كُتب : [ 08-29-2007
- 10:27 PM
]
غنى النعمة ومحبة الله المتسعة التي بلا قيد أو شرط إذ أنها تنساب لنا بغزارة واتساع تملئ قلبك بالتمام ، وبمحبة الله المتسعة أهديك السلام، وأشكرك على تعليقك الرقيق طالباً من الله أن يجعلنا نؤمن به إيمان حقيقي عميق ونلتفت إليه دائماً ولا ننسى حياتنا ونبتعد عنه دون أن ندري؛؛؛ النعمة معك كل حين آمين
|