًا . آمين



انا ده اللي عرفة لكن باقي الملائكة ممكن تشوفي السنكسار وهتعرفي

mena_king
12-13-2011, 05:11 AM
و له احتفالين سنويين

1- عيد 12 هاتور :

سبب هذا العيد أن البطريرك ألكسندروس الأول الـ 19 من باباوات الكرازة المرقسية إذ كان الإسكندريين يقيمون عن جهل عيداً فى هيكل زحل الوثنى فى 12 هاتور من كل سنة حيث يذبحون الذبائح الكثيرة له ، فلما حان العيد حثهم على إقامة هذا العيد لرئيس الملائكة الجليل ميخائيل الذى يشفع فيهم عند اللـه ويتوسل من أجل الزروع والأهوية وأن يقدموا الذبائح للمساكين فأطاع أهل الإسكندرية نداء البابا وأقاموا كنيسة بإسم رئيس الملائكة شهد فيها الكثيرون بعجائب ومعجزات شفاء المرضى .
2- عيد 12 بؤونة :

وهو مرتبط ببدء فيضان النيل وقد حولت المسيحية هذا العيد الوثنى الذى كان مبنياً على أسطورة فرعونية أيضاً إلى عيد لرئيس الملائكة ذلك لأنه يطلب من اللـه أن يعم الخير أرجاء البلاد ، وبذلك استطاع الإيمان المسيحى أن يزيل المعتقدات الوثنية