تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد


  †† ارثوذكس †† > كل منتدايات الموقع > المنتديات المسيحية العامه > الطقس الكنسي الارثوذكسي

الطقس الكنسي الارثوذكسي شروحات لطقس الكنيسة


مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


القسم الليتورجي – صلوات شكر - الفصل العاشر من الديداخي (10) διδαχή

Διδαχή των ΙΒ ̀Αποστόλων The Didache or Teaching of the Apostles الديداخي – تعليم الرسل الاثنى عشر (10) القسم الليتورجي ( الفصول من 7 – 10 )

 

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية aymonded
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
aymonded غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58
قوة التقييم : aymonded will become famous soon enough
افتراضي القسم الليتورجي – صلوات شكر - الفصل العاشر من الديداخي (10) διδαχή

كُتب : [ 01-10-2009 - 01:55 PM ]


Διδαχή των ΙΒ ̀Αποστόλων
The Didache or Teaching of the Apostles
الديداخي – تعليم الرسل الاثنى عشر
(10) القسم الليتورجي ( الفصول من 7 – 10 )
الفصل 10 – صلوات شكر بعد الأكل



1 – بعد أن تمتلئوا (1) أشكروا هكذا

2 – نشكرك أيها الآب القدوس ، من أجل اسمك القدوس الذي أسكنته (2) في قلوبنا (3) . ومن أجل المعرفة والإيمان والخلود التي عرّفتنا بها ( منحتنا إياها ) بواسطة يسوع فتاك . لك المجد إلى أبد الدهور ( إلى الآباد ) .

3 – أيها السيد الكلي القدرة (4) ، خلقت كل الأشياء لأجل اسمك ، ومنحت الناس ( بني البشر ) طعاماً وشراباً ليتمتعوا بهما لكي يشكروك . أما نحن فمنحتنا ( أعطيتنا ) طعاماً وشراباً روحيَّين (5) ، وحياة أبدية بواسطة ( يسوع ) فتاك .

4 – نشكرك من أجل كل شيء ، لأنك قدير . لك المجد إلى الأبد آمين .

5 – أذكر يا رب كنيستك ( المقدسة هذه ) لكي تنجيها من كل شر وتُكملها ( أجعلها كاملة ) في محبتك . اجمعها ( أجمع كنيستك المقدسة ) من الرياح الأربع إلى ملكوتك (6) الذي أعددته لها . لأن لك المجد إلى الآباد .

6 – ليأتِ الرب ، وليمضي هذا العالم . أوصنَّا ( = هوشعنا = خلصنا ) لابن داود (7) . من كان طاهراً فليتقدم (8) ومن لم يكن كذلك فليتب . ( ماران آثا ) (9) الرب يأتي آمين .

7 – أما الأنبياء فدعوهم يشكرون بقدر ما يريدون (10)

____________________
(1) تُشير إلى وليمة الأغابي . والأكل حتى الشبع ، يظهر كصيغة كتابية في أسفار العهد القديم لكي يصف لنا مقدار السعادة بثمار أرض الموعد ، أما في المراسيم الرسولية – كما سنراها فيما بعد – فتوازيها كلمة ( بعد أن تتناولوا = τήν μετάληψην ) مما يُشير إلى خدمة إفخارستيا أعقبت الأغابي ( أي وليمة المحبة ) أنظر ( 1كو 11: 20 – 22 و 2 ) ، وهذا ما كان سائداً في العصور الأولى .
(2) عن الفعل اليوناني σκηνόω = يسكن ، ففي أسفار العهد القديم نعرف أنه حيث يسكن اسم الله القدوس يسكن هناك الله ( إرميا 7: 12 ، نحميا 1: 9 )
(3) صيغة هذا الشكر تذكرنا بالبركة اليهودية التي يُذكر فيها هيكل أورشليم التي تقول : " اسمك الذي دُعيَّ على هذا البيت المقدس " ، والديداخي هنا تجعل من قلب الإنسان المسيحي الهيكل الروحي الذي يسكن اسم الله فيه ( دانيال 9: 24 ) ، وهذا بالطبع مستمد من أنجيل يوحنا ( والكلمة صار جسداً وحلَّ ( بيننا ) فينا ) وكلام القديس بولس الرسول " أما تعلمون إنكم هيكل الله و روح الله يسكن فيكم " (1كو 3 : 16) – " فإنكم انتم هيكل الله الحي كما قال الله إني ساسكن فيهم و أسير بينهم و أكون لهم إلهاً و هم يكونون لي شعبا " (2كو 6 : 16)
(4) ضابط الكل = παντοκράτωρ ؛ وهكذا تُرجمت في كل نصوص الصلوات الكنسية ، وهو اصطلاح يتكرر كثيراً في الترجمة السبعينية .
(5) الإشارة هنا بكل وضوح ، هي عن سرّ الإفخارستيا وهو نفس ما نقرأه في قوانين الرسل ( 1: 10 )
(6) تأتي هذه الصلاة اعتماداً على الصلاة الربانية = ليأتِ ملكوتك ، وأيضاً الرياح الأربع تأتي في ( مت 24: 31 )
(7) أنظر متى 21 : 9 و 15
(8) من كان قديساً أو من كان مقدساً ؛ ولكن ترجمت هذه العبارة إلى من كان طاهراً على نفس نهج الليتورجية القبطية ، عندما تستخدم كلمة " الطهارة " مقابلاً لكلمة " القداسة " ومترادفاتها ، مثلما نقول في القداس الإلهي : [ أجعلنا مستحقين ... أن نتناول ... طهارة لنفوسنا وأجسادنا وأرواحنا ] في مقابل التعبير [ تقديساً لنفوسنا وأجسادنا وأرواحنا ] ويقابلها النص اليوناني [ صيرنا قديسين بروحك القدوس ] . وظلت الليتورجية تردد حتى اليوم " القدسات للقديسين " إذ ظل النطق يونانياً رغم تدوينه بحروف قبطية .
(9) أنظر ( 1كو 16: 22 ) μαραναθά وهو تعبير آرامي يعني " تعالى يا ربنا " أما هنا استخدم التعبير μαράν άθά ( ماران آثا ) أي " الرب يأتي "
(10) في الكنيسة الأولى تمتع الأنبياء ( أي المؤمنين الذين لهم موهبة النبوة من الله ) بميزة الصلوات الليتورجية الحرة كما يشاءون ، وهي الميزة التي تمتع بها الأساقفة بعد ذلك لبعض الوقت ، وهناك نص مقابل في المراسيم الرسولية ( 7: 26 : 6 ) حل فيه القسوس محل الأنبياء في تكميل الصلوات الليتورجية ، ولكن لم يكن لهم الحق في التصرف في الليتورجية كما يريدون على سجيتهم ، فتقول المراسيم الرسولية [ أسمحوا أيضاً لكهنتكم أن يشكروا ] دون أن يقولوا كيفما شاءوا .




رد مع إقتباس
Sponsored Links

 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تابع القسم التعليمي الفصل 14 ؛ 15 من الديداخي (14) διδαχή aymonded الطقس الكنسي الارثوذكسي 1 08-25-2011 09:21 AM
القسم الإسخاتولوجي الفصل الأخير من الديداخي (15) διδαχή aymonded الطقس الكنسي الارثوذكسي 1 11-08-2010 10:45 AM
عصابة المهيسين Narmar الضحك والفرفشة 22 04-10-2009 01:56 PM
القسم الليتورجي – الإفخارستيا - الفصل التاسع من الديداخي (9) διδαχή aymonded الطقس الكنسي الارثوذكسي 22 01-28-2009 12:22 AM
القسم الليتورجي – المعمودية - الفصل السابع من الديداخي Διδαχή aymonded الطقس الكنسي الارثوذكسي 2 11-10-2008 12:26 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 08:41 PM.