كثيرا ما تتصارع النفس مع زاتها تقبل الشر ام تقبل على الخير ..........
كثيرا ما تتصارع مع الانا الاعلى لزاتك هل اقبل واستحمل ما يجرى لى
ام لكرامتى افضل .........نجاحى امام الناس سيكون اكثر اهمية من مجاجى امام الله
لكل هزة الاسئلة لا تجد لها حلا فى حياتك مازا تفعل لكى ترضى زاتك والله
حبيبى احب ان اقول لك اين كرامة الملك الزى نزل من على عرش مجدة
وتالم من مصنوعات ايدية هل تتخيل زلك الموقف تخيل انك ربيت مثلا اى حيوان اليف لو يكن قلب
انت ربيتة تستتنظر منة ان يحبك ويطيع كلامك وان يفعل اى شىء تقولة لة
اما الله خلقك هل تعلم معنى الكلمة فى حد زاتها
خليقك يا انسان
اين هى طاعتك اين هى كرامتك ...........؟
هل مازلت لا تجد حلا لسوالك...........!
كرامتك حبيبى هى صليبك ...........وعارك عندما تترك الصليب وتمشى وراء زاتك وهى ليست ملك لك لمازا الغشاوة تصيب اعيننا معظم الوقت
لا اعلم مازا يريد الانسان كرامتك هى محبتك للرب الهك انسيت ان دم يسوع هو سر خلاصك من خطيتك يا انسان يقول بولس الرسول الى اهل افسس:"انتم الزين كنتم قبلا بعيدين صرتم قريبين بدم المسيح...........(افس13:2 )
انت كنت محكوم عليك بحكم الموت الابدى بسبب خطية ابواك ......ابوك خلصك بدمة اتنظر الى كرامتك بعد تريد ان ترضى نفس خاطئة تريد سقوطك مرة والاخرى فى الخطية
لا تعمل على ارضاء جسدك حتى لا تعمل على غضب الله جميلة اوى المقولة دى قالهالى راهب من دير البراموس ابونا كيرلس البراموسى بجد لا تهتموا بالعالم ولا بالاغراءات التى فى العالم لان العالم يزول وشهواتة تمضى معة ....
